عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6014 - 2018 / 10 / 5 - 13:25
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• هنا، فقط، في شرقنا الموبوء: الدين للدولة، والوطن للإرهاب!
• في بعض الأحيان قد يهزم داود جليات، متحدياً فارق القوة!
• الغالي للغالي، لعنة حكومية!
• مرض "السكري"، هو الرد النفسي على إرتفاع أسعار الفاكهة!
• عاد أولادنا إلى مقاعد الدراسة الفارغة من التعليم!
• كاد المعلم أن يكون تاجراً!
• التاريخ لن ينسى أبداً: "قبلة يهوذا"، و"أحضان بيت العائلة المصرية"!
• كانت "أم العُلا"، فأصبحت "أم الدنيا".. ويفتخرون!
• جعلوا للدولة دين؛ ليصبح الدين دولة!
• في ظل الأنظمة الاستبدادية، ليس "البُكم" وحدهم، لا يتكلمون!
• الإيمان، بالإكراه، ليس إيمان. والفضيلة، بالإكراه، ليست فضيلة!
• على كفيّ ميزان العدالة: ديانة الظالم.. وديانة المظلوم!
• الجبناء لا يثوروا إلا على حُكّام كرة القدم!
• إن كان للدولة دين؛ فأين عقل الحكومة؟!
• قُبلة الكذب، تُميت الحقيقة!
• سيادة الرئيس، تنتهي غالباً، بعبادة الرئيس!
• مجد الكرة تحت قدم اللاعب. ومجد الخانع تحت قدم المستبد!
• نكون صادقين، فعلاً، عندما نقول لنظارتنا الطبية، بعاطفة وحب: "يا عيوني"!
• كثيراً ما نُصدّق الأكاذيب في توقنا إلى الحقيقة!
• الخريف، فصل إكتشاف الحقيقة!
• عندما يُعبّر الإيمان عن ذاته؛ تظهر حقيقته!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟