احمد عناد
الحوار المتمدن-العدد: 5903 - 2018 / 6 / 14 - 20:39
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بمناسبة انتهاء شهر رمضان الكريم هناك موضوع الافطار والجهر به كما يقال حاولت طرحة من بدايته لكن كان ياتيه التاجيل ..
الصيام فرض من فروض الطاعة العبادية التي فرضها الله علينا واوجبها كما فرضت على الذين من قبل ونجدها في باقي الديانات
لكنه سمح لفئة معين بان تفطر ان لم تستطع عليه لكنه لم يضع عقوبة او تشديد على المفطرين او حصار من نوع ما..
لكن نرى ان القوانين الوضعية في الغرب لم تضع قانون ما يحاسب المفطر في ايام الصيام ممن يدينون بالمسيحية واليهودية ..
لكن لدينا كمسلمين وضعت هذه الدول قوانين صارمة بل وعقوبة جزاىية ومعنوية مما يسمى المجهر بالافطار وراح حتى تنتفع منها بمنح الاجازات للمطاع مقابل مبالغ مادية الاخر المشكل ان الله لم يحاسب ولم يسمي الفاطر بعذر او بدون عذر مجهراً. بالافطار ..
يترى من جاء بتسمية الجهر بالافطار ومن وضع هذه القوانين التي براي كما قدمنا تتعارض مع الشريعه ..
حسب قول الله تعالى
كل اعمال ابن ادم له الا الصيام لي ..اذن هو من يجزينا او يحاسبنا على الصيام ..
والثانية
الحرية الشخصية التي كفلها الدستور بالديانة والمعتقد والاعمال العبادية ..
احمد عناد
#احمد_عناد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟