أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يعقوب زامل الربيعي - لأكثر من مليون قراءة، سأقول:














المزيد.....


لأكثر من مليون قراءة، سأقول:


يعقوب زامل الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6025 - 2018 / 10 / 16 - 02:01
المحور: الادب والفن
    




إن كان للحياةِ وجهان، وجهٌ نشعرُ فيه بالأسفِ لما فيه من صَخَبٍ يدعو للغَثَيان، وآخرٌ يدعونا للأملِ وبشيءٍ من الشجاعةِ لأننا أسهَمنا في الاستعدادِ لملئِها بما يُمكِنُ وصفَه برَغبةِ الاحتفال. كلُّ هذا حَريٌّ أننا كُنّا مُتَلهِفين للوصولِ لميناءِ السلام، واختصاراً لما نُسَميه تألُّقَ أرواحِنا، ما يجعلُنا نستنشِقُ مِلءَ رئتينا أُكسجين نهارٍ نقيٍ لما تكَبَّدْنا من مَشاقٍ دائمُ القلقِ من أجلِ أن تسودَ ثقافةَ الكَلِمَةِ الحُرَّةِ والشعورَ بإنسانِ الحياةِ الحقيقية. عندها سنُلَوِّحُ لحياتِنا المُحتَشِدةِ بمِنديلٍ من الجمالِ الإنساني.
اليوم، وقد وصلَ موقعي الفرعيُّ في موقعِ ( الحوار المتمدن )، وخلالَ أربعة عشرَ عاما، إلى أكثر من المليون قراءةٍ ومتابعةٍ، أحسُّ أن المفاجأةَ كانت جميلة. وأنني استطعتُ لحدٍ ما، أن ألفُظَ غازَ الكاربون عن صدري. وأن أُدرِجَ اسمي في قائمةِ أحبابِ الحياة.
شكراً لكلِّ المشرفينَ على موقعِ ( الحوار المتمدن ) لما قدَّموه ويقدِّمونه من جُهدٍ نبيلٍ مساهمةً ورِفعةً للثقافةِ والأدبِ ولروعةِ الموقِف.
شكراً لكلِّ الكُتّابِ والمبدعين مِمَّنْ ساهموا في إثراءِ الحياةِ بالكلمةِ المُناضِلة.
وشكرٌ ومحبةٌ لكلِّ من قرأَ نِتاجيَ المتواضِعَ وأسهَمَ في وصولِهِ لهذا الرقمِ الإحتفاليّ.



#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنتِ العابِرَةُ ثانيةً!..
- دون كلفة ، كان !..
- هناك الحبُ !..
- ما يختبئ دون عناء!
- مراقبةُ النهرِ!..
- طيات التأرجح!..
- لسبب بسيط!..
- أولئك !..
- كانا على حق..
- نَبْضُكَ ليس للتيهِ!..
- لِما ينضجُ بسرور!
- وتبقى الرائحة..
- لما بعد اللحظة!..
- وقاحةُ سِنّ الاغماء!
- الخارج !..
- ما لم نُحسن فِعلَهُ!..
- الكلمةُ، كائنٌ ومصير..
- ما يشبه النبيذ..
- الخارج!..
- على وتيرةٍ واحدة!..


المزيد.....




- شاهد.. -موسى كليم الله- يتألق في مهرجان فجر السينمائي الـ43 ...
- اكتشاف جديد تحت لوحة الرسام الإيطالي تيتسيان!
- ميل غيبسون صانع الأفلام المثير للجدل يعود بـ-مخاطر الطيران- ...
- 80 ساعة من السرد المتواصل.. مهرجان الحكاية بمراكش يدخل موسوع ...
- بعد إثارته الجدل في حفل الغرامي.. كاني ويست يكشف عن إصابته ب ...
- مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأند ...
- كواليس -مدهشة- لأداء عبلة كامل ومحمد هنيدي بفيلم الرسوم المت ...
- إحياء المعالم الأثرية في الموصل يعيد للمدينة -هويتها-
- هاريسون فورد سعيد بالجزء الـ5 من فيلم -إنديانا جونز- رغم ضعف ...
- كرنفال البندقية.. تقليد ساحر يجمع بين التاريخ والفن والغموض ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يعقوب زامل الربيعي - لأكثر من مليون قراءة، سأقول: