أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد بن زكري - لا .. لمشروع الدستور الجديد / 1















المزيد.....

لا .. لمشروع الدستور الجديد / 1


محمد بن زكري

الحوار المتمدن-العدد: 5979 - 2018 / 8 / 30 - 17:37
المحور: حقوق الانسان
    


بالنظر إلى ما يسود البلد ، و يعصف بوجوده دولةً و شعباً ، من أحداث واقعٍ شديد التأزم و التعقيد ، صار واقعا مفتقدا تماما ، لأبسط شروط التوازن السياسي أو الانتعاش الاقتصادي أو الترابط الاجتماعي أو الاستقرار الأمني أو السلام الأهلي ؛ جرّاء الانهيار التام للدولة بكل مؤسساتها ، و بخاصة تفكك المؤسستين العسكرية و الأمنية ، و فوضى الصراع الهمجي على السلطة ، من أجل وضع اليد على المال العام ؛ و ما صاحب ذلك من استعانة أطراف الصراع بالميليشيات المسلحة ، و من ثم خروج تلك الميليشيات عن السيطرة ، و تحولها إلى جيوش قبلية و تشكيلات جهادية - سلفية - شبه عسكرية و مجموعات من المرتزقة بالزي العسكري ، تتبادل الاحتماء و الحماية مع الأجسام السلطوية (ساقطة الشرعية ، و فاقدة الأهلية ، و المنتحلة للصفة) ، التي قفز أعضاؤها إلى مواقع اتخاذ القرار ، قادمين إليها من المجهول ، مدفوعين بقوة العصبية القبلية أو بقوة المال أو بالمحاصصة ، فرفضوا مغادرة الكراسي ، تمسكا بما يوفره الموقع (القيادي) من امتيازات خيالية .. قرروها لأنفسهم ، لا وجود لها إلا في المجتمعات المتخلفة المقهورة ، فارضين أنفسهم - خارج القانون - كسلطات أمر واقع ، تتنازع شرعية زائفة و باطلة بالمطلق .
و مع الانبعاث القوي لتيارات السلفية الإسلامية الوهابية و المدخلية المستوردة من مملكة آل سعود ، و المتقاطعة أيديولوجيا مع جماعة الإخوان المسلمين ، المتغلغلة - حزبيا - في كل مؤسسات الدولة ، و بخاصة في منظومة التعليم .. إدارةً حكوميةً و مناهجَ دراسية ، و منظومة شؤون الأوقاف .. إدارةً رسميّةً و منابرَ جوامع ؛ و من ثم تَمكُّن تيار ما يسمى اصطلاحا بالإسلام السياسي ، من إحكام السيطرة الفكرية و الثقافية (أيديولوجياً) على الشارع ، قبيل و أثناء و غداة انتفاضة فبراير الشعبوية العشوائية ، و ما نشأ تاليا من تحالف بين الإسلاميين و الكومبرادور و الليبراليين الجدد ، على قاعدة تقاطع المصالح فيما بينهم اقتصاديا وسياسيا ، لملء الفراغ الذي أحدثه تصدع هيكل النظام السابق ، دون تصدع النظام في حد ذاته ، كبنيات و علاقات اقتصادية و اجتماعية و سياسية و ثقافية ، هي في جوهرها بنيات محافظة رجعية ، لمجتمع متخلف ، و نظام حكم استبدادي تابع و مرتهن بالكامل لقوى و آليات اقتصاد السوق ، شروعا في تطبيق مشروع ليبيا الغد النيوليبرالي ، تكفيرا عن دعاوى الاشتراكية و الثورية ، التي ما كانت أصلا إلا مغامرة قفز بهلوانيّ في الفراغ ، و دخانا بلا نار .
لم يكن متوقعا إذن ، و الحال العامة هي كما سلف التوصيف ، أن تنتهي صياغة مشروع الدستور الجديد للدولة الليبية ، إلى غير ما انتهت إليه فعلا من نتيجة معيبة ، في مسودة أبريل 2017 ، كما نوهت إليه في مقال سابق http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=608996 ؛ حيث غلب على مشروع الدستور الجديد ، طابعٌ من الماضوية و الأدلجة و المغالبة ، و جاء انعكاسا للواقع (الظرفي) المعاش على الأرض ، و تعبيرا عن علاقات القوى ، مختلة التوازن - آنيا - لصالح تحالف قوى الاستغلال و الشد إلى الوراء و التبعية للخارج ، و ترسيما قانونيا ، لواقع هيمنة ثالوث الكومبرادور (الوكلاء التجاريون) و الكهنوت (شيوخ السلفية الإخوانية و الوهابية و المدخلية التكفيريون) و النيوليبرالية (التكنوقراط المعاد برمجتهم راسماليا في مختبرات غسيل الأدمغة بالغرب) ، على السلطة و الثروة و مواقع اتخاذ القرار ، حاضرا و مستقبلا ، مرة واحدة و إلى الأبد . كما سنبين ذلك ، من خلال تناول بعض مواد مشروع الدستور المقترح ، بالكشف عن بعض نقاط التفخيخ و الدس في صياغاتها . و أزعم أني أطرح وجهة نظر ، تتقاطع في نقاط مفصلية - هنا أو هناك - مع طيف واسع من الرأي العام ، على النحو التالي :
المادة (2) الهوية و اللغة
في النص : " ... وتعتبر ليبيا جزء من (الوطن العربي) و أفريقيا و (العالم الإسلامي) و منطقة حوض البحر الأبي مكاني ض المتوسط " .
في ما يؤخذ على النص : ليس ثمةَ مِن وجودٍ لكيانٍ أو إقليم جيوسياسي ، في الجغرافيا السياسية للعالم ، اسمه (الوطن العربي) . و ليس ثمة في الجغرافيا الطبيعية لكوكب الأرض ، حيّزٌ مكاني أو كيان محدد في القانون الدولي ، اسمه (العالم الإسلاميّ) ، تمييزاً له عن (عالَم مسيحي أو عالَم بوذي أو عالَم وثني) ، حتى يصح أو حتى يجوز استعماله في التعريف - دستوريا - بالدولة الليبية . فما يسمى بالوطن العربي ، أو ما يسمى بالعالم الإسلامي ، لا أساس (قانونيا) له في الواقع الإقليمي و لا في العلاقات الدولية ، و هو ليس أكثر من تركيبٍ اصطلاحي لفظيّ ، قد يصلح للاستخدام في الأدبيات الأيديولوجية ، للعروبيين أو للإسلاميين ، الذين لا زالوا على مشارف العشرية الثالثة من القرن الواحد و العشرين ، (يؤمنون) بأوهام الأمة العربية ، و الأمة الإسلامية ، و لا زالوا (يعتقدون) بإمكانية استعادة الإمبراطورية العربية (الأمويّة) من ذمة التاريخ ، أو إمكانية قيام الخلافة الإسلامية السادسة ، في عصر العولمة ! لكن أيّاً من المصطلحين (الوطن العربي ، و العالم الإسلامي) ، لا يصلح أبدا لحشره في وثيقة دستورية ، تؤسس لبناء دولة وطنية ديمقراطية عصرية ، و لو بالحد الأدنى .
و تجدر الإشارة هنا ، إلى أن دستور المملكة الليبية المتحدة (دستور 1951) ، لم يتضمن في فصله الأول ، الخاص بتعريف شكل الدولة و نظام الحكم فيها ، أيَّ ذِكرٍ لمصطلح (الوطن العربي) ، و لم يظهر هذا المصطلح إلا في المادة (3) من دستور المملكة المعدل (دستور 1963) ، بصيغة " المملكة الليبية جزء من الوطن العربي و قسم من القارة الأفريقية " ، وذلك تأثرا بالمد العاطفي العروبي للموجة الناصرية ، في مستهل النصف الثاني من القرن الفائت .
كما نصت نفس المادة على أن " اللغة العربية لغة الدولة " ، و هو ما يتنافى مع حق كتلة وازنة من اللييين / الأمازيغ في دسترة لغتهم الأم (اللغة الليبية) الناطقين بها . و هي اللغة الأصلية الأصيلة لملايين الليبيين / الأمازيغ المُعرّبين لسانيّاً (الناطقين بالعربية) ، بخلاف اللغة العربية التي تعتبر لغة وافدة . ثم إن النص بصيغة قطعية على أن " اللغة العربية لغة الدولة " ، يصادر تَعسُّفا حق الليبيين / الأمازيغ الناطقين بالعربية ، في أن يكون لمن يشاء منهم خيار استعادة لغته القومية الأصلية (تمازيغت) مع احتفاظه بلغته العربية المكتسبة ، خاصة و أنهم يشكلون الأغلبية الساحقة من السكان (و بالذات أغلب الغرب الليبي) ، و هي لغة مكتوبة منذ آلاف السنين ، أما التارقية (تماجغت) فإنها لهجة من لهجات اللغة الليبية (تمازيغت) ، و هي مرجعية أساسية لِمَعيَرة اللغة الليبية (أي : الأمازيغية) . هذا فضلا ركاكة الأسلوب الإنشائي في صياغة النص ، و ضعف التعبير السقيم " اللغة العربية لغة الدولة " ، و الأدق تعبيرا هو أنها " لغة رسمية للدولة " ، و الفرق شاسع بين التعبيرين . كما يؤخذ على نص المادة أنها لم تستخدم مصطلح " الأمة الليبية " .
و يلاحظ أن دستور المملكة بنسختيه (الأصلية و المعدلة) ، تجنب أولوية النص على لغة الدولة ، تحت الفصل - أو الباب - الأول ، الخاص بتعريف (شكل الدولة و نظام الحكم) ، خلافا لما حرص عليه مشروع الدستور المقترح ، في نصه على لغة الدولة ، تحت الباب الأول ، الخاص بتحديد (شكل الدولة و مقوماتها الأساسية) ؛ حيث نقل دستور 1951 النص على لغة الدولة ، ليضعه تحت الفصل العاشر ، الخاص بالولايات ، و نقله دستور 1963 إلى الفصل الحادي عشر ، الخاص بالأحكام العامة ، لتنص المادة 186 من كلا الدستورين على أنّ " اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة " ؛ حيث يظل الأمر مرهونا بظروفه ، و بالتالي يكون دستور المملكة أخف وطأة من مشروع الدستور المقترح في مسودة أبريل 2017 .
و فيما يتعلق بدسترة اللغة ، تجدر الإشارة إلى أن الدستور السويسري ، نص في المادة (4) منه ، على أنّ " اللغات القومية هي الألمانية ، والفرنسية ، والإيطالية ، والرومانشية " . و ذلك بالرغم من أن اللغة الرومانشية - بلهجاتها المتعددة - لا ينطق بها في كل سويسرا ، سوى أقل من 0,8 % من إجمالي نحو 8 ملايين مواطن سويسري ، و يتركز معظم الناطقين بالرومانشية في كانتون غراوبوندن . و نصت المادة (18) على أن " يكفل الدستور حرية استخدام أية لغة " ، من اللغات القومية الأربع ، ثم عاد الدستور السويسري ليؤكد بالنص في المادة (70) فقرة 1 ، على أن " اللغات الرسمية في سويسرا ، هي الألمانية و الفرنسية و الإيطالية . اللغة الرومانش هي أيضا لغة رسمية للاتحاد عند التخاطب مع المتحدثين بهذه اللغة " ، و نصت الفقرة 5 على أن " يدعم الاتحاد الإجراءات التي تتخذها مقاطعتا جراوبوندن وتسينو للحفاظ على اللغتين الرومانش " .
فأين هي إلغائية و أُحادية و ديماغوجية مشروع الدستور الليبي الجديد ، المقترح في مسودة أبريل 2017 ، من ديمقراطية و توافقية و عقلانية الدستور السويسري ؟!
على أن الأمر يصبح أشد خطرا على مصير حقوق الإنسان و المواطنة ، و أكثر مدعاة للريبة و القلق ، و أوجب للاعتراض و الرفض ، من قِبل الأمازيغ .. ناطقين و مستعربين ؛ مع نص المادة (193) من مشروع الدستور المقترح ، التي تحصن المادة (2) تلك ، المعيبة : ديمقراطيا و وطنيا و إنسانيا و حقوقيا - و مثلها المادة 6 - تحصينا مطلقا ، ضد أي تعديل ، و ذلك بالنص على أنه : " لا يجوز المساس بالمبدأ الذي تقوم عليه المادة الثانية من هذا الدستور ..... ، إلا بغرض تعزيزها " ! ما يعني أن القصد هو إلغاء الهوية و الإبادة الثقافية ، حيث يكتسب النص هنا (في المادة 2) صفة القداسة و النهائية ؛ الأمر الذي يتنافى بالمطلق مع أبسط حقوق الإنسان الأساسية و حقوق المواطَنة ، و يتناقض مع مبادئ الديمقراطية .. حتى في صورتها البدائية .
و أود - ختاما - ألّا يفوتني التأكيد القاطع ، بأوضح العبارات ، و بما لا يدع مجالا لأي لبس أو سوء فهم ؛ أنّ التناقض الأساسي ، في صياغة مواد الدستور الجديد ، كما في كل مفردات الحياة العامة المشتركة ؛ ليس أبدا بين شرق ليبيا و غربها (أو إقليم برقة و إقليم طرابلس الغرب) ، كما يحاول أن يختبئ وراءه أصحاب المصالح الطبقية الخاصة ، من رافعي شعارات المظلومية الجهوية . و ليس أبدا بين الليبيين الناطقين بما تبقي من اللغة الليبية (الأمازيغية) و الليبيين الناطقين بالعربية ، كما يحاول التلطي وراءه الشوفينيون ، أصحاب الأجندات الانتفاعية و التطلعات الاستحواذية ، في الطرفين . و ليس أبدا بين المواطنين المسلمين البسطاء و المواطنين العلمانيين حاملي مطلب الحرية للجميع ، كما يحاول الإسلاميون المؤدلجون المتواطئون مع قوى الاستعمار الجديد ، التعتيم عليه بنقل الصراع من الأرض إلى السماء . بل إن التناقض الأساسي و الحقيقي و العميق ؛ هو بالتحديد ، بين ملايين الفقراء و المفقرين و محدودي الدخل ، ضحايا سياسات الإفقار و التجويع و انتهاك الكرامة ، في كل بقاع الجغرافيا الليبية .. و بين حِلف الكومبرادور و الإسلاميين و النيوليبراليين (من كل البقاع و الأصول الليبية) ، الذين يشكلون الطبقة الاستغلالية التربحيّة الحاكمة ، المرتبطة ارتباط تبعية ، على قاعدة تقاطع المصالح الخاصة ، بين الراسمالية الطفيلية المحلية ، و الراسمالية العولمية الاحتكارية في عواصم دول الاستعمار الجديد .
يُتبع .. الجزء 2



#محمد_بن_زكري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحيادُ في الدستور ، وهْمٌ وخديعة / الحالة الليبية نموذجا
- الجماهير الرثة لا تصنع ثورة و لا تبني دولة
- زوّجناكها
- رمزية الجنس في أساطير ديانات الخصب
- الخليفة عمر يغتال سعد بن عبادة و يتهم الجن باغتياله !
- نحو الرسملة و إعادة إنتاج مشروع ليبيا الغد النيوليبرالي
- وحدة الأمومة بين المرأة و الطبيعة
- Pedophilia .. بما يرضي الله !
- الاشتراكية هي الحل .. بلا دوغما
- نحو أنسنة العلاقة بين المرأة و الرجل
- التأنيث و المنفى
- البربر / إمازيغن هم الأحفاد المباشرون ل (كرو – ماجنون) *
- الشعوبية ، نزعة عنصرية أم حركة تحررية
- نظرية المؤامرة
- عندما يصبح اللقّاق و النصّاب و النشّال حكاما
- شمولية التحرر استجابةً لتحدي شمولية الاستبداد
- دعوة إلى ثورة شعبية / اجتماعية ، يدعمها الجيش الوطني
- نانّا تالا
- التمييز (العنصري) في المجتمع الليبي
- السلفية .. أيديولوجيا التشرنق في الماضي التعيس


المزيد.....




- ترامب يقترح برنامجا للترحيل الطوعي مع إغراءات للمهاجرين -الط ...
- تزايد أعداد العرائض الإسرائيلية المطالبة بوقف الحرب وإعادة ا ...
- مع دخول حرب السودان عامها الثالث.. هجمات على أكبر مخيم لاجئي ...
- الاحتلال يواصل قصف خيام النازحين بغزة ويستهدف مستشفى ميدانيا ...
- تعليق الأمم المتحدة على احتجاز الناطقين بالروسية في كييف وني ...
- اعتقال ناشط فلسطيني في أمريكا أثناء مقابلة للحصول على الجنسي ...
- الأونروا: نفاد مخزونات الغذاء التي دخلت غزة بفترة وقف إطلاق ...
- السعودية.. الداخلية تصدر بيانا بشأن إعدام 3 أجانب وتكشف جنسي ...
- الأمم المتحدة: نزوح 125 ألف شخص منذ مارس بجنوب السودان بسبب ...
- السودان: مفوضية الأمم المتحدة للاجئين تحذر من -عواقب كارثية- ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد بن زكري - لا .. لمشروع الدستور الجديد / 1