مصر التي في خاطري ..

أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 6246 - 2019 / 5 / 31 - 20:31
المحور: الادب والفن
    

مبتدأ الكلام فضول الاحساس .. يغامرني الشك في سطوة الصور .. وتلاحقني الافكار في براءة الضمير ,, ويستاؤني شكل التغاير عبر نسيج حسي .. يبقى جوابه لي .. اتساءل مرارات العمر وانا ارصد شكل مشاعري .. ومحتوى الكلام يحتارني الكتابة .. حتى بت اتغنى ذهابي وايابي .. على بوابات تذكرني دوما بانفعالي .. احبك مصر .. حب المشتاق تاريخك البهي .. وبتعلق القلب مني في مزايا غيرك لا تنالها .. وشروح تساؤلاتي تبقى قيد الاجابة .. اتفكر سر الرهان على مسائلك .. واتحرى سبل العيش على ارضك كما هو مفترض .. ولي في ذلك كم من الاوراق اخطيها .. حرز انتمائي ولا بديل له .. فيك الحياة لها الوان .. وفيك الغرام له انوار.. وفيك الكلام لا يجوز ان بتبعثر .. صاحبتني عبر الفروض خصائص .. وانتهجت لرد الكراهة صدق محبتك .. ولازال لدي الكثير لاقوله .. شغفا من لاجئ كان لاجئا .. حتى امسى من جرحه .. شافيا ..

#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات