عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6042 - 2018 / 11 / 2 - 10:07
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• يا له من إمتياز يفوق المجد، أن الله أوجدني للأبدية، وكان من الممكن أن أكون في الظل والعدم!
• الشيطان، لا يستطيع أن يصنع شيئاً إلا بمساعدة البشر!
• الجمال، قد يغرينا على ارتكاب الخطأ.. لكنه لا يُجبرنا عليه!
• لا بد من الإحساس بالخجل، ونحن نصف أحدهم بـ "الحمار"؛ بعد أن أصبح لحم أكتافنا من لحم الحمير!
• عندما تتكلم الدموع؛ تنفتح السماء على الرحب!
• لم يعد من المستحيل رؤية "القضاء والقدر"، أنه هناك على منابر العدالة!
• لكي يصبح شعار العدالة أقرب إلى الممارسة؛ بدّلوا الميزان بالهلال!
• نحن ما نزال نعيش في أطول "عنق زجاجة" في التاريخ!
• وعود الحكومة مفتاح الصبر!
• ابتكروا "الموت الرحيم"؛ لإراحة المريض من أوجاعه. وابتكروا "الموت الدبلوماسي"؛ لإراحة السلطة من أوجاعها!
• من "الكائنات المرعبة" إلى "المؤامرات الكونية".. عمر كامل من التخويف!
• "الجوع الاصطناعي".. إبتكار، من صنعنا!
• ما بين "جحيم الوطن" و"جحيم الآخرة"، فضّل الأقباط "جحيم الوطن"!
• القلب السليم في الإيمان السليم!
• لا شيء يجعلنا عظماء سوى إيمان عظيم!
• دع الجسد، وابدأ الحب!
• أجعل يدك للنور؛ فالزر الذي به تضيء المصباح، به، أيضاً، تطفئه!
• الأخلاق تصنع الإنسان!
• خلقنا الله؛ لنكون كائنات بشرية وليس كائنات وحشية!
• لنجعل عالمنا أفضل؛ لأننا نعيش فيه!
• جاء المطر؛ لتغتسل الأرض. لكنها أبت إلا أن تكون وحلا!
• الله لا يمنع الشر. لكنه يحمينا منه!
• القاضي مُدان؛ حتى تثبت عدالته!
• كل الدموع تسقط على الأرض، إلا دموع التوبة تصعد إلى السماء!
• القلب يَقْتل قبل اليد، كثيرا!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟