أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - مرحباً بآلعاشقين ألجّدد














المزيد.....

مرحباً بآلعاشقين ألجّدد


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6046 - 2018 / 11 / 6 - 22:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مرحباً بآلعاشقين ألجُدد:
أُرحب بكم أيّها الأخوة الأصدقاء ألعُشّاق في مدينة السلام و الخلود بعد كل العذاب و المرارات و التجارب و لكل منكم تجربته في طريق العشق للوصول... و أُقبّل أياديكم قبل وجوهكم و عيونكم الناظرة وقلوبكم الصافية النابضة لمعرفة الحقيقة بعد كل الذي كان بآلأنضمام إلى كروب المحبة و العشق و الأمل و التواضع والأحترام, أنتم آلآن أصدقاء الفكر و القيم و المُثل العليا المتجسدة في (كروب الفلسفة الكونية العزيزية) للبدء بآلسفر إلى أعماق هذا الكون لمعرفة سرّ الوجود, و حقيقة و هدف (الفلسفة الكونيّة العزيزيّة) هي:

تهدف فلسفتنا الكونيّة إلى بيان ألأسس ألنظريّة المعرفيّة لتحديد و رسم ماهيّة القوانين و الدّساتير على أساس المساواة والعدل و القيم الكونيّة لحفظ الكرامة الأنسانيّة المهدورة بدل الدّساتير الحاليّة التي تهدف سلب الكرامة الأنسانيّة و تعميق الطبقية لتحقيق مصلحة الحاكمين في الأحزاب و المنظمات, إن الهدف ألنهائي من فلسفتنا هو: [إنقاذ ثم إسعاد العالم بتحويله لمجتمع (آدَميّ) مُسالم مؤدّب مُحبّ مُتسامح كريم بدل العنف و الشهوة وتكريس الأنا و الذّات التي حوّلتهم لمجتمع مادّي متوحش و إن وجدت القوانين الصارمة للردع .. مجتمع يخلو من آلكرامة الأنسانيّة فتسببت آلمآسي على كل صعيد و في كل مكان] ويتطلب هذا تجاوز ألحالة (الحيوانيّة) التي وصلها الناس بسبب الأدبيّات و الرّوايات وآلأفلام التي سادت إلى الحالة (البشريّة) ثمّ (الأنسانية) كمقدمات لتحقيق و ترسيخ الحالة (الآدميّة) التي معها فقط ننتصر على الشيطان وآلأخطر من الشيطان و هو النفس للتّخلص عندها من الفوارق الحزبية و الطبقية والحقوقيّة و المالية وحالة التكبر والمسخ التي تعرّضت لها المجتمعات خصوصا العربية و الشرقية بجانب المجتمعات الغربية لفقدانهم ألنظام الأجتماعيّ الأمثل ألمُسيّر بالقوانين العادلة التي تستند على (ألفلسفة الكونيّة العزيزية) لضبط و تقويم القوانين و الوضع الأجتماعيّ والأقتصاديّ والسّياسيّ والعلميّ والماليّ والتربوي وآلنفسي المحكوم حالياً بقوانين (المنظمة الأقتصادية العالميّة) لتحقيق منافع المستكبرين بآلدرجة الأولى.

إنّ معرفة الناس بأنفسهم و بواقعهم وحقوقهم وكرامتهم وسبب وجودهم في الدُّنيا وأسفارهم ومصيرهم بدقّة بجانب الأسئلة الكونيّة الأخرى؛ تُعينهم للوقوف بوجه الظلم و الأستغلال الذي تُنفّذهُ ألأحزاب في الحكومات التابعة في 256 دولة في العالم لأصحاب البنوك و الشركات العملاقة, لذا نُهيب بالمثقفين والأعلامييّن والأكاديمييّن ألذين إبهرتهم أيضاً و للأسف الدّعايات و الرّواتب والأمتيازات وباتوا يأملون بل و ينتهزون الفرص كغيرهم للفوز بالمناصب و الظهور و الشهرة لتكرار و تعميق نفس الفجائع والمصائب في البشرية لجهلهم بآلحقيقة الكونية التي نعرضها لكم, لذا نتمنى ألأرتقاء لمستوى (الآدميّة) بعد تجاوز الحالة البشرية ثم الأنسانية لدرك أعماق و غاية (فلسفتنا الكونيّة)(1) وآلسَّعي لتحقيقها تمهيداً لدولة ألمُنقذ ألموعود.
و قبل خوض غمار هذا آلسِّفر العظيم, لا بُدّ من (الطلب) كخطوة أولى لتحقيق الوصال مع أصل الوجود عبر المحطات الكونيّة السّبعة للوصول إلى مدينة السلام و العشق الأبديّة, و هي:
الطلب - العشق - المعرفة - التوحيد - ألأستغناء - الحيرة - الفقر و الفناء.
الفيلسوف الكوني/عزيز الخزرجي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) للأطلاع على مبادئ و أسس الفلسفة الكونية العزيزية؛ إقرأ سلسلة مباحثنا بعنوان: [محنة الفكر الأنساني] ثم [فلسفة الفلسفة الكونيّة] و [أسفارٌ في أسرار الوجود] و [ألسّياسة والأخلاق؛ مَنْ يحكُمُ مَنْ] و [الأسس الأثني عشر لنظرية المعرفة] و [عصر ما بعد المعلومات] و [رؤية علمية لما بعد المعاصرة] و [قصّتنا مع الله] مع المقالات الأخرى المتعلقة, و لعلّ الأنتماء لكروب [الفلسفة الكونية العزيزية] في الفيس تساعدكم على إختصار المسافات لدرك أفضل و شكراً.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا قلتُ ل (محمد حسنيين هيكل)؟
- من يُكرّس الأميّة الفكرية؟
- حكوماتنا الأسوء في العالم
- حقيقة (الفلسفة الكونيّة ألعزيزيّة)
- لا أمان إلا بآلمعرفة
- لماذا تحوّلت بلادنا لجحيم؟
- و يسألونك بعد الذي كان ...؟
- يا أهل الأسفار .. إبدؤوا ..
- الداعشية لا تُقتصر على الوهابية
- و ماذا بعد شهادة الحسين الكونية؟
- مفهوم الثقافة في الفلسفة الكونية
- جعفر الصدر رئيسا للوزراء
- الفساد ليست مشكلة العراق
- هل يحكم الدّعاة ثانية؟ القسم الثاني و الأخير
- حاجة العراق الجديد
- هل يحكم الدّعاة ثانية؟
- هل اليهود والنازية أشرف من حكامنا؟
- لا سعادة في العيد إلا بآلله
- مَنْ يُكرّس ألأمّيّة الفكريّة؟
- لماذا يقتل الحُكّام الفلاسفة؟


المزيد.....




- محمد رمضان يؤدي في -كوتشيلا- ويثير الجدل مجددا بإطلالته
- رئيس وزراء لبنان في أول زيارة رسمية إلى سوريا من أجل -تصحيح ...
- محادثات القاهرة -لم تحرز تقدما- وحماس تبدي استعدادها لإطلاق ...
- رغم مساعي التهدئة مع ترامب..ميتا أمام القضاء بسبب إنستغرام و ...
- شاب كيني متهور يخاطر بحياته ويتعلق بمروحية أثناء حفل زفاف! ( ...
- البوندستاغ يحدد الـ6 من مايو موعدا لانتخاب فريدريش ميرتس مست ...
- رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعلن عن زيارة قريبة له إل ...
- عشرات القتلى في ضربة روسية وسط سومي الأوكرانية وموسكو تؤكد ا ...
- الصناعات التقليدية..تراث يناضل من أجل البقاء
- شي جينبينغ يندد بحمائية -لا تفضي إلى أي مكان- خلال جولة في ج ...


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - مرحباً بآلعاشقين ألجّدد