فلسفةالوجود

محمد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 6009 - 2018 / 9 / 30 - 14:31
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

ان توفرالطاقة الحرارية متمثلة فى طاقة الشمس والطاقة الحركية الكونيةوطاقةالرياح والمياه الحركية(وهى مستمدة من الطاقة الحركية الكونية كماتعلمون)بالاضافةللطاقة الكيميائية الموجودة اصلا فى العناصربالاضافة لعنصر الأكسجين كل هذه العناصر مجتمع كانت السبب فى الحياة والوجود حيث قامت تيارات المياه والرياح بتحريك العناصر فى وسط هذه الظروف وتولدت نتيجة لذلك طاقات مصحوبة باللذة والالم واللذة هى إيجابية التفاعل هى الحياة والصحة والسعادة والالم هوسلبية التفاعل هوالموت والمرض والشقاء هكذاكانت اولى مراحل الوجود والحياة .
المرحلة الثانية هى مرحلة الكائنات الحيةالمتحركة ذاتيا وفى هذه المرحلة يقوم الكائن بالبحث عن الحياة والفرار من الموت ذاتيا وذلك بدعم من الطاقة واللذة والالم حيث تقوم الطاقة باستغلال اللذة او العكس وتكون الحركة الموجهه الاولية من سلبية التفاعل الى ايجابية التفاعل او من الألم إلى اللذة اومن الموت إلى الحياة وفى هذه المرحلة يقوم الكائن الحى بالتحرك الذاتى من أجل الحياة ونتيجة لهذه الحركة تتولد طاقات جديدة تقوم بدعم الطاقات المحركة الاولى(هكذا هى الحياة طاقة تدعم طاقة من أجل نفسهااوبنفسى ادعم نفسى اوشيلنى واشيلك . نحن ناكل لكي نتحرك ونعمل لكى نوفر الغذاء اللذى نتحرك به)هذا هو قانون الحياة الاساسى
المرحلة الثالثة هى مرحلة الكائنات الحية المفكرة والمتحركة ذاتيا حيث أصبحت الحركة موجهه عقليا وهى اسمى المراحل التطورية متمثلة فى الانسان.
فى المرحلة الأولى لم يكن هناك إرادة اوتوجة بل الظروف البيئية هى اللتى أنتجت التفاعل الأولى الحيوي (بالارادة الربانية )وفى المرحلة الثانية كان هناك توجه حركة فقط (.من اجل الحياة )من الالم إلى اللذة امافى المرحلة الثالثة فصاحبت الحركة فكرة وهى أعلى مراحل التطوركما فى الانسان.هذه هى فلسفة الوجود *للمزيد ارجع لكتاب الافكار الموجهه على الرابط https://www.4shard.com/web/q#category=5

#محمد_ابراهيم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات