الخطر يتهدد حياة المناضلينْ السودانييْن فتحي الفضل وعلي سعيد

الحزب الشيوعي الاردني

الحوار المتمدن-العدد: 6145 - 2019 / 2 / 14 - 15:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الخطر يتهدد حياة المناضلينْ السودانييْن
فتحي الفضل وعلي سعيد
كشف صحفي سوداني اطلق سراحه قبل أيام عن تردي الحالة الصحية لعضوي المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني الرفيقين على سعيد وفتحي الفضل المعتقلين منذ عدة اسابيع في احد سجون نظام البشير الدكتاتوري، وذلك بسبب سوء الرعاية الطبية وتعمد تأخير إيصال الأدوية الضرورية.
واستجابة لنداء الحزب الشيوعي السوداني الشقيق، فإن الحزب الشيوعي الأردني يطالب السلطات السودانية بتوفير الرعاية الطبية العاجلة للرفيقين ولجميع من يحتاجها من المعتقلين والمعتقلات وتامين العلاج اللازم لهما ولهم دون تأخير، واتخاذ جميع التدابير التي تحفظ صحتهما وحياتهما، دون أن يعني ذلك التسليم للأجهزة القمعية السودانية بمواصلة احتجاز واعتقال مناضلي ومناضلات الحركة التقدمية والديمقراطية في السودان والتوقف عن المطالبة بإطلاق سراحهم وسراحهن، وحث النظام السوداني الاستجابة لمطالب الانتفاضة الشعبية الباسلة والتوقف عن التسبب في مزيد من المعاناة للشعب السوداني الشقيق.
عمان في 14/02/2019
المكتب السياسي للحزب الشيوعي الاردني

#الحزب_الشيوعي_الاردني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات