أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - هل كانت الريح














المزيد.....

هل كانت الريح


خولة عبدالجبار زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 6184 - 2019 / 3 / 26 - 10:05
المحور: الادب والفن
    


الجمال كله وراء الأسلاك الشائكة الا باسا لها من حكومة!!!!!!!!!هل كانت الريح؟؟؟

تحجر الدمع في عيني
وتفجر في فؤادي؟؟؟
كان الدرب مجهولا..
ومكتوب على أول الدرب
خطر!!!!!!!!!!!!!!
والأشارات الحمر في كل مكان.
أغلقت كفي بكفك
و طرت معك
عبرنا الخطر
وأجتزنا خطوطهم الحمراء
وصلنا ضفة النهر
و...كدت... أطير معك
أأأه.... هل كانت الريح!!!!!!!!؟؟؟
أم أنا أفلت كفي؟؟؟؟؟؟
وأذا... أنت في الضفة الأخرى
من النهر......
وتصريح مرورك كان
معك لمرة واحدة فقط
ولا يمكنك ...أه
الرجوع لأول الدرب
وأنا...ماذا أقول أنا؟؟؟؟؟؟؟
وأجنحتي...قصت منذ الاف السنين
خبرني كيف أطير؟؟؟
وكفك لا تحتوي كفي!!!!!
أأأه هل كانت الريح؟؟؟؟
أم كان القدر؟؟؟؟؟؟؟
..أنت عبرت النهر
وأنا ها هنا وحدي
أصارع الرياح و المطر...
أأأه.... من أفلت كفينا
بلمح البصر
هل كانت الريح...أجبني
أم كان القدر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و بعدك.... ما أحتفلنا بعرس
ولا تركت...ليلة الحنة
بأيدينا أثر!!
فأجبني ... هل كانت الريح
أم كان القدر؟

خولةعبدالجبار زيدان
...بغداد
...14/12/2007
...أعدت كتابتها2008



#خولة_عبدالجبار_زيدان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفحل منهم
- أوائل الرائدات العراقيات
- يوم في آذار 2018
- نوروز
- من هذا القلب اتيت
- عيد الام
- لا تتردد
- أحجية
- شغف وانتظار
- في أقصى الشمال الغربي
- من يشرب القهوةًمعي
- ما كان حبا
- وكنت زمانا مهرة برية
- رثاء
- امرأة شتائية
- وافترقنا
- من نحن!!!
- ياحاكم البلد
- موضوع للمناقشة
- حين كدت اتجمد


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خولة عبدالجبار زيدان - هل كانت الريح