ريان العبدان
الحوار المتمدن-العدد: 6025 - 2018 / 10 / 16 - 18:18
المحور:
الادب والفن
لا أحد يعرف الرحمة في وقت كهذا الان .. عدوك هو ضعفك انهض وقاومه ، كن نجمة لا تنطفئ في هذا الكون ، كن ما انت علية ،، لا تكن ظل لشخص اخر .
( لست الشخص المثالي بالتأكيد و لكنني سأعمل لاكون افضل نسخة من نفسي بطريقتي الخاصة .. لن اكون أنساناً عادياً يأكل ويعمل سأكون ذلك النيزك الذي يتأملهُ كل من رآة في سمائه ) ..
فقط كن مختلفاً وسيرعبهم كونكَ نفسكَ ولست مكرراً ..
ضع بصمتك على هذا الكوكب ، ضع بصمة يذكرها الكوكب والجميع
لم التكرار ان كان لكل منا شخصيته !!
انا هي انا ،، وانت هو انت ..
هل حظيت بأصعب معركة ؟؟
قف وواجهها بوجةٍ مبتسم لان الحياة تحدي ،، لنفعلها فقط ..
لا تجعل الندم يأكلك قطعةً تلوَ الاخرى ، لن تندم على الاشياء التي فعلتها يوماً أكثر من الاشياء التي لم تقم بها أصلاً ً ..
خذ نفساً عميقاً وأبدأ من الصفر ،، أثبت لنفسك لا لغيرك انك تستطيع و أنك قد حاولت على الاقل ،، لا تكن عادياً ، حتى لو كان حلمك معرًض للفشل حاول واستمر بذلك ..
بيل جيتس ، توماس اديسون ، نيوتن ، كاليب برادهام جميع هؤلاء العظماء كانوا بالسابق مثلك انت الان مثلما تفعل انت ، من كان يتوقع انهم سيكونون على ما أصبحوا عليه ؟ هل ولدوا عظماء ؟ لا بالتأكيد ، الجهد والكثير من الجهد والعمل المتواصل هو ما اوصلهم الى ما هم عليه .. كن المحور او العدم .
#ريان_العبدان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟