عبدالجواد سيد
كاتب مصرى
(Abdelgawad Sayed)
الحوار المتمدن-العدد: 6101 - 2019 / 1 / 1 - 14:48
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
رسائل العام الجديد
1-الإمارات - فتح سفارة لن يفيد - مأساة سوريا تكمن فى حكم أسرة الأسد ، أى دعم لإستمرار هذا النظام هو دعم لإستمرار المأساة - الوعد بإخراج الإيرانيين وحشد بشار ضد الأتراك مجرد تفاهمات بوتينية ترامبية قابلة للتغيير، المؤكد الوحيد أنهم يريدون منكم شوية فلوس لإعادة التعميير. تحية للاجئ السورى، الصامد الوحيد.
2-مصر- لالتعديل الدستور وتمديد مدد الرئاسة تحت أى ظروف - خلاص مصر يكمن فى تثبيت قاعدة تداول السلطة وحظر أحزاب الدين ، قاعدة أو قاعدتان بدون جعلهما قانون ، لايمكن فتح باب الأمل المغلق منذ عصور. يسقط الديكتاتور.
3-السعودية - طموحاتك الإقليمية مرض مزمن - عبأ على المنطقة وعبأ على العالم - الإصلاح ليس حفلات ومنتجعات وقيادة سيارات - الإصلاح ملكية دستورية - طريقك الوحيد للرشاد والبقاء.
4-إيران الملالى- شوية ضمير- كفاكى فتن وتفجير للدول والشعوب - كفاكى خداع السياسة بالدين - لسنا نحن من قتل الحسن والحسين، نحن فى القرن الحادى والعشرين.
5- تركيا أردوغان - العثمانيون ماتوا منذ زمن طويل - لايحلم بعودتهم إلا المجانين.
6-قطر تميم- المال وحده لايصنع الأدوار، والنفوذ لايتأتى بدعم الإرهاب وإيواء الإرهابين.
7-السودان - مصيرك نفس المصير - تثبيت قاعدة تداول السلطة وحظر أحزاب الدين.
8-العراق - الدولة الوطنية هى الحل الوحيد.
9-إسرائيل - ردع التوسع الإيرانى دور إقليمى فاعل ومطلوب ، الدور الكامل ، لا يتحقق إلا بالسلام مع جارك الفلسطينى.
10-الأكراد - تضحياتكم فى محاربة الإرهاب لن ينساها التاريخ، وإستقلالكم فى شمال سوريا قائم، رغم أنف الأعداء.
11-حماس - إرجعى إلى وطنك - دمرت قضية شعبك.
12- حزب الله - شوهت لبنان الجميل.
13-الحوثى إرحم شعبك - إلق السلاح وأسس حزبك السياسى.
14- جامعة الدول العربية - إرحلى عنا.
15- ماكرون وميركل - فى إنتظار الجيش الأوربى.
16- بوتن وترامب - كفاكم تآمرعلى العالم.
وكل عام وأنتم بخير.
#عبدالجواد_سيد (هاشتاغ)
Abdelgawad_Sayed#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟