أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - كوثر الخولي - في يوم المرأة العالمي : بين الشرق والغرب.. كلهن في الهم نساء















المزيد.....

في يوم المرأة العالمي : بين الشرق والغرب.. كلهن في الهم نساء


كوثر الخولي

الحوار المتمدن-العدد: 422 - 2003 / 3 / 12 - 04:20
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    



 - صحفية مصرية
 
 
يأتي اليوم العالمي للمرأة لهذا العام (2003) بينما تتصاعد معدلات العنف ضد بنات حواء في جميع مناطق العالم دون تمييز بين من يطلق على نفسه عالمًا متحضرًا أو آخر ناميًا.

ففي الدول العربية التي تعتبر أكثر مناطق العالم سخونة هذه الأيام؛ نظرًا للحرب التي من المنتظر أن تشنها الولايات المتحدة الأمريكية على العراق.. المرأة العراقية هي الأكثر تعرضًا لمعاناة الحرب والحصار.

** العراقيات.. وسيدة العالم

ويأخذ العنف الممارس على المرأة العراقية في ظل أوضاع الحرب والحصار أشكالاً عدة، فقد أكدت دراسة أعدتها منظمة اليونيسيف على ارتفاع معدلات الوفيات بين النساء العراقيات بالإضافة إلى تفاقم حالات سوء التغذية والإصابة بالأمراض، فالعام الماضي شهد 294 حالة وفاة لكل مائة ألف ولادة بعد أن كانت لا تتجاوز 117 حالة وفاة قبل الحصار والحرب.

كما تشير الإحصائيات إلى أن تعرض النساء الحوامل للإشعاع الذي يسببه استخدام الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا لما يقرب من 300 طن من اليورانيوم المنضب أدى إلى ارتفاع نسبة المواليد بوزن ناقص أي أقل من 2.5 كجم في 5% من مجموع المواليد.

هذا بالإضافة إلى ازدياد نسبة الإصابة بالسرطان بين النساء وخاصة سرطان الثدي بشكل واضح في السنوات الأخيرة، حيث وصلت النسبة في العام الماضي 2002 إلى 1231 حالة، وهى خمسة أضعاف الحالات المسجلة في عام 1979، وأن 26% من سرطان الثدي تحدث في الفئة العمرية أقل من 35 عامًا.

وتتعرض المرأة العراقية إلى جانب هذا إلى القتل نتيجة انفجار الألغام، وكان آخرها مصرع مواطنة عراقية تدعى "وحيدة ريسان عودة" في انفجار قنبلة من مخلفات حرب الخليج الثانية في منطقة صفوان بمحافظة البصرة جنوبي العراق في أيار 2002.

وتشير الحوادث إلى أن المحافظات الجنوبية تشهد كل أسبوع وقوع حوادث وسقوط ضحايا من أبنائها نتيجة انفجار القنابل التي ألقتها قوات التحالف على العراق عام 1991 معظمهم من النساء والأطفال الذين يرعون الأغنام، كما شهدت مدينة الناصرية جنوب العراق إصابة سيدة عراقية كانت ترعى الأغنام بجروح خطيرة إثر انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات الحرب.

** شهيدات فلسطين

وكما أصبح الحال سيئا في العراق.. فإن حال الفلسطينيات لا يختلف كثيرًا، ولكن يأخذ أشكالاً مختلفة، فمع ارتفاع معدلات الاستشهاد في الأراضي الفلسطينية المحتلة يأتي ارتفاع نصيب المرأة الفلسطينية منه. فشهدت مدينة "رفح" أوائل هذا الشهر (مارس 2003) -شهر الاحتفال باليوم العالمي للمرأة- استشهاد امرأة فلسطينية تدعى عزيزة ديب القصير -50 عامًا- متأثرة بجراحها التي أصيبت بها جراء اعتداء إسرائيلي عليها.

كما شهدت منطقة "خان يونس" إصابة ثلاث موطنات فلسطينيات بجروح مختلفة عندما فتحت قوات الاحتلال المتمركزة في محيط مستوطنة "نفيه ديكاليم" نيران رشاشتها تجاه منازل المواطنين في مخيم خان يونس الغربي، حيث أصيبت الطفلة ريم أبو عبيدة -8 أعوام- بشظية في الرأس، بينما أصيبت الشقيقتان صابرين أبو سحلول -50 عامًا-، ورنا أبو سحلول -35 عامًا- بجروح ورضوض بسبب انهيار أحد جدران منزلهما من شدة القصف الذي تعرضت له منازل المواطنين.

وليس الاستشهاد والإصابة هو كل ما تتعرض له المرأة الفلسطينية من عنف؛ فهي دائما رهن الاعتقال والسجن، فقد شهد هذا العام اعتقال ثلاث مواطنات فلسطينيات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم "الدهيشة" و"بلدة الدوحة" بعد مداهمة منازلهن والمعتقلات هن "عطاف عليان" من بلدة الدوحة، و"مريم مرزوق"، وابنتها "رشا خالد القصاص" من مخيم الدهيشة، وتم اقتيادهن إلى جهة مجهولة.

وزوجات النشطاء الفلسطينيين يتعرضن أيضًا لأشكال الاعتقال والعنف المختلفة من أجل الضغط على أزواجهن أو لتقييد دورهن في المقاومة؛ فقد تعرضت الفلسطينية "أسماء عبد الرازق حامد" -24 عامًا- زوجة الناشط "إبراهيم حامد" من كتائب عز الدين القسام من بلدة سلواد شرقي رام الله إلى الاعتقال وتم نقلها إلى سجن الرملة.

وتشير مصادر فلسطينية إلى أن سجن الرملة يضم 53 أسيرة يعانين ظروفًا صعبة للغاية، حيث تقوم إدارة السجن هناك بعمليات تفتيش ومداهمة مكثفة لغرف وأقسام الأسيرات بحجة البحث عن ممنوعات.

ربما يكون ما أسلفنا ذكره معتادين على مشاهدته عبر شاشات التلفزيون وقراءته في الصحف، لكن ما حدث مع الفلسطينية "فاطمة النجار" -42 عامًا- تجاوز ما يمكن أن تتخيله العقول، فلم تكن السيدة الفلسطينية البسيطة تعرف أن خروجها من منطقة المواصي لشراء حاجات أطفالها الضرورية سيعرضها لشرب مادة حارقة.

لا تتعجب فهذا ما حدث.. وتفاصيله أن هذه السيدة عندما عادت بحاجياتها منعها جنود الاحتلال عبر حاجز تل السلطان في رفح من اصطحاب هذه الحاجيات التي اشترتها إلى أسرتها ولم يبق معها سوى مادة تستخدم في صيانة القوارب لزوجها الذي يعمل صيادًا، فسألتها إحدى المجندات عن نوعية هذه المادة التي في حوزتها وبعد أن أجابتها طلبت منها أن تشرب منها، وعندما رفضت قامت المجندة بتكبيل يديها وأرغمتها على الشرب، وهو ما أصابها بحالة إغماء سقطت على إثرها على الأرض دون أن يقدم لها جنود الاحتلال أي إسعافات، ثم تمكن المواطنون المتواجدون على الحاجز من نقلها إلى مستشفى ناصر، حيث مكثت ثلاثة أيام؛ ومن ثم حولت إلى المستشفى الأوروبي حيث تتلقى العلاج هناك؛ لأن تلك المادة الحارقة قد أحدثت مشاكل صحية في الحنجرة والمعدة نتج عنها سوء هضم وصعوبة في الكلام.

** النساء في السعودية

وعلى الجانب الآخر من الوطن وفي منطقة تعيش سخونة الأحداث أيضاً بسبب الحرب المحتملة في الخليج.. تعيش السعودية حالة من التكتم وعدم الإفصاح عن وضع المرأة والعنف الممارس ضدها، وتأتي الأخبار عن دور المرأة دائما على استحياء أو حينما تطالب المنظمات الدولية الإنسانية من السعودية بتطبيق الاتفاقيات الدولية الخاصة بالمرأة، إن الأمور دائما هادئة على السطح.. ملتهبة في الداخل.

وعن أشكال العنف الممارس داخل المملكة يأتي مقتل 15 طالبة سعودية إثر حريق في إحدى مدارس مكة، حيث منعت هيئة "الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر" الطالبات من الخروج من مبنى المدرسة المشتعل بدون حجاب؛ مما أدى إلى مقتل 15 طالبة وإصابة 50 أخريات مما دفع الملك فهد بن عبد العزيز لإصدار مرسوما ملكيا بإلغاء الرئاسة العامة لتعليم البنات في السعودية وإلحاقها بوزارة المعارف، وكذلك إحالة الرئيس العام لتعليم البنات إلى التقاعد وتعيين رئيس جديد لهيئة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".

وقد ذكر المركز العربي للمصادر والمعلومات حول العنف ضد المرأة أنه في خلال مؤتمر نظمته رابطة الحقوق الدولية للنساء في باريس في إطار فعاليات أجرتها فرنسا ضد العنف الذي يمارَس ضد النساء في فبراير 2003 نددت شابة سعودية بالقيود المفروضة على النساء في السعودية والعنف الممارس ضدها. وقد أعرب عدد من العلماء السعوديين في بريطانيا عن أسفهم للحال الذي وصلت إليه المرأة السعودية بالمقارنة بكل من قطر والبحرين وهما الدولتان اللتان سمحتا للمرأة بالمشاركة في الانتخابات والترشيح في المجلس البرلماني.

** العنف في مصر

تطالعنا صفحات الحوادث في الصحف المصرية كل يوم عن أشكال العنف المختلفة الذي يمارس على المرأة المصرية فنجد عناوين الصحف تقول:

* مدرس يغتصب تلميذته أثناء الدرس الخصوصي.

* يقتلان ابنة عمهما بعد الاعتداء عليها ويتقبلان فيها العزاء.

* يرمي زوجته بموقد الكيروسين لتأخرها في إعداد الطعام.

وتؤكد الدراسات الميدانية (في البحث الذي قدمته الدكتورة ناهد رمزي لرابطة المرأة العربية) أن العنف الذي يمارس ضد الفتاة يتجاوز تلك النوعية من العنف التي تمارس في المنزل أو في الشارع إلى مجالات العنف داخل مجال عملها وينتهي بالعمل المؤسسي.

وتؤكد تلك الدراسات أن 66% من الفتيات يتعرضن للعنف من أماكن عملهن، ويأخذ العنف في مجال العمل طابعًا جنسيًّا، ويتراوح ذلك ما بين:

* المعاكسة بالكلام أو الألفاظ ذات المعاني الجنسية 30%.

* التحرش باللمس 17%.

* الغزل غير المقبول 20%.

** الاغتصاب في أمريكا

في الوقت الذي تعتبر أمريكا نفسها بلد الحريات وتأخذ من الحرب ذريعة للدفاع عن الديمقراطية في العالم والقضاء على أشكال التخلف الذي تعاني منه دول العالم الثالث نجد أن لديها أعلى معدلات للعنف الممارس ضد المرأة، بل وتتعدد أشكاله؛ فقد أظهرت دراسة للمعهد الوطني للعدل بالولايات المتحدة الأمريكية أصدرها في سبتمبر 2002 أن عدد الطالبات اللاتي يتعرضن للاغتصاب سنويًّا يصل إلى 350 طالبة بين كل 1000 طالبة، واكتشفت الدراسة التي تم إجراؤها على طالبات الجامعات أن طالبة من كل عشر طالبات قد تعرضت لاعتداء جنسي قبل التحاقها بالكلية، وأن 9% من الضحايا يعفين الأشخاص الذين اعتدوا عليهن، وفي الغالب يكون هذا المغتصب صديقًا مقربًا أو أحد معارفها.

** اضطهاد الباحثات في بريطانيا

وفي بريطانيا سيدة العالم القديم وتابعة سيدة العالم المعاصر اضطرت 50 ألف باحثة في بريطانيا إلى ترك العمل والعودة إلى المنزل في السنوات الأخيرة بعد أن فقدن الأمل في إنصافهن وتعيينهن في مراكز مرموقة أو حصولهن على حقوقهن في العمل ومساواتهن بالرجال.

هذه الحقيقة المؤسفة أعلنتها أحدث دراسة قامت بها المؤسسة الملكية البريطانية، مشيرة إلى ضرورة إنشاء مؤسسة وطنية تهتم بمشكلات المرأة الباحثة هناك وتعمل مع الجهات الحكومية لإنصاف الباحثات وضمان عدم تجاوزهن في الترقيات والمنح وتعيينهن في مناصب مرموقة أسوة بالباحثين الرجال.

وأكدت الدراسة تراجُع نسبة تعيين النساء في المناصب المرموقة، حيث بلغت نسبتهن في الجمعية الملكية 3.7% وفي الأكاديمية الملكية للهندسة 1% وفي معهد علم الأحياء 6% من إجمالي العاملين، بالإضافة إلى معاناتهن التجاهل في المشاركة باللجان الحكومية المسئولة عن تطوير العمل والعلوم وتعرضهن للشائعات المغرضة والتهكم والغزل والملاحظات المستفزة من جانب الرجال.

** الحرب على الحجاب في بلجيكا

وفي بلجيكا أدى ارتداء "ميكا فوخلز" وزيرة الشئون الاجتماعية في الحكومة الفلامنكية في بلجيكا للحجاب خلال حضور حفل إفطار مع سيدات الجالية الإسلامية في أواخر رمضان المعظم إلى عاصفة سياسية، وتعرضت لهجوم عنيف في وسائل الإعلام الغربية ومساءلتها في البرلمان.

ودافعت الوزيرة عن موقفها قائلة: هل سيكون هذا هو رد الفعل إذا ما قام أحد السياسيين بزيارة للجالية اليهودية وارتدى الطاقية التي يرتديها أبناء اليهود المقيمون في بلجيكا؟!

ويتناقض رد الفعل المبالغ فيه على المستوى السياسي ضد الوزيرة مع ما يشيع في بلجيكا والغرب من حديث عن الديمقراطية، واحترام الحريات الفردية، واختيار الأشخاص.

** العنف الأسري في الصين

وفي الصين أكدت دراسة حديثة أجراها الاتحاد النسائي الصيني أن العنف ضد المرأة داخل الأسرة يحدث في نحو 30% من الأسر الصينية البالغ عددها 270 مليون أسرة، لكن علماء الاجتماع يعتقدون أن العدد الحقيقي أعلى من ذلك بكثير. وأوضحت أن بطالة السيدات واعتمادهن على أزواجهن تعد بيئة مثالية لانتشار العنف الأسري، مشيرة إلى تفاقم هذا الوضع غالبًا إذا فقد الزوج عمله ووضعه بصفته المعيل الرئيسي للأسرة.

** العنف الاجتماعي في سنغافورة

وفى سنغافورة تمارس ضد الفتيات المسلمات بالتحديد أشكال من العنف الاجتماعي حين يمنعون الفتيات المحجبات من الذهاب إلى مدارسهن وهن يرتدين الحجاب، وقد كانت أسيكين أزهر التلميذة في الصف الخامس الابتدائي قد ارتدت غطاءً أبيض للرأس وهي ذاهبة إلى مدرستها الابتدائية، وكانت الفتاة بصحبة والديها ولكن الثلاثة غادروا المدرسة بعد عشرين دقيقة من وصولهم بعد أن قالت مديرة المدرسة بأن هذا لا يتفق مع الزي المدرسي المقرر. وقال أزهر علي والد الفتاة -38 عامًا- بأن ابنته سترتدي الحجاب كل يوم عند ذهابها إلى المدرسة إلى أن يوافق وزير التعليم على ذلك.

يذكر أن المدارس الحكومية في سنغافورة لا تسمح بتغيير الزي المدرسي لأسباب دينية أو بسبب العادات والتقاليد.

والسيخ يعتبرون استثناء على هذه القاعدة؛ إذ سمح لهم بارتداء العمامة في المدارس منذ عهد الاستعمار البريطاني. 



#كوثر_الخولي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- إعلامية كوميدية شهيرة مثلية الجنس وزوجتها تقرران مغادرة الول ...
- اتهامات بغسيل رياضي وتمييز ضد النساء تطارد طموحات السعودية
- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - كوثر الخولي - في يوم المرأة العالمي : بين الشرق والغرب.. كلهن في الهم نساء