عِتاب !!

زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 5957 - 2018 / 8 / 8 - 01:40
المحور: الادب والفن
    

شكت لي احدى الصديقات جفاء الأهل
تألمت لحالها .....فأسمعتها
بَعد لاتجونه ولا نجييكم
ولا نِنشِد الطارش عليكم
.... منقول ....
فكانت مدخلا لهذه الأبيات...مهداة للغالية ام حمادة ....

عفتونه يهلنّه اشصار بيكم ؟
لا يوم الذكررتونه !! شبيكم؟
مو جنة اشكثر نتباهى ببكم !!

بعد لا تجونة ولا نجييكم
ولا تنشد الطارش عليكم

فهمونة يهلنّه !! شبدر منّه !؟
تغيرتوا شعَجب يَلكُلكم مَحنّه!!
بعتونه برخص وسفَة عليكم

بعد لاتجونة ولا نجييكم
ولاننشِد الطارش عليكم

نطير من الفرَح لو مرّة تمرون
اهلنه ونحبكم وزين تدروون
يا وسفة أملنه الراح بيكم

بعد لاتجونة ولا نجييكم
ولا ننشد الطارش عليكم

شبيكم ..شجاكم تبدلتوا علينه!؟
طيبين أحنه خو تدرون بينه
مانرجع بعد لو يوم الزمان يجيبكم

بعد لاتجونة ولا نجييكم
ولاننشد الطارش عليكم

#زهور_العتابي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات