سميرة سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 6187 - 2019 / 3 / 31 - 17:37
المحور:
الادب والفن
أيتها الافكار المتعَطشة.
لا تجرؤين على ارتكاب المعصية,
حينما................
السطرُ يكتمل ببعضِ نقاطٍ واضحة.
ووجه نقاطي دائرة,
تعود اليك, كلما فرت مبتعدة.
أه...
كم احبُ الحلم بكَ ,
مثل ارتعاشة قطراتِ المطر,
تبلل قلبي... فانتعش,
مثل عصفورٍ مرتجف.
يغردُ رغم البلل, يُغرق جنحه.
فلا تطيق مَحبسها,
تلك الزفرة المختنقة في روحي..
لتغرغر بصوت دمعة,
حين يسكن بيننا الصمت.
ولأنه لايوجد شئ في يدي,
احب التفكيرَ بأنكَ,
لم تزل حبيبي.
#الحاح_يسأل_نفسه_لماذا؟
#سميرة_سعيد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟