من اخر سطر

ادم عيد
(Adam Eid)

الحوار المتمدن-العدد: 6018 - 2018 / 10 / 9 - 16:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الفيس من امبارح فرحان ومزجطط انه الجيش الليبي قبض علي ضابط مصري سابقا ارهابي حاليا ..
وبعد الاحتفال بالقبض عليه يحق لي ان اسأل
هل سينتهي الإرهاب في مصر بالقبض علي العشماوي؟!
هل دخل الأرهاب في مصر علي يد العشماوي؟!
هل انتهي تنظيم القاعدة بمقتل ابو مصعب الزرقاوي ومن بعده مقتل زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن؟!
هل سينتهي تنظيم الدولة الإسلامية بمقتل ابو بكر البغدادي؟!
هل توقف المسلمين عن قتل "الكفار" بعد مقتل/وفاة محمد؟!
هل وضع العشماوي ايات قاتلوا المشركين كافة واقتلوهم حيث ثقفتموهم ويكون الدين كله لله واحاديث التحريض علي القتل والاغتصاب والسرقة التي يعج بها كتاب الله وسنة رسوله وابن تيمية وابن حنبل من بعده؟!

المشكلة ليست بأشخاص حتي يحاربوا، سيخرج مليون عشماوي اقذر واكثر بشاعة
طالما لم تواجه الدولة المصرية علي المستوي الرسمي منابع الارهاب والتطرف في الازهر والدعوة والجمعيات السلفية المنتشرة ولم تواجه المتطرفين في الجوامع والشاشات، اما لعجزها او خوفها من رد فعل الشارع المصري الجاهل؟! وإما للتوافق الفكري بين مايوجد في الكتب وما يوجد في عقول وقلوب صناع القرار في مصر.
دمتم سالمين.

#ادم_عيد (هاشتاغ)       Adam_Eid#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات