طارق محسن حمادي
الحوار المتمدن-العدد: 5851 - 2018 / 4 / 20 - 02:26
المحور:
الادب والفن
** الشطآن ..
,,,,,,,,,,,,,
عَلى شُطـآنِ
عَينيكِ ..
نَسائمُ عَذبَـةٌ
للروح .
مُحَمّلةٌ .. بِعطرِ
المِسكِ والعَنْبر .
وأَقْمـارٌ ..
بِلـون الزهـرِ .
مُسْرِعَـةُ الخُطى ..
تَهفــو .
تُسَـرحُ .. شَعْرَكِ
المَعْقـوص .
كَ ليلٍ ..
مابهِ مَنْـوَرْ .
وَنَجْمـاتٌ .. تَدافْعنَّ
بكلِ الحُبِ .
يَنْشِدنَ تَراتيلَ
هَـوىً أَخْضر.
فَكَـم ..
أَسْقَيتنـا كأساً .
بِطعمِ الصَبْرِ .
بل أَكثَرْ .
وكَمْ ..
سالَتْ مدامِعُنا .
وكَمْ ..
نَشْقى .
وكَمْ .. نَسْهَر .
وكَمْ ..
سَهماً أَصابَتْنا.
رُموشكِ .
والهَوى .. يَكْبَر.
إِذا ..
ما .. زِدْتِنا شَوقاً .
فَقَدْ ..
نَأثَم .
وَقَدْ .. نَضطَرْ
نُقَبِّلُ ..
قِمَّةَ .. النَهْدينِ
والشَفَتينِ ..
وَالمِنْحَـرْ ..!!
,,,,,,,,,,,,,
طارق // ..
#طارق_محسن_حمادي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟