أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - (( مَنْ شَوَّهَ حُلُمَ الله..!))...ومضات















المزيد.....

(( مَنْ شَوَّهَ حُلُمَ الله..!))...ومضات


ريتا عودة

الحوار المتمدن-العدد: 6118 - 2019 / 1 / 18 - 19:47
المحور: الادب والفن
    


(1)
إذا زُلْزِلَتِ القَصِيدَةُ
زِلْزَالَهَا..
وَقَالَ القَارِئُ:
- مَا لَهَا؟
إعْلَمْ،
أنَّ نَبِيَّةَ العِشْقِ
قَادِمَةٌ
لِتَستدرجَ النَّوارسَ
لشَواطِىءِ
......... القَصيدَة.



(2)
في البدءِ كنتُ وحدي.
لم تكنِ القصيدة قد وُلدَتْ بَعْد، فأخذتُ فِكْرَةً مِن أفكاري ألبستُها هالاتِها ونفختُ فيها رُوحًا من روحي فصرتُ شاعرةً ملسوعةً بنيرانِ الكتابةِ وجُنونها المُقَدَّس.



(3)
الإنْسَانُ شَوَّهَ حُلُمَ الله في فِرْدَوسٍ أشْجُارُه، مِيَاهُهُ، وطُيُورُه... نَقَاء.
تَعَالَ، نَعُدْ آدمَ وَحَوَاءَ، مَعًا نستعِيدُ فِرْدَوْسَنَا.



(4)
كَمَا تُطِلُّ الشَّمْسُ فَجْرًاُ عَلى شَجَرَةٍ بَعْدَ ليلةٍ مَاطِرَةٍ، يُطِلُّ وَجْهُكَ النُّورانِيُّ على قلبي.



(5)
قَادمَة إليكَ فِي وَضْحِ الحُلُمِ أَبْحَثُ فِيكَ عَنْ ذَاتِي.



(6)
افْتَحْ أَبْوَابَ قَلبِكَ لِيَمَامَةٍ أَتَتْكَ مُرْهَقَةً مِنَ الطُّوفان.



(7)
بِضِيقَاتٍ كَثِيرَة سَأَدْخُلُ مَلَكُوتَ الحُبّ.



(8)
حبيبي نورسٌ لا محلَّ لهُ مِنَ العِشْقِ إلاَّ في بَحْري أنا.



(9)
كاللقلقِ،
تقفُ ب
القربِ مِنْ قلبي.
تُطالبُ
بحقِّ اللُجُوءِ
إلى قلقي.



(10)
((جاذبيّة عشقيّة))
العشق كالمطر، كالموت يأتي بغتة حين لا نكون بانتظاره، وكما يجذب المغناطيس المعدن حين يدخل في مجال جاذبيته يجذب القلب توأم قلبه حين يدخل في مجال الجاذبيّة العشقيّة. دونما مقدّمات، تتآلفُ الرّوح مع الرّوح. يصير العاشقان طائرا واحدا بجناحين. تتناغم الحواس والأفكار والرؤى. تتكاثف المشاعر وتمطر.. وتمطر..



(11)
الحَنِينُ نُطْفَةٌ، تَتَكَاثَرَ.. تَتَكَاثَرَ...مِنْ رَحْمِ الحُلُمِ قَدْ تُجْهَضُ.



(12)
حين عشقتُكَ، صارتِ الشَّمسُ فراشةً وقلبي وردةً تحملُ ألوانَ قوسِ قُزَح.



(13)
روَّضْتُ الحُرُوفَ ال 24 وحينَ وَصَلتُ الفَارسَ طَوْعًا رَكَعَ وقدَّمَ لي باقةَ عشقٍ.



(14)
كُنِ المَاءَ لطِينِي لأتَشَكّلَ أجْمَلَ امْرَأة.



(15)
كما الحُبّ، يحتوي الثَّوْمُ على مُضَاداتٍ للأكسَدَة تضمنُ بقاءَنا، تضمنُ استمرارية حُلمنا.



(16)
الحُبّ كَالبَصَل، ثمّة مَن يكتفونَ بالقُشُور وقلائلٌ هُمْ مَنْ يستهويهُم دَمْعُ العُمْقِ.



(17)
حينَ أثِقُ أَنَّ يَدَكَ سَتَكُونُ يَدي للمُنْتَهَى تَكُونُ أَنْتَ حَبيبي.



(18)
نحن من نعطي للأشياء قيمتها لا هي التي تحدّد قيمتنا.



(19)
على المرأة أن تكون جميلة أو مثقفة لنفسها لا للرَجُل وإلاّ فهي غبيٌة جدًّا.



(20)
سآتِيــكَ مَلِكَةً
إِنْحَنَى لَهَا أَحَدَ عَشَرَ
مِلْيُونَ
فَارِسٍ وَفَارِسٍ..
فَإِيَّاكَ أَنْ تَجْعَلَ قَلْبِي
يَنْفَطِرُ
إِذْ تَمْضِي،
أَيْدِي النَّحَلاَتِ العَامِلاَتِ
تَلْثِمُ.



(21)
لِأَنَّنِي
كَزَبَدِ البَحْرِ هَشَّة..
كُنْتُ أَخْشَى
أَنْ أَتَلاَشَى
حِيْنَ أَصِلُ شَاطئَكَ.
لكِن..
مَا أَنْ وَصَلْتُ
حَتَّــى..
انْفَلَقَ البَحْرُ
وَمَرَّتْ
جَمِيعُ جَحَافِلِ
الحَنِينْ.




(22)
الرُّوحُ إِلَيْكَ تُسَيِّرُنِي فَأَتْبَعُهَا.
وَأَنْسَى أَنَّ مِنَ العِشْقِ مَا قَتَلْ.

قلبي المُتَيَّمُ يَرْنُو إلى مَعْبَدِكَ،
نَادَاهُ المُؤَذِّنُ فَأَتَى عَلَى عجل.




(23)
((أنا جُنُونُكَ))
على أعتابِ هذا الحُلُم، قِفْ.
اخلعْ افكارَكَ المُسْبَقَة عَنِ الشِّعْرِ، وتَعَالَ لاَجِئًا إلَى نَوَبَاتِ جُنُوني.




(24)
ليسَ الحُبّ أنْ نُتْقِنَ فَنَّ الغِيَابِ، العِتَابِ، العَذَابِ.
الحُبُّ هو أن نخترعَ كوكبًا نستدرجُ إليهِ فَرَاشاتِ الفَرَح.




(25)
في زمنِ القُبحِ هذا، ما الحُبّ إلاّ خيطُ دُخانٍ يظهرُ فجأةً وَلا يلبثُ أنْ يتبَدَّدَ.



(26)
مليون فارس وفارس انتظر خلف اسوار مملكتها، والذي استدعته اليها، باعها بقبلة وثلاثين من الفضة على مائدة الحلم الأخير.



(27)
((أوجاع غير قاتلة))
قلبي برتقالة عصرها الأهل والحبيب والظروف مع هذا ما زال، على قيد حلمٍ، يَحيا.



(28)
وأنا بمرارَةٍ أحَدِّقُ في مَلامِحِ الغَزَالَة، هَوَى تمثالُ الزَّعيم الذي كنْتَه وتناثرَ شظايَا شظايَا...!



(29)
الإنْتِظَارُ اسْوَارَة من مِعْصَمِي هَوَتْ
فالتقطَتْهَا غَزَالَةٌ، وبِهَا، الى مِرْآتها مَضَتْ.



(30)
(( العكسُ صحيح))
مَنْ يُحُبُّكِ لَنْ يُوْجِعَكِ فإنْ أوْجَعَكِ فهو لا يَسْتَحِقُّ دَمْعَةً تَذْرفِينَهَا عَلَى ظِلِّهِ.




(31)
((عنِ الحُبّ))
مَنْ يُوْجعُنا ليسَ مِنّا.
مَنْ يُوجعُنا لا ينتمي لقلبِنا.



(32)
إنْ كنتَ
كحبَةِ زَيتُونٍ
في مِعْصَرَة،
وَكَانَ لَكَ
حُزْنُ يَعْقُوب
وأَوْجَاعُ أيوب،
افْرَح.

وَحْدَهُم الأشْرَارُ،
لا يَتَألَمُون.




(33)
مَنْ يلتقطني كَالقَشَّة من هذا البَحْر ويبني لي عندهُ قصرًا فقدْ تعبتُ, تعبتُ، تعبتُ من أمْوَاجِ القَهْر..!




(34)
قَلْبِي نَايٌ يعْزفُ ألحَانَ الحَنِينِ، والحَياةُ أفْعَى تَتَسَلَّلُ مِنْ جُحْرِهَا لتَتَلَوَّى أمَامِي.




(35)
دمعة تدحرجت من عينها الى البحر. لا الصَّيادُ التفتَ نحوها ولا السفينة المغادرة استادرت باتجاهها، ولا المُتسوّل نهضَ ليطبطبَ على كَتِفَيْها المُنْحَنِيَيْن، ولا الغريب توقّف عن الرّكض المسائيّ ليَرتشفَ أحزانها.




(36)
عندما تنحني لتلتقط أحدهم، اعلم أنَّكَ يوما ما سترميه في ذاتِ الوحل الذي منه انتشلته لكونه لن يعرف قيمة انحنائك لأجل أن ترتقي به.




(37)
يا عروسَ النَّشيدِ، اهنَئي بمسَامِيرك، فكلُّ مسْمارٍ دقُّوهُ على جَسَدِك، كانَ سببًا لتحريركِ مِنْ قِوَى الظُّلمَة.




(38)
من منحدراتِ الجبالِ الشَّاهقة، تركضُ خيولٌ نحوي وحينَ أدْركُ أنٌَها الذِّكريات،فورًا أرفعُ الحَواجزَ والمتاريسَ بيننا.




(39)
بِلَهْفَة، يَضَعُ الطِّفْلُ فَرَاشَةً ونحلةً فِي زُجَاجَةٍ لِكَي تَصِيرَا لَهُ صَدِيقَتَيْنِ، وَمُغْتَصِبٌ يَضَعَهُم جميعا فِي قُمْقُمٍ لِكَي يَصِيرُوا لَهُ عَبِيدًا.




(40)
((المَارِدُ))
الذي اعْتَادَ اصْطِيَادَ البَشَرِ، رُوَيْدًا رُوَيْدًا يَصْطَادُ إنْسَانِيَتَهُ، فَيَنْهَزمَ مِنْ عُمْقِ أَعْمَاقِهِ.



(41)
الحياةُ قنديلٌ، لكن مَنْ سَرَقَ زَيْتَهُ..!




(42)
مِنْ وَكْرهَا تَخْرُجُ الحَرْبُ بِكَامِلِ شَرَاسَتِهَا فَتَتَحَوَّلُ الى تِمْسَاحٍ ضَخْمٍ يَفْتَرسُ الأَبْريَاءَ نَجْمَةً نَجْمَةً وَيُوَاري الجُثَثَ فِي قَعْرِ مُحِيطِ الأَيَام.




(43)
صارَ الوجعُ، في زمن القُبحِ هذا، كالسّرطان الذي يتغذّى على خلايا الفرح. لكن، لا بُدّ أن ينتصر الفارس الإستثنائيّ: الحُبّ، فيجعل كلّ قُوَى الظلام تهرب من ساحة الأمل.




(44)
مَا زِلْنَا نَبْحَثُ عَنْ ظِلَّيْنَا في خَرَابِ الحُرُوبِ والمَقَابِر.




(45)
منذُ سنَواتٍ وسنَواتْ، والكَذْبُ مُنْقَرضٌ مِنْ هذا الكَوْنِ كَالدَيْنَاصُورَاتْ.
مُنذُ سَنَوَات، مُنْذُ اعْتَنَقَهُ زُعَمَاءُ المَنَاصِبْ.




(46)
(( النَّهر...))
في البَدْءِ، كُنَّا نَهْرًا عَذْبًا يَتَدَفَّقُ بِسَلاسَةٍ نَحْوَ البَحْر. يَسْتَدْرجُ اليهِ النَّحْلَ والفَرَاشاتِ والعُشَّاقَ وَيَروي الحَقْلَ وَالنَّخْلْ.
مَتَى، وَلِمَ غَافَلْتَنِي وَذَهَبْتَ لِتَسْريَ وَحِيدًا... وَحِيدًا...
بَعِيدًا... بَعِيدًا عَنْ مَجْرَى الحُلُمْ..!




(47)
عَظَّمَ اللهُ أَجْري بِمَنْ لأَجْلِهِ أَفْرَغْتُ دَمِي مِنْ عُرُوقِي لِأَسْكُبَ دَمَهُ فِيهِ فَقَضَى عَلَى العِشْقِ بِجَلْطَةٍ عَاطِفِيّة.




(48)
إليكِ سيّدتي...
أَحِبّي نفسَكِ فلا أحدَ سيُحِبُّكِ كَ أَنْتِ.




(49)
((زوجة أسير))
يَا أيَّتُهَا الرُّوحُ العَاشِقَة، اذْهَبِي الى فَارِسِكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّة، فَرِحَةً بِمَا أَتَاكِ اللهُ مِنْ فَضِيلَة: أَسِيرًا اسْتِثْنائِيًّا، أَضَاءَ حُلْكََةَ الحُلُمِ وَصَارَ مَنَارَةْ لِقَوَارِبَ كَثِيرَة... كَثِيرَة.




(50)
الحَديقَة التي قُصِفَتْ ظَلَّتْ بعدَ الدَّمَارِ... حَديقَة.




(51)
أُعَلِّقُ الكُرَةَ فِي خَيْطِ قِلادَة لَعَلِّي أَتَخَلَّصُ مِنْ وَجَعِهَا الأَرْضِيَّ.




(52)
لا يُقْلِقُنِي مَنْ يَبْقَى وَمَنْ لا، فَالحَيَاةُ هِيَ الحَيَاة، وَسَأَحْيَاهَا مِلْىءَ الدَّهْشَة.




(53)
كَمْ أَشْتَهِي فَارسًا اسْتِثْنَائِيًا يَنْبَثِقُ مِنْ قُمْقُمِ خَيَالي يَطُوفُ حَوْلَ نَاري بِقُدْسِيَّةِ صُوفِيٍّ عَاشِق.




(54)
ظَنَنْتُكَ كَوْكَبًا مَأْهُولاً بِالعِشٔقِ فِإِذَا بِكَ نَاقُوسٌ صَدِىءٌ فِي كَنِيسَةٍ مَهْجُورَة.





(55)
أَخْرُجُ مِنْ ذَاتِي لأسْتَنْشِقَ هَوَاءً نَقِيًّا قَبْلَ أَنْ أَعُودَ لهذَا الجَسَد المُشْبَع بِثَانِي اُكْسِيدِ الوَجَع.





(56)
بَعْدَ خَيَبَاتٍ وَخَيَبَاتْ أَدْرَكْتُ أَنَّنِي لا أَنْتَمِي لِقَلْبِ رَجُلٍ إِنَّمَا لِقَلْبِ القَصِيدَة.




(57)
يُقال: البَصْمَة لا تغيبُ عن صاحبها، فكيفَ عَنّي، يا حَبيبي، للأبَدِ غِبْتَ..!




(58)
لا أنْتَظِرُ أَحَدًا ولا أحَدَ يَنْتَظِرُنِي فكيفَ لا أُصَابُ بِجَلْطَة عَاطِفِيَّة...!




(59)
هَلْ جَرَّبْتَ أن تُسَامِرَ المَوْتَى في المَقَابِرِ لِكَي لا تَظَلَّ وَحِيدًا كَفَرَاشَة نَزَعُوا عَنْهَا جَنَاحَيْهَا..؟




(60)
لِكَي تَجِدَ مَنْفَذًا للنُّور، كُنْ للغُيومِ الكَثِيفَة، الرِّيح..!




(61)
أينَ أُهاجرُ والبَشَرُ جميعًا يَحْلُمُونَ بالهِجْرَة مِنْ أعْشَاشِهِمْ؟
لأهَاجِرْ إذَنْ ((مِنِّي... إليّ)) فأنا وحدي كوكبٌ آمِن.




(62)
لا يعنيني قانون الجاذبيّة الأرضيّة فأنا روحٌ تسبحُ في فضاءِ الأبجديّة، لا تؤطرها حدود.
أمّا الجاذبيّة العشقية فهي وجعُ القصيدة.




(63)
لا أنْحَني إلاّ كسُنبُلة، كي أُطْعِمَ الجِياعَ إلى قَمحِ القَصِيدة.





(64)
حينَ يَمُرُّ طيفُك،َ حبيبي المُشَرَّدُ في المَنافي
في مُخَيِّلَتِي أرَى جَوْعَى، أرَى حُفَاةً أرى عُرَاةً
فأتَمَنْى لو أنَّنِي أنَا مُخْرِجَةُ مَسْرَحِيَّةِ العَبَثِ هذهِ لِكَي أحْذِفَ هَذَا المَشْهَدْ.




ريتا عودة/ حيفا
18.1.2019



#ريتا_عودة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( فوَّضتُ قلبي لكَ حبيبي...)) ...ومضات
- (( رَجُلُ الحُلُم ))
- (( يا أَيَّتُها الرُّوحُ العَاشِقَة...))...ومضات
- (( لَعْنَةُ الطّائِرَاتِ))
- أنتَ جُنوني...ومضات
- فَخُّ الفِرَاق...ومضات وسرد تعبيري
- ((الفِرَاقُ الرَّجيم..2))
- (( لونُ احساسي بكَ))...ومضات
- من مميّزات قصيدة الهايكو-haiku
- ((كالفعل المضارع المستمرّ))...ومضات
- ((الطَّائرُ الأَبيضُ))
- ((أفعالٌ مُتَعَديَّة))
- (( كَرَامَة وَطَنِيَّة))
- ((الفِرَاقُ الرَّجيم))
- ((شقيقاتُ النُّعمان))
- ((شقائقُ النُّعمان))
- ((القصيدة المُضيئَة))
- ((أُحِيكُ مِنَ الغِيَابِ غَابَة))
- ثُوري..!
- ((البحث عن الذات))


المزيد.....




- ياسمين صبري توقف مقاضاة محمد رمضان وتقبل اعتذاره
- ثبت تردد قناة MBC دراما مصر الان.. أحلى أفلام ومسلسلات عيد ا ...
- لمحبي الأفلام المصرية..ثبت تردد قناة روتانا سينما على النايل ...
- ظهور بيت أبيض جديد في الولايات المتحدة (صور)
- رحيل الممثل الأمريكي فال كيلمر المعروف بأدواره في -توب غن- و ...
- فيديو سقوط نوال الزغبي على المسرح وفستانها وإطلالتها يثير تف ...
- رحيل أسطورة هوليوود فال كيلمر
- فيديو سقوط نوال الزغبي على المسرح وفستانها وإطلالتها يثير تف ...
- - كذبة أبريل-.. تركي آل الشيخ يثير تفاعلا واسعا بمنشور وفيدي ...
- فنان مصري يوجه رسالة بعد هجوم على حديثه أمام السيسي


المزيد.....

- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - (( مَنْ شَوَّهَ حُلُمَ الله..!))...ومضات