انا وتجربة الحياة وبهجة تلك اللذة

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 5857 - 2018 / 4 / 26 - 22:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

رغبة الحياة
من دون قصد الاهداف الكبيرة كثيرا من مسعى تحقيق الهدف التي تكون باستمرار الاسهل اذ انت كبير السن,اعتبار تكوين كلين (اي صاحب هذا النص-م-1).من بعدما حاجة الوقت ايضا لم تعد هكذا سريعا تمشي.بسبب ذلك ممكن انك انت بهكذا ايقاع يستمر الى الاسفل تلك التي انك بامكانك اعادة التفكير التفكير بعمق في خبرتك (تجاربك-م-1)وبامكانك ان ترث اللذة الاستمتاع.فوق ذلك تكون انت في كبر سنك (عمرك-م-1)يوم اقل مشتق من خلال التي تشتهي تحب تلك المرغوبة والغير مرغوبة التقاط رأس الموضوع.
,بهذا بامكاني انا في قوة تفكيري الشخصية كثيرا وتوجه تعامل الفلسفة.نحن كبار السن نفكر كمثال برغبة من بعدما الماضي الذي انقضى حول خبرة تجربة الحياة تلك التي كنا عملناها.خبرتك عند بعضها بعض تجلب في تاريخ حياتك الخاصة موضوع حول رغبة اكتشاف حياتك.ايضا انا برغبة من بعدما الماضي حول رغبة الحياة.لذلك اقرأ انا عمل الفلسفة,في الامل تلك التي انا ممكن ان اعطي لمحة اشارة.
فعلا هذه البحث عن الرغبة (الارادة-م-1)حسبما كلين غير من بعدما اكثر من مسعى تعقب الاهداف المقاصد التي في سنوات شبابك.,انا لااعتقد بالتي سريعا يجب ان اجد رغبة ارادة الحياة,قبلما ان انا الفظ النفس الاخير.متى ما انت كثيرا من الوقت عندك,بامكانك ايضا في النهاية من جديد مرة اخرى تلعب.عند اللعب حقيقة لكن اذ هدف قصد,وتلك التي ذات اللعب.نحن لانلعب حول السعادة التي عندنا,نحن نلعب وعندنا سعادة.
انا العب كمثال برغبة مع ابنتي الصغيرة.هي اربعة وبالامكان تلك ذاتها دوما باستمرار هدف قصد مرة اخرى من جديد.مسبقا كنت انا هناك سريعا بما يكفي من التي عندي حصلت,لكن الان بامكاني منها استمتع التذ.تكاد مثل اللعب المتاحة حول اللعب,بامكانك انت متى ما صرت كبير السن ايضا عندك من جديد مرة اخرى صداقة ومن دون مقابل.فقط صديق واحد حقيقة تريدها انت لكن انه من دون استمرار شيء من اشتياقه حنينه.انها الاستعجال الغيير ممكنة متى ما انت بعد شاب كنت.علاقتك تكون اكثر من التي ليست فقط الوداد,بل كمثال ايضا المحترف.
لكن هل انت تنظر على الكهولة الشيخوخة التي ليست رومانتيكيه (رومانسيه-م-1)مع اطفالك الصغار تلعب -مالذي بقى هناك مازال بعد من الماضي اذ انت من خلال داء المفاصل او شلل الرعاش لم تعد جيد التحرك؟
,انا احصل على (مهنة,يقظة-م-1)السؤال او انا لم اكن رومانتيكي(رومانسي-م-1).
(والرومانتيكيه :هي مذهب الابتداع والتجديد وهي عكس الكلاسيكيه اي الاتباع والتقليد وهي حركة ادبية وفنية وفلسفيه نشأت في اواخر القرن الثامن عشر وتميزت بالتأكيد على الخيال والعاطفة والنزعة الى تصوير الخبرات الذاتية وحب الطبيعة الخارجية والميل للكأبة,ومنها الرومانسيه اي الحالم الشاعري-م-1) لكن انا اعمل التفريق التمييز فيما بين الكهولة حيث اين انت كبير السن لكن مازلت بعد صحيح معافى بشكل معقول مناسب,
وكبر الكهولة الشيخوخة حيث اين تدهور تراجع اضافة منحة الرحمة الشفقة (الممنوحة-م-1).بسبب ذلك نحن طويلا نعيش,سنكون زمنا طويلا ((كبير السن كبير السن)).واحد من اصديقائي يتألم بسبب التي لاستباق الكأبة:هو يعرف انه في حالة وضع انتظار لوقت قصير وبذلك هناك صار ساخط على الدنيا (الحياة-م-1).متى ما انت تريد ان تكون كبير السن حقيقي,يجب عليك ان تبحث عن حل وسط فيمابين استعجال طموح البقاء شاب ومن دون التوقف عن بأس صديقي.تلك التي اعملها انا من خلال المتزن المتمالك اعصابه (دائما مثلما ابيكورس(ابيقور,فيلسوف يونايني-م-1)لعيون ضبط الاحاتفاظ التي تبقى.سنكون قول:((الاعتقاد التي لانك حقيقة ليست بامكانك التغيير)) انها الان مازالت بعد كلها ليست شديدتا (ليست كثيرا-م-1).اذ انا باستمرار افكر لخوفي قبل ما ان تكون لاحقا,انها معصية ذنب قليل الوقت الجيدة تلك التي مازالت بعد عندي.
الفيلسوف الامريكي دانيل كلين
اعداد الاديب الهولندي لين دي برون تصوير/مثال بيل هوغوس
مجلة الفلسفة ترجمة سلام فضيل من الهولنديه-ص-94.
Amerikaanse Filosoof Daniel Klein
Filosofie Magazine-p-94.
www.filosofie.nl

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات