جوزفين كوركيس البوتاني
الحوار المتمدن-العدد: 6070 - 2018 / 12 / 1 - 00:33
المحور:
الادب والفن
1 قال
المهجر
لا تنهبوا بيت الجد.
لا تغقلوا الأبواب في وجوه أهلها.
لأن قلوبهم عامرة.
مثل قصورهم المنهوبة.
سنعود.
كما تعلمون بيت الجد مبارك.
2
1 قال
المهجر
لا تنهبوا بيت الجد.
لا تغقلوا الأبواب في وجوه أهلها.
لأن قلوبهم عامرة.
مثل قصورهم المنهوبة.
سنعود.
كما تعلمون بيت الجد مبارك.
2
قال
المغدور
السكين أعمى. وأنا شبه ميت.
3
قال
السجين
كثروا حسادي
منذ أن أكتشفوا أن الحرية التي كانوا يحلمون بها.
هي مجرد وهم روجوا لها تجار الكلام المهذب.
3
قالت
العشيقة
أريده لي حيا كان أو ميتا.
4
قالت
الزوجةالوفية
أن يكون بخير هذا كل شيء أما باقي الأمور لا تهمني.
5
قالت الأم
قلبي يعلمني أن حدث أي شيء لأبنائي.
قلبي رسول أمين.
لا بل عصفور مطيع.
يلازمهم وينقل لي كل شيءعنهم وإينما كانوا.
6
قال
المشنوق غدرا
هذا الحبل يذكرني بحبل غسيل أمي.
7
قال
اللص المصان
سرقت كل ما طالته يداي.
ولم يبق سوى الكحل العين.
ولا أظن أحتاجه.
8
قال النجار
من أحدى الأمنيات أن أقطن في قلب الغابة.
9
قال
حفار القبور
كل العاطلين يحسدونني.
10
قال
العراف
النسيان قطع لساني.
أما أنا أقول لكم يا أحبتي.
الرمد أعماني.
حد الذي لم أعد أمييز أي منكما على الحق.
وأي منكما يستحق أن يشاركني وحشتي.
التي بكما تتبدد.أو تزداد.
أعترف لولاكم لقتلتني الغربة.
قال
المغدور
السكين أعمى. وأنا شبه ميت.
3
قال
السجين
كثروا حسادي
منذ أن أكتشفوا أن الحرية التي كانوا يحلمون بها.
هي مجرد وهم روجوا لها تجار الكلام المهذب.
3
قالت
العشيقة
أريده لي حيا كان أو ميتا.
4
قالت
الزوجةالوفية
أن يكون بخير هذا كل شيء أما باقي الأمور لا تهمني.
5
قالت الأم
قلبي يعلمني أن حدث أي شيء لأبنائي.
قلبي رسول أمين.
لا بل عصفور مطيع.
يلازمهم وينقل لي كل شيءعنهم وإينما كانوا.
6
قال
المشنوق غدرا
هذا الحبل يذكرني بحبل غسيل أمي.
7
قال
اللص المصان
سرقت كل ما طالته يداي.
ولم يبق سوى الكحل العين.
ولا أظن أحتاجه.
8
قال النجار
من أحدى الأمنيات أن أقطن في قلب الغابة.
9
قال
حفار القبور
كل العاطلين يحسدونني.
10
قال
العراف
النسيان قطع لساني.
أما أنا أقول لكم يا أحبتي.
الرمد أعماني.
حد الذي لم أعد أمييز أي منكما على الحق.
وأي منكما يستحق أن يشاركني وحشتي.
التي بكما تتبدد.أو تزداد.
أعترف لولاكم لقتلتني الغربة.
#جوزفين_كوركيس_البوتاني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟