أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عبد الرزاق عيد - هل وصل العرب حد إعلان ( شكرا إسرائيل) لأنها الأقدر على تبريد جنون رءؤوس الملالي الايرانيين بقطعها ؟؟؟














المزيد.....

هل وصل العرب حد إعلان ( شكرا إسرائيل) لأنها الأقدر على تبريد جنون رءؤوس الملالي الايرانيين بقطعها ؟؟؟


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 5943 - 2018 / 7 / 24 - 13:12
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


اسرائيل أوصلت العرب عبر (مهابيل طهران ) إلى حد إعلان ( شكرا إسرائيل)، كقوة محررة للعرب المسلمين وللأغلبية الدينة ( السنية ) والعربية المسيحيين ، من الهيمنة الفارسية الإيرانية المزدكية ،القائمة غلى المذهبية الشيعية (الولايتية المعصومة خمينيا وأسديا) ، هذا التحالف المذهبي الطائفي (الحثالي الأسدي –الحزب اللاتي اللبناني-والأيات الشيطانية والملتية )، عبر حصان طروادة ( حزب اللات الشيطاني) الذي هو ( المعبر(القوادي ) للجميع خمينيا وأسديا لاختراق الشرف العربي )، حيث تتوارد الأخبار من حلب أن هذه المدينة تحولت إلى مبغى مقدس (لدعارة نكاح المتعة المقدسة ) ، و إن كنا نحن شخصيا من الكاسبين من هذا المعبر(الحرب اللاتي)، كعسكيرين الزاميين اجباريا في الجيش الأسدي الموروث نواة تأسيسه من جيش الشرق الفرنسي المتقاعدين اليوم في فرنسا منذ ما بعد الاستقلال وهم ممنوحون الجنسية الفرنسية ..
.
جيث كانت (الممانعة) اللبنانية، حولت مهماتنا إلى (مماتعة) في بعلبك ، وكنا نحن الشباب صغار العسكريين غير المتطوعين في الجيش الأسدي ( قوات الردع - عفا الله عنا-) كنا مستفيدين من هذاالمعبر- المنبر التبشيري التشيعي) وكنا شبابا متحمسين جدا لهذا ( الحلال الممتع السعيد ، ولم يكن علينا سوى أن نشنع أمامهم على تعصب مشايح السنة ( المتطرفين الإرهابيين ) وننعى على عمر بن الخطاب تشدده في منع ( جنس المتعة الشرعي !) ، وذلك رغم تربيتنا الدينية والأخلاقية في بيوتنا التي تجل ابن الخطاب ، وكان ذلك نوددا للشيعة اللبنانيين غير العرب، وذلك ليحسن لنا الملالي أنواع ( أصناف المتع الحسية والإمتاع الرباني وثوابه ... ) !!!!

اليوم إسرائيل ترفض بالنيابة عن الحس الوطني المفترض لبيت الأسد أي وجود لإيران، وحزب االله في سوريا ولو على بعد مئة كيلو متر عن حدودها ، ومعمى هذا فإن إسرائيل قد تضطر إلى خوض اشتباكات عسكرية مع الجيش الإيراني والجبش الأسدي دفاعا عن الاستعمار الإيراني – الأسدي - الطائفي لسوريا، ه هذاالاستعمار الذي ذبح من الشعب السوري عشرات أضعاف ما قدمه الشعب السوري في مواحهاته العسكرية وليس الشعبية والأهلية المدنية+ مع إسرائيل حتى الآن ...
خروج ايران من سوريا ايذان بخروج ( استعمارالدعارة ( العدمانبة الروسية المتعلمنة ودعارة الوثنية الإيرانية المتأسلمة، ومعبرها حصان القوادة اللبنانية الإيرانية حزب اللات المتأيرن .......



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظام الأسدي يذبح السوريين طائفيا ، وكل من يعترض على الذبح ...
- ويسألونك : هل المركز القطري للبحوث والدراسات في الدوحة ثمرة ...
- مبروك للشعب التركي العظيم نجاحه في تجديد مساره الديموقراطي ا ...
- ماذا قدم العلمانيون أوالأخوانيون للثورة ....؟؟؟ !! كلاهما لم ...
- (العقل العربي المتأسلم) لا يراكم ، بل هو أشبه ب (برميل مثقوب ...
- هل يمكن وصغ (المرأة) على مستوى الحماروالكلب، إذا عبروا أمام ...
- قناة (الجزيرة ) تتراجع عن اعتبار قطر ( هانوي ) الإسلام ثوريا ...
- قناة الجزيرة القطرية تكفر (نظرية التطور) التي لم يبق أحد في ...
- ويسألونك عما تبقى من ماركس !!!؟؟؟
- تتمة لمفال ثلاث صور للخطاب الاسلامي في القرن العشرين !!!!... ...
- ثلاث صور للخطاب الاسلامي في القرن العشرين !!!!.... .
- التحالف الثلاثي ( أمريكا –فرنسا –بريطانيا ) يضربون ( القاتل ...
- الأمربكان يعاملون (الاسلام السلفي السني ) بالمثل ...وذلك بفر ...
- إشكالية (ابن تيمية) بين الهوية الوطنية والطائقية، هي التي تح ...
- يبدو أن الأمريكان لم يستنفذوا –بعد – حاجتهم لدور إيران في ال ...
- لقطاء النظام الأسدي يكلفون بمهمة إعلامية أمنية باسم ( الوطني ...
- عن نظرية (المؤامرة) ضد العروبة والإسلام !!!!
- هل يجوز شرعيا وعسكريا (التترس) بالمدنيين العزل قي الغوطة الش ...
- رحل المفكر العراقي الصديق الكبير فالح عبد الجبار ولا يزال ال ...
- ما هي مصلحة (المخابرات الأسدية) في سرقة مكتبتي البيتية .. وع ...


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- علاقة السيد - التابع مع الغرب / مازن كم الماز
- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عبد الرزاق عيد - هل وصل العرب حد إعلان ( شكرا إسرائيل) لأنها الأقدر على تبريد جنون رءؤوس الملالي الايرانيين بقطعها ؟؟؟