أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مجموعة من الشيوعيين الثوريين في الخليج العربي - أعداء الشعب لن ينالوا من الإرادة الثورية الشعبية العراقية!














المزيد.....

أعداء الشعب لن ينالوا من الإرادة الثورية الشعبية العراقية!


مجموعة من الشيوعيين الثوريين في الخليج العربي

الحوار المتمدن-العدد: 1506 - 2006 / 3 / 31 - 09:48
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


المجد للشهداء الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين!

مرةً أخرى يقدم عملاء الاحتلال الامبريالي على اقتراف جريمةٍ بشعة في حق الشعب العراقي المناضل و ذلك باغتيال اثنين من خيرة أبناء العراق، الرفيق رزكار محمد و الرفيق "أهوار". إن وراء تلك الجريمة و كل تلك الجرائم مفهوم خاطئ لدى البرجوازيين و الرجعيين مفاده أن قتل الثوريين و التمثيل بهم و "جعلهم عبرة" للآخرين لهو السبيل الأمثل للقضاء على "خطر" الثورة . إن إيمانهم بذلك دليلٌ على عدم إدراكهم للواقع الموضوعي و لحقيقة أن الثورة في ظروف بلدٍ كالعراق هي ضرورة ملحة يتحسسها الشعب العراقي و يتمناها و يناضل من أجلها و أنها ليست رغبة خيالية لمجموعة من الدونكيشوتيين اليساريين تزول بزوالهم. فإن كانت كذلك فلماذا هناك شيوعيين ثوريين و ماويين في العراق بعد حكم ٍ فاشي ٍ استمر لأكثر من 30 عاماً؟ أما كانت هذه العقود الثلاثة كافية ً "لاجتثاث" الفكر الثوري؟ لقد كان الشهيد رزكار محمد طالباً جامعياً، أي إنه ليس من المسنين بقايا الحركة الثورية الذين لم ينالهم القمع الفاشي، بل شاباً من عامة الشعب تحسس آلام الناس و عاشها و دفعه حبه لهم بأن يبحث عن الطريق الأمثل لتوحيد الشعب و توجيه نضاله فتعرف على الماركسية-اللينينية-الماوية. و كذلك الحال مع الشهيد "أهوار" و الشهيد علوان سعيد أبناء الطبقة العاملة الذين قررا التضحية بروحيهما فداءً لغدٍ أفضل من أجل كل العراقيين.
إن الثورة كما قلنا ضرورة و هي حق للشعب العراقي الذي عانى من الفاشية و يعاني اليوم من الاحتلال و الرجعية الطائفية و إرهابهما، إنه حق قرر الشعب أن يمارسه ضد الاحتلال و عملائه كي ينال حريته و كرامته و يبني عراقا ً عزيزا ً و حرا ً. و لذلك فإن قتل علوان فهناك ألف علوان و إن قتل رزكار فهناك ألف رزكار و إن قتل أهوار فكل العراق أهوار! لن يتمكن الامبرياليون و لا عملائهم من تحطيم إرادة الشعب الثورية، قد يتمكنون من تعطيل العمل الثوري بقتلهم للمناضلين الذين هم طليعة الشعب لكنهم كي يتمكنوا من القضاء على الثورة فلابد لهم من أن يقتلوا الشعب كله!

إننا من الخليج العربي نتقدم إلى الشعب العراقي البطل بأحر التعازي لاستشهاد الرفيقين المناضلين رزكار و أهوار، كما نتقدم بالعزاء لذوي الشهيدين و نتمنى لهم الصبر على مصابهم الجلل. أما رفاقنا البواسل في تجمع الماركسيين-اللينينيين الثوريين العراقيين فهنيئاً لكم هذين الوسامين على صدر منظمتكم، فكل شهيدٍ منكم هو شرف لكم و لنا و لجميع الثوريين في العالم، كل شهيدٍ منكم هو دليلٌ على إيمانكم بالشعب و قضيته! هنيئاً لكم بشهدائكم و هنيئاً للعراق بكم و هنيئاً لنا بكم و بالعراق المناضل! و على درب الشهداء لسائرون!

عاش نضال الشعب العراقي!
تسقط الامبريالية و أذنابها!
النصر للحرب الشعبية في العراق!
على خطاك يا فهد حتى النصر!

مجموعة من الشيوعيين الثوريين في الخليج العربي



#مجموعة_من_الشيوعيين_الثوريين____________________________________________________في_الخليج_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مجموعة من الشيوعيين الثوريين في الخليج العربي - أعداء الشعب لن ينالوا من الإرادة الثورية الشعبية العراقية!