أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عارف معروف - هل يخرج العراقي من الباب ليدخل الإسرائيلي من الشباك ...شبهات مقلقة ؟!















المزيد.....

هل يخرج العراقي من الباب ليدخل الإسرائيلي من الشباك ...شبهات مقلقة ؟!


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 5986 - 2018 / 9 / 6 - 14:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل يخرج العراقي من الباب ليدخل الإسرائيلي من الشباك ...شبهات مقلقة ؟!
---------------------------------------------------------------------



1- تعتبر الصومال اليوم من اخطر البلدان على السلامة الشخصية بحسب المتداول في تقارير الصحافة العالمية ومراكز البحث الأمني ، فماذا ستكون اجابتك او إجابة أي عراقي ، وبرغم كل معاناتنا التي نعيشها ، ان سألتك هل ترغب بالهجرة الى الصومال ؟
2- من المؤكد انك ستنظر الى ذلك على انه نوعٌ من المزاح او التهكم فإضافة الى افتقار الصومال الى الأمن وتهديد الإرهاب المنفلت فيها فإنها تفتقر عموما الى الخدمات التي تجد في العراق ، رغم كل شيء ، ما هو افضل منها بكثير ، اما اجواءها فاستوائية قاسية وارضها يباب صحراوي ليس فيه ماء او خضراء ولا وجه حسن ، وهو لا يقارن بأجواء العراق التي ستبدو اقرب الى أجواء منتجع سياحي قياسا بالصومال !
3- ولو دعوتك او سواك الى الهجرة الى أوروبا او أمريكا ووعدتك بما ييسر ذلك لرحبت بالعرض او رحب غيرك ممن تلقى مثل هذا العرض ، اما اذا كان العرض هجرة الى السويد مع ضمان الإقامة فستجد الدعوة ترحيبا وحماسا من قبل الكثيرين . هذا منطق واقعي مقبول ، فالإنسان يبحث عن الامن والأمان أولا وتطمين حاجاته ومتطلباته ثانيا ورغد العيش ، ان امكن ، ثالثا . ولكن ما الذي ستقوله ، مثلا ، عن انسان يترك السويد ليطلب اللجوء في الصومال ؟
4- غير معقول ولا منطقي ! .... نعم هكذا ستكون اجابتك الفورية ، فاذا اكدت لك صحة الواقعة فستبحث عن تعليل يسوغها في اعتبارات استثنائية ومحفزات شديدة الدفع كأن تقول انه ، ربما ، يذهب للاستثمار في منجم ذهب يخصه ، او انه سيعمل في تجارة غير شرعية تدر عليه أرباحا فاحشة او انه ، أخيرا ، مرسل في مهمة جاسوسية الزمته بها دولته ، أي ان هناك شُبهة في كل الأحوال ، لأن الانسان لا يمكن ان يغامر بأمنه وحياته لاعتبارات اقل من ذلك !
5- اتحدث هنا في بديهيات او اعيد التذكير بها لأننا ننسى أحيانا وربما غالبا البديهيات ، بل و تعمل أجهزة اعلام ومراكز برمجة فكرية ونفسية على جعلنا نتناسى ما هو حتى اقل من البديهيات وتشعل حماستنا باتجاه ما هو غير مقبول منطقيا ولا عقليا ان لم تأخذنا الى ارتكاب حماقات كنا نظن اننا ابعد ما نكون عنها !
6- ولكي لا اطيل عليكم الامر، اليكم هذه الوقائع والمجريات : تعلمون بل تكتوون يوميا بمرارات الحياة العراقية من تخلخل الامن والتهديدات الإرهابية هنا او هناك الى ضعف وربما فقدان الخدمات الى الفساد الذي يسوّد معظم جوانب حياتكم ثم فقدان الكهرباء وأخيرا شحة وتلوث المياه الى ضعف القانون العام وسيادة القانون العرفي والعشائري ، وتعلمون ان الهجرة وترك العراق عادتْ ، مثلما كانت ، رغبة ملحة لدى الكثير من العراقيين وخصوصا الشباب ، وما تزال اعداد ملموسة من العراقيين تتلمس طريقها بحثا عن فرصة للمغادرة والهرب ولو الى بعض بلدان الجوار ، فهل يمكن والحال هذه تصور ان امريكي او أوروبي يرغب بالجنسية العراقية والعيش في العراق ؟! فما بالكم بيهود إسرائيليين يلحون في طلب الهجرة الى العراق ويقول لك الاعلام الموجه انهم يحزمون حقائبهم ويتحرقون شوقا الى " وطنهم " الأصلي !؟ هل ينسجم ذلك واي تفكير منطقي لديكم ؟!
7- هل يمكن ان تتوافق ، في الواقع العراقي الذي نعيشه اليوم ، بكل عذاباته ، حركتان متعاكستان جوهريا ومتناقضتان قطبيا ، الأولى هي هجرة أبناء البلد وهروبهم الى شتى اصقاع الدنيا ، بل وعبورهم البحار وغرق بعضهم وتحملهم الذل والهوان في سبيل النجاة وفي الوقت عينه حركة " هجرة معاكسة " من يهود إسرائيليين يتمتعون بأعلى مستويات المعيشة في العالم كما هو متداول إعلاميا وبقدر من الامن والحياة المنظمة والمرفهة لا يقاس باي بلد عربي او غيره من بلدان الشرق الأوسط لعاطفتهم الجياشة اتجاه العراق ولمجرد كون ابائهم او اجدادهم كانوا عراقيين ؟!
8- تتويجا لجهد منظم وآليه محسوبة بدقة ، طوال سنوات ، نشرت جريدة معاريف الإسرائيلية في 31 اب 2018 مقالا تحدث عن توجه ادوين شوكر ، يهودي بريطاني من اصل عراقي ، وهو نائب رئيس أمناء المجلس اليهودي البريطاني بطلب الى الحكومة العراقية لإعادة الجنسية العراقية الى اليهود العراقيين سابقا والإسرائيليين حاليا ، وانه سيرفع التماسا الى المحكمة الاتحادية العراقية العليا بذلك ، خصوصا وان السلطات العراقية تسّوف معه منذ 2003 وتستمهله بحجة عدم مناسبة الوقت وتحسس الشعب العراقي من ذلك حاليا ، كما يقول !
9- وأقول تتويجا لجهد منظم وآلية محسوبة لأن الامر لم يبدأ هكذا على حين غرّة بل استلزم جهودا ذكية ومنظمة طوال الخمسة عشر عاما الماضية ، ابتدأت بتواجد شوكر وغيره في العراق منذ 2003 ضمن قوات تحالف الغزو الأمريكي البريطاني ، واستيلاء الجيش الأمريكي على الأرشيف اليهودي العراقي ونقله الى واشنطن ، وهو أرشيف تاريخي غني وفريد بالنسبة للمنطقة ويحتوي على آثار ونسخ مخطوطة من التوراة ترجع الى قرون وعصور موغلة في القدم ، وعدم اعادته الى العراق رغم الجهود المبذولة من الجانب العراقي بسبب مطالبة إسرائيلية غير مشروعة بعائديته !
10- وكما هو معروف ، فأن اليهود شكلوا طوال عشرات القرون جزءا من النسيج المجتمعي العراقي ، وبرز منهم ، في العصور الحديثة ، شخصيات عامة ومشهورة على كافة الصعد من سياسة واقتصاد وعلم وثقافة وفن ، وقد عاشوا بين ظهراني العراقيين ، كعراقيين اقحاح كان لهم في قلوب مواطنيهم الاخرين من مسلمين ومسيحيين وصابئة وغيرهم قبول والفة وموّدة ومشاركة ، حتى بدأت المؤامرة الاستعمارية لتكوين وطن قومي لليهود في فلسطين وما استتبعته من حشد وتأليب واعمال إرهاب لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أراضيهم من قبل العصابات الصهيونية وردود الأفعال المستفزة والمتهورة لبعض العرب والمسلمين اتجاه اليهود عموما، في العراق وغيره ، واستغلال ذلك من قبل القوى الصهيونية بغية حث اليهود على الهجرة الى إسرائيل كوطن آمن لهم واستفادة قوى الاستعمار المتحكمة بالدول العربية آنذاك لغرض اثارة النزاع والفرقة والاضطراب كما هو ديدنها ، إضافة الى تواطؤ وضلوع القوى الرجعية العربية الحاكمة والعراقية تحديدا وعدم تصرفها بمسؤولية بل وتشجيعها لاعمال الغوغاء ضد مواطنيها اليهود من جهة ودفعهم للهجرة قسرا عبر تشريعات ظالمة مثل اسقاط الجنسية عنهم وتجميد أموالهم ...
11- في 1و2 حزيران 1941 وقع ما عُرف بحادثة " فرهود اليهود " في بغداد وتشير معظم ما اطلعتُ عليه من الوثائق المعتمدة والموثوقة ، بما فيها كتابات كتاب يهود صدرت بعيد ذلك و تقرير اللجنة الحكومية التي شكلت للتحقيق في تلك الحادثة انها حصلت في ظروف مشبوهة اختلط فيها الاستفزاز الارعن والتصرف العشوائي بالتخطيط المدبر وترك التطورات تذهب الى مدياتها التي ذهبت اليها ، وان لبريطانيا التي كانت تريد السيطرة على بغداد في اعقاب فشل ثورة مايس وعودة الوصي عبد الاله الى بغداد على متن طائرة بريطانية وبحماية قوات بريطانية في صبيحة نفس اليوم ، يد مؤكدة في اشعال فتيل الحوادث اما الجهات الحكومية العراقية فقد غضت النظر عنها وتركت أفعال الانتهاك والسلب والنهب دون اتخاذ إجراءات جدية حتى اصدر لها الوصي عبد الاله الامر بالتصدي لإيقاف الحوادث ! ، وهو ما اوضحته وأشارت الى المسؤولين عنه بالأسماء ، لجنة التحقيق الحكومية في تلك الفترة !
12- لقد تركت هذه الواقعة ، بلا ادنى شك ، جرحا عميقا ، وتوجسا مشروعا ، في نفسية اليهود البغادة خصوصا والعراقيين عموما ، وحققت للجهات التي افتعلتها أهدافها التي تريد ، لكنها بقيت حتى بالنسبة لليهود حادثة استفزاز طارئة ارتبطت بظروفها وليست موقفا اجتماعيا او سياسة عنصرية ممنهجة ، بدليل ان هجرة اليهود العراقيين الى إسرائيل لم تحدث في اعقابها وانما حصلت في أواخر الاربعينات ، تحت ضغط الحكومة العراقية والمنظمات الصهيونية والتي توجت بقانون اسقاط الجنسية العراقية عن اليهود في 1950 حتى هاجر اكثر من 80% منهم في نهاية عام 1951 . يقول الكاتب اليهودي اليعازر بيري في كتابه " ضباط الجيش في السياسة والمجتمع العربيان " ص 40 ، بحسب ما ينقل عنه المرحوم عبد الرزاق الحسني في كتابه الشهير تاريخ الوزارات العراقية ج5ص291 :" لم يشترك جميع المسلمين في سفك الدماء ، وكان البعض منهم أخفوا قسما من اليهود في دورهم وقد حفظوا حياتهم وممتلكاتهم ... وقد شمل السلب والنهب الجميع – بما فيهم اليهود –دون تفريق بين شخص وآخر ! ( وهذا موضوع سنعود اليه لاحقا في مقال منفصل ، خدمة للحق والحقيقة ).
13- يروي معظم العراقيين الذين عايشوا تلك الفترة ذكريات طيبة عن اليهود العراقيين ويكنون لهم مشاعر جيرة ومودة وصداقة ويبدون اسفهم الشديد لواقعة الفرهود تلك ويفخر بعضهم بانه آوى او حمى او ساعد يهودا في ذلك الوقت العصيب ، ومنهم والدي الذي كان تاجرا للقماش في سوق البزازين في الكرخ في حينها ، وقد كان يروي لنا بفخر كيف حمى دكان جاره اليهودي الذي هرب بروحه ثم جمع ما فيه من بضاعة واوصلها بنفسه وأخي الكبير الى دار الجار في تلك الواقعة ، والذي استضاف والدي بعد ذلك بعقود في لندن ، التي اختار ان يعيش فيها كالعديد من اليهود العراقيين الذين رفضوا الذهاب الى إسرائيل ، وهو يروي لأولاده واحفاده ما شهده من اخلاق وشرف ونجدة الكثير من العرب المسلمين . اما أفعال السلب والنهب فهي ظاهرة اجتماعية ترتبط بالغوغاء متى ما اطلقت يدها للعبث بالأمن وممارسة أفعال السلب والنهب بل والقتل دون وازع او رقيب والذي يحصل اما بسبب انفلات امني حقيقي او بتدبير مقصود لتحقيق غايات سياسية معينة كما كان شأن الفرهود العراقي ، أي انه لا يرتبط بكراهية عنصرية او دينية بالضرورة ، وقد شهد العراقيون ، لاحقا ، وقائع مشابهة سواء في 1991 او حتى على نحو اقل سعة وفردي خلال سنوات التوتر الطائفي بعد 2003 ، اما عالميا فهناك وقائع مشابهة عديدة تنجم عن ذات الظروف .
14- لقد كانت واقعة الفرهود والإجراءات الحكومية التي اعقبتها وما تزال موضع استنكار وإدانة ومبعث شك في دوافعها وما تنطوي عليه لدى كافة القوى الوطنية العراقية وعموم الشعب العراقي وعلى الخصوص ناشطيه ومثقفيه ، لكن الدعاية الصهيونية كانت وماتزال تستغل الامر استغلالا غير أخلاقي وتستثمر فيه فتضيف له من عندياتها الشيء الكثير وتسميه " الهولوكوست المنسي" ، مع انه يفتقر الى جانب العنف العنصري الممنهج بوضوح كامل ، ولا يزيد عن كونه استفزاز حصل في ظرف استثنائي واستثمر سياسيا من قبل الجهات البريطانية والحكومية العراقية والصهيونية وكل لحسابه حتى انه لم يستمر سوى يوم وبعض اليوم بل وتشير بعض المصادر الى ان ثلثي ضحاياه كانوا من المسلمين وبعض المسيحيين( عبد الرزاق الحسني في تاريخ الوزارات العراقية الجزء 5 وهذا امر سنعود اليه لاحقا ) !!
( ....للحديث صلة )



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع إيران ام مع أمريكا ترامب ؟
- ماكشفته مدرسة الراهبات !
- احتجاجاتنا واحتجاجات الأوادم !
- شيء من الخوف... شيء من الرجاء !
- الدولة العراقية : سنوات الضمور والاضمحلال !
- هل كان هناك - تنظير - حقا ؟!
- السيد مقتدى الصدر : الاشارات والتوظيفات !
- هل سنشهد تغييرا حقيقيا ؟!
- قانون شركة النفط الوطنية العراقية 2018: طبيعة القوى الاجتماع ...
- قانون شركة النفط الوطنية العراقية وآفاقه : ابعد من الخصخصة !
- ماذا يقول العراقيون ؟!
- محمد بن سلمان واحلام العصافير العراقية !
- الإسلام السياسي: خطابُ قوةٍ ام اعلان افلاس ؟!
- اذا كنت لا تدري فتلك مصيبة ....
- الديمقراطية الممكنة والديمقراطية المستحيلة: ننتخب ام نقاطع؟ ...
- الدوامة...
- امتان لا امةٌ واحدة . شعبان لا شعبٌ واحد !
- كوارث أقارب الخياط !
- هل المشكله في الشعب العراقي ؟ (محاولة في الشخصية العراقية ) ...
- هل المشكله في الشعب العراقي ؟!


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عارف معروف - هل يخرج العراقي من الباب ليدخل الإسرائيلي من الشباك ...شبهات مقلقة ؟!