صبري يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 6132 - 2019 / 2 / 1 - 23:34
المحور:
الادب والفن
مقتطفات من تعقيبات الأديب والتّشكيلي صبري يوسف
على بعض من أجوبة هذه الرّحلة
4) (عن الجواب 52): روعة الرّوعات، إجاباتكِ هي نصوص أدبية سامقة، ودراساتكِ النَّقدية شامخة شموخ القصائد الخالدة، أيّتها الأديبة والمترجمة والنّاقدة الرَّائدة د. أسماء غريب، كم أنا سعيد بهذا الحوار الموسوعي الَّذي يسلِّط الضَّوء على تجربتك العميقة في الأدب والتَّرجمة والنَّقد، وكم يسرّني صبرك وهدوءَكِ ومتابعاتك الحثيثة في الحوار والكتابة والنّقد والتَّحليل بطريقة خلّاقة، دمتِ متألِّقة وباسقة كما عهدناك كأشجار الغابات المخضوضرة بالعطاءاتِ الخيّرة، وكم أتوسَّم بهذا الحوار أن يكون من الحوارات المهمّة على السّاحة الأدبيّة في الشَّرق والغرب في أدب الحوار، هذا الجانب الّذي نفتقره على السّاحة الإبداعيّة بهذا الشُّمول وهذا العمق، لأن الحوار في الأدب والفن والثَّقافة والفكر الإنساني وفي الكثير من ميادين الحياة هو الَّذي يقودنا إلى أعماق المعرفة وإلى جوهر الفكر الَّذي يبدعه المفكِّرون والمبدعون في شتَّى أنواع الأجناس الأدبية والفكريّة والفنِّية في الحياة! أراك على خير كلَّ الخير!
#صبري_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟