أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - ترى ؟ هَلْ باتَ حلماً !؟














المزيد.....

ترى ؟ هَلْ باتَ حلماً !؟


زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 6189 - 2019 / 4 / 2 - 03:46
المحور: الادب والفن
    


ايْهٍ ..يا بلدي المُمتَحَنْ ♡♡
الغارقُ حتّى الثُمالة
في بَحرٍ من ألَمْ
يا وَطني .....
يا مَلاذ
السَطوة والحُروب
حتّى الشَمس
سَئمَت صَباحاتُك
وارتَمَتْ
بأحضانِ الغُروب
يا بَلدَ
الأوجاعِ والجُروح
ال ( اهُ ) فيكََ
كَما الرِّيح
عَصَفت بكلِّ الأماكِن
على الجبالِ
بين الوديانِ
وفي السُفوح
الحُبُّ ....
في أحضانِك قُتِلْ !
والفَرَح ....
كذا الحال أختزِلْ !
نِساءُك
ثكالى بِلا ابتسامَة
وأطفالك
مشرّدين يَتامى
مَتى الخَلاص !؟
وهَل مِن أمل
كيف !؟
والشَعبُ نائمٌ
غارِقٌ في العَسل
ترى ؟
هَل باتَ حلماً !؟
أن يظهَرُ
مِن بين
الجموع فارِساً !؟
يَحملُ طَوقَ نَجاة
ليَنتَهي أبداً
ذلك الحُزن
متى ؟
وكيف ؟
قُلْ لي بِربِّكَ ياوَطن !؟ ♡♡



#زهور_العتابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياحِزب ...هم ترِد وتعود !؟ لو ما الَك جيًة!؟
- رسالة لاتخلو من وجع ...قصة قصيرة !!!
- وكان لله كلاماً آخر !! عن الأمطار وكثرة السيول في العراق أتح ...
- شيء من راحة البال !!
- بغداد لا ولن تكون يوما( أسوأ عاصمة للعيش) كما صنفها المغرضون ...
- همسات مغتَرِب ......!!!
- حينما نَحزن ...نَتَذكر
- هل لأرهاب الشَرق (داعش )سببا كافيا لولادة أرهاب الغَرب الجدي ...
- حِيرَة مغترب !!
- الحياة مدرسة !!!!
- احلَلتَ أهلاً ومَكثتَ سَهلاً ياشهرَ رَجَبْ......
- بعيدا عن الكابة والملل !!!
- برنامج (بيت بيوتي ) وقناة mbc العراااق
- الفُ تَحيّة للمَرأة العراقية.....
- قف على قبر العزيز تضرعا ...!!
- عشب الحنطة !!!
- في يَوم ميلادكَ يامَن رَحلت !!
- لمن نشتكي !؟
- ذاك هو النصيب والقدر ...!!!
- وخير الصديق ....الكتاااب


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - ترى ؟ هَلْ باتَ حلماً !؟