عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث
(Imad A.salim)
الحوار المتمدن-العدد: 5849 - 2018 / 4 / 18 - 22:29
المحور:
كتابات ساخرة
نماذج تعريفية بالمُرَشَّحين للدورة البرلمانية القادمة ، كما وردَتْ في الاعلانات الانتخابية
الأسماء والألقاب :
- الشيخ / السيّد / الوجيه .. الحاجّ ..
- السامرائي الحَسَني / العاني العبّاسي / الراوي الحُسيني / الحديثي الياسري / العزّاوي الموسوي / الأعظمي العُبيدي/ الجبوري الياسري / الجنابي الأعرجي .. !!!؟؟؟
- الدكتور / الدكتورة / الأستاذ / الأستاذة / الدكتور الأكاديمي / الدكتور الشيخ الحاج فُلان "أبو جاسم"/ مُرشّحتكم التربويّة / مُرشّحكم التربوي .. !!! .
المِهَن :
- المُحامي / المُحامية / الحقوقي / الحقوقيّة / القانوني / المُستشار القانوني / القاضي / المُخطّط الاستراتيجي / المهندس / رئيس المهندسين / المهندس الأقدم / المهندس المدني / دبلوم تحليلات مختبريّة ؟؟!
الشِعارات :
- اذا لم تتغيّر .. لن نتغيّر / لن أحْزَنْ لأنّكم معي / لأنّكم معي ، العراق يتقدّم / المُستقبل لنا ، والحاضر لكم / بصوتك نبني وطن / معاً سنجعل العراق عظيماً / مالْها إلاّ اهَلْها / إحْنَا كَدْها / تَعال نسولف بضيمنا / تعال يَمْنه / بس تَعالوا / لن انساكم / لا للسحت الحرام / مقاطعة الانتخابات تعني عودة الفاسدين / الحَلال طريقنا / وين يروح المطلوب إلْنه .. !!!!!
البرامج :
- تبّاً للتقشّف / الموازنة في خدمة الشعب / لا كَمارك بعد اليوم ، لا ضرائب ، لا أجور ماء وكهرباء .. / مجاري حُرّة / عشوائيّات مُنفلتة / لكي تبني كما تريد في "الجزرات الوسَطيّة" / لكي تمُدْ رِجْلَكَ على كَد غِطاكْ ، و مَتُدفُر أخأك / تعيين "العقود" غايتنا / لا لصوص بعد اليوم / العمل من أجل لقمة العيش / الموت للفاسدين / مِنْ كُلٍّ حسبَ ضميره ، ولكُلٍّ حسب سُلطته ... !!
- غد مُشرق / نهار مُضيء / ليل قصير / هموم عاديّة / أحلام دائمة ..
و .. / لا مكان بيننا للكوابيس .. !!!!
#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)
Imad_A.salim#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟