|
ملحق الفصل الرابع _ سوريا 2020
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5836 - 2018 / 4 / 5 - 12:42
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
الفصل الرابع ..... ملحق وهوامش الفصل الرابع _ سوريا 2020
الاعتماد والادمان _ الخط الفاصل بين الصحة العقلية والانحراف . الاعتماد حاجة إنسانية وفردية ، موضوعية ، ومشتركة مثل الماء والهواء . الإدمان درجة اعتماد متقدمة أو متطرفة ، الفارق النوعي بينهما الزمن فقط . الألم ! كلمة السر علاج الألم . _ من لا يعترف بشرعية ومشروعية علاج الألم ؟ أو ( الحق في الدفاع عن النفس ) ... الجواب غير بسيط أبدا . هل تقبل لغيرك ( لعدوك ) ما تقبله لنفسك ولشركائك ! .... السيجارة والكأس ، عبرهما _ ومن خلالهما تجسد الحد الفاصل بين الاعتماد الشعوري والواعي وبين حالة الإدمان ( عكس الاتجاه ) ، حيث الاعتماد غير شعوري ولا واعي . شغلت السيجارة والكأس الحدود بين الإدمان والإرادة الحرة لقرنين 19 ، 20 ، .. ويبدو أن الإدمان خسر المعركة في البلاد المتقدمة والدول الحديثة ، لكنه للأسف يكتسح بلادنا مع بقية الدول الفاشلة وباء . ليس مثل الوباء فقط . .... القيمة الإنسانية تتمثل عبر مظهرين أساسيين الفرد ( أنت ، أنا ) و المجتمع أو الدولة ( هم ، نحن ) ... التستر بالشعارات والقشور الدينية أو الأخلاقية مرض عقلي صريح ، وليس فقط شكل من الاعتماد النفسي الادماني . لحسن الحظ ، القيم الإنسانية الحقيقية ، تتطور بتسارع مذهل وتنتشر عبر التكنولوجيا الحديثة وبفضلها ، .... و من لا يصحو _ تصحو مع قدوم الربيع ( فرد أو مجتمع ودولة ) يتجاوزه التاريخ الحقيقي ، التاريخ القادم من الغد والمستقبل وليس من الكهوف والخناجر وعبادة الموت التكنولوجيا الحديثة سبب تفاؤلي الحقيقي ، الثابت والراسخ ومصدر إيماني بالإنسان . اليوم افضل من الأمس ، وغدا أفضل من اليوم . .... إشارة هامة أرغب بالتشديد عليها .... " العلاج بالكتابة " أو أي شكل آخر من التعبير الذهني أو الحركي ، تتصل بتقنية " تعديل السلوك المعرفي " حيث يتمحور اهتمامي ، ومن ضمنه هذه التجربة _ المغامرة الروائية _ سوريا كما أرغب أن تكون وتصير ، وليس ... ، بل على النقيض من سوريا كما أتوقع ... للأسف خلال الكتابة تتبلور بعض الأفكار والخبرات الجديدة ، كما تنشأ بعضها بصورة غير متوقعة . ولن أتردد في كشف أخطائي الفكرية ( أمل أن تتسع ثقتي وتشمل أخطائي السلوكية أيضا ) ، خلال الكتابة وبعدها . وكما ذكرت من قبل ، أحوال التوليف بين تقنيتين للكتابة العربية متعاكستين ( أنسي وادونيس) ، حيث يعتبر أدونيس شخصه ونصوصه وحدة عضوية _ وهو على حق ... ويعيد كتابتها باستمرار ، على النقيض من أنسي الذي ترك الأخطاء النحوية والاملائية حتى ، في بعض نصوصه ، كنوع من الاعتراف باستقلالها الحقيقي والفعلي . خلال نشر الحلقات ، سوف أعيد الصياغة والتصويب _ كمحاولة للتقرب من الكتابة التفاعلية ، وبعدما تكتمل التجربة..._لا أعرف كيف ومتى ستكتمل بالفعل _ بعدها سأتبع طريقة أنسي . .... خلال هذا النص تبلورت فكرة " القيمة " وفهمت بشكل واضح الفرق بين القيم والأخلاق . حيث القيم إنسانية مشتركة وعامة ، وتشمل التجربة البشرية بمجملها ، بينما الأخلاق متناقضة بطبيعتها ، وهي محصورة بالمستوى الاجتماعي الذي تنمو عبره ومن خلاله . والمثال الأبرز على ذلك الصوم في المسيحية والإسلام ... أقرب للتناقض ؟! والتفسير الحقيقي لذلك : إما بوجود إله للمسلمين يختلف عن إله المسيحيين ، أو باختلاف التدوين والتفسير الاجتماعي لعملية الصيام . فكرة أخرى اكثر أهمية حول الدولة الفاشلة والدولة الحديثة ، والتمييز بينهما باستخدام مفهوم " القيمة " كمعيار موضوعي ... الدولة الحديثة ، تتميز بالسلطة العقلانية ، حيث الفصل الحقيقي بين السلطات ، بالإضافة إلى البعد الزمني الحاسم للتمييز بينهما ، السلطة العقلانية مؤقتة ومحددة الوقت والفترة الزمنية ، عكس السلطة اللاعقلانية غير الزمنية ... الوراثية وغيرها . الدولة الحديثة ، دولة المواطن والقانون حيث الفصل واضح بين الدولة وبين السلطة . على عكس الدولة الفاشلة ، حيث يتماهى الحاكم ( الديني أو السياسي ) مع الكرسي ويذوب فيها بالفعل وليس مجازا فقط . وهنا تبرز المفارقة النوعية ... استخدام الغاية في خدمة الأدوات والوسائل ! الفرق الحاسم بين الوسيلة والغاية هو القيمة . حيث تدمج النوع والكم بالتزامن . القيمة في العالم المعاصر يمثلها السعر ، بشكل عام ومعمم ( المال والنقود ) . القيمة الأعلى غاية ، والقيمة الأدنى وسيلة . هذا قانون المنطق والعقل ، عدا ذلك جنون أو خداع وغش مقصود _ جريمة بعبارة صريحة . في الدول الفاشلة _ بلا استثناء _ يستخدم الدين والوطن وسيلة واداة للعيش !؟ بسهولة يمكن فهم ذلك بشكل موضوعي : من يعتبر السياسة والسلطة والمال أعلى في القيمة من الدين والايمان والحق ، من الطبيعي أن يستخدم الدين والوطن في السياسة ولخدمتها . وهذا هو حال البلاد العربية والإسلامية . حيث يتم تفضيل اليوم على الغد . ( معاوية على علي ) بالعكس من الشعار المضلل . كيف يبررون ذلك لأنفسهم !!! عدا الغفلة والجنون أو الخداع والغش ، لا أعرف . .... .... ملحق 2 حالة العجز عن الحب ( مثال اكتئاب ما بعد الولادة )... لنتخيل المشهد... أحد الأبوين وخصوصا الأم ، بعد اكتشاف نرجسية الطفل _ة مع الاصطدام المتكرر بها خلال كل لحظة أو سلوك! وتتكرر التعابير والحركات _ التي يتعذر قبولها من أحد دوما _ اعتبار الأم ( او الأب ) مجرد أداة ووسيلة مبتذلة لتحقيق نزوة ، وكثيرا بلا سبب _ فقط للهو والتسلية ....!؟! بنفس الطريقة ، التي يتجاوز ( أو يفشل ) بها كلا الزوجين مخلفات نرجسيته من الخوف والغيظ والقرف ، عبر تعامله مع الشريك _ة ، يحدث نفس الشيء بين الطفل _ة وأحد الأبوين ، لا نجاح مكتمل ولا فشل خالص . العجز عن الحب في حالته القصوى والحدية ، يتجسد عبر اكتئاب ما بعد الولادة . حيث الأم تنفر بوضوح من رضيعيها _ ت ، وترفضه بصراحة . بالطبع التفسير البيولوجي والكيميائي اسهل واسرع وألطف ، ولكن . يوجد سبب آخر عقلي ومعرفي _ أخلاقي ، لا يمكن إنكاره بشكل فعلي . بعبارة ثانية ، التفسير الكيميائي الذي يستخدمه الطب الحديث أولا ، وفي الدرجة الثانية العلاج البديل ... المعرفي أو السلوكي ، يبقى من الدرجة الثانوية في الأهمية والاعتبار . .... أتصور أن الفقرة ، تحتاج إلى توضيح اكثر ... أعتذر من القارئ _ة ، التي تجد فيه نوعا من الزيادة غير المبررة فنيا ... معك حق . ماذا تعني عبارة " الاصطدام المتكرر بنرجسية الطفل " ؟! حاجة الطفل _ة لأن تكون الأم مجرد أداة ووسيلة في خدمة نزواته . وتتسع تلك الحاجة مع النمو ، وتتمدد إلى الأقارب والمعارف ، حيث تتداخل معها النزعات التدميرية وغير المقبولة اجتماعيا ومنطقيا أيضا ، كلما تعرضت رغباته للاحباط . بين السنة الأولى والخامسة _ النرجسية الأولية كما افترضها فرويد وشرحها ، وأعاد تنقيحها وصياغتها المتجددة على امتداد نصف قرن وأكثر . الشخصية النرجسية هي الخير والجمال واللذة ، ويتمدد ذلك على الموضوع ، الذي يتجسد في السنتين ويتركز عبر جسد الأم ، والثدي بالتحديد . تنقسم الأم الفعلية بنظر الرضيع إلى نقيضين : خير وشر . ويتحدد ذلك من خلال رضا الطفل او إحباطه وعدم رضاه . هي الخير والجمال والمتعة واللذة ، أو هي النقيض الشر والقبح والألم ... مع النمو والتقدم في العمر والخبرة ، تتنوع حاجات الطفل وأدواته ومداركه معا . في هذه المرحلة يحدث الاصطدام النرجسي بين الطفل والآخر ( أم ، أب ، مربية ...) . لنتخيل عندما تكتشف الأم ( أو الأب ) أن الطفل _ ة يشعر بالقرف من بصاقه ( الأم أو الأب وبنفس الوقت هو يحب فضلاته ولا يريد الانفصال عنها أيضا ) أو بوله وغائطه !؟ هذا مصدر ثابت للصراع التدميري بين البشر ، اكتشفه فرويد " الصراع النرجسي " . كل شخصية قبل ان تحقق النضج النفسي _ الاجتماعي المتكامل ، سوف تسقط مشاكلها على الشركاء ، بشكل لاشعوري وغير واع ، ويتعذر إقامة علاقات الحب بدون نضج . .... .... الجدل المنطقي يتوسط الثرثرة والحوار ، ويفصل بينهما.....إلى الأبد . التفكير العمودي محور الجدل المنطقي ، واتجاهه الثابت . نادرا ما يصل إلى الغد ، وينكص إلى الماضي الميت بسرعة الضوء . التفكير الأفقي ، عبر التكافؤ والمساواة في الزمن خصوصا ، محور الحوار وماهيته الثابتة . التفكير الأفقي نسيج حي من الحب والحرية والسعادة وراحة البال والمعرفة والتسامح ، هكذا أتصور الحوار وأحلم به ، مع ماركس وأفلاطون والمعري وشيمبورسكا وهولدرلين ...وبقية الأسلاف . الثرثرة قاع الكلام أو المستوى الأولي في الكلام ، حيث تسود المجانية ، وتتعمم بعد غياب الوعي والانتباه ، مع النكوص إلى مرحلة ما قبل التمايز بين الذات والموضوع والصوت والفكر . سأعرض تجربتي مع ( الجدل المنطقي ) عبر مثالين : الخلايا الجذعية وصدمة الحوار للسوريين ، خصوصا في الخارج . .... يحكي فيكتور فرانكل ، عن تجربته الشخصية مع زميل له طبيب شاب أيضا ، بعد تحرير معتقل ( أ شويفتز الشهير ) من قبل الحلفاء ونقلهم إلى فندق خمس نجوم في فيينا ! صدمة الحرية _ ... بعد مرور أسبوع على تواجدهما في الفندق ، يسأل أحدهما زميله : هل تشعر بالسعادة هنا ؟ يتفاجأ الاثنان ، أن شعورهما بالسعادة انخفض في الفندق ، عن معدله المعتاد ، عندما كانا في الوضع الأسوأ على وجه الأرض ، حيث فرصة البقاء دون واحد من عشرين... هذه التجربة الحدية ، يخبرها كل فرد ( امرأة أو رجل ) بطرق وأشكال لا تحصى . لكن الفرد ( امرأة أو رجل ) يكبتها بسرعة ، وغالبا بدون وعي وبحالة لاشعورية . " أكثر الأشياء حزنا أن تصل إلى ما كنت تريد " من لا ت _ يتذكر خبرة ما بعد الامتحان ، شعور الخواء المرعب ! سوف أعرض فكرة ( اكتئاب ما بعد الولادة ) في الملحق والهامش كمثال نموذجي على نرجسية الانسان _ المرأة خصوصا . مصدر القلق متناقض ، من العزلة وانعدام الاثارة ، و العكس أيضا... من الضجيج والمثيرات العشوائية أو الشديدة ( ضمن البيت وفي الوظيفة ومع الزوج _ة تكرار وأمان وضجر ، وخارج العادة مجهول وإثارة وخوف) . ... الكلام واللغة والفكر والوعي والشعور ، ... نسيج واحد حي . هذه خلاصة تجربتي خلال ربع قرن ، مع فكرة _ خبرة " فن الاصغاء " . ويمكن تصنيفه ( النسيج الحي ) وترتيبه ضمن ثلاث مستويات ... الثرثرة أو الأصل والقاع ، الجدل المنطقي أو الطابق الثاني _ بعد الثرثرة ، الحوار أو ثمرة الجدل وذروته . الجدل المنطقي أو الإيجابي ، يمثل نجاح تجربة الجدل . عبر توحيد الموضوع وتحديد معيار موضوعي للزمن بين الأطراف ( شراكة أو تنافس ) . بعد فشل التجربة المشتركة للجدل ، لها تسميات وأشكال متنوعة ... كالجدل البيزنطي ( تفاهة الموضوع ) ، أو الجدل العقيم ( مع متعصب _ ة) ، أو السفسطة ( مع عدمي أو كلبي ) وغيرها ، يحدث نكوص إلى الثرثرة أو القطيعة أو الصراع . الحوار يمثل النجاح في حل المعضلة الإنسانية _ العالمية والفردية على السواء . _ الانسان واحد ، كل الناس متشابهين ، ويتساوون في الحق والواجب . ( الناس سواسية كأسنان المشط ) _ كل فرد يختلف عن غيره ، ... الاختلاف سابق على العلاقة . ( الناس طبقات ودرجات ) يوجد مستوى آخر للمعضلة الإنسانية ( تشمل الفرد والمجتمع ) ، حيث الخيار الاجباري والذي يتجدد كل لحظة : بين اليوم أو الغد !؟ اليوم يمثل الأمان والغد يمثل الاثارة قطبا اللذة ... ولا يمكن الجمع بينهما . .... اليوم مصدر الأمس . الأمس مصدر الوهم . الغد مصدر اليوم . مصدر الغد مجهول . المجهول مصدر الغد ... منذ عدة آلاف من السنين يتكرر الإيقاع نفسه . يستطيع الانسان التأثير في الغد ، بنسبة تحدث فرقا في الشعور والواقع معا ، بالفعل . بعبارة ثانية ، يستطيع الانسان تغيير مصيره وحياته ، من خلال تغيير الواقع الذاتي أو الموضوعي ومن خلال أدوات عديدة ومتنوعة . تغيير اليوم يقارب الاستحالة ، وتغيير الأمس وهم وجنون . .... تتلخص مشكلة الشخصية السورية المشتركة ( النمطية ) في التجنب المزدوج . غالبا ، وفي مختلف الأوقات والأحوال ، لا تريد الاستماع ولا الكلام أيضا . بنفس الوقت لا تحتمل البقاء بمفردها ساعات ، وليس لأيام وأسابيع . تريد من الكلام أن يكون إما أو : مديحا لها أو تهريجا بقصد تسليتها فقط . بالمقابل ، يتجنب _ السوريات والسوريون _ الحديث خارج الشكوى أو التفاخر . .... مشكلة أخرى في التعامل الثقافي السوري ( اللغوي) ، لا تستمع الشخصية السورية للفكرة أو الحدث الذي يعبر عنه الطرف الثاني ( الشريك أو المنافس ) ، ولا تعطيه الاهتمام الحقيقي ( الوقت والجهد والانتباه إلا ما ندر ) . وهي ترد على الشخص وليس على الفكرة أو التعبير . بعبارة ثانية ، ما تزال الشخصية السورية المشتركة ، حتى اليوم 2018 في مرحلة وطور ما قبل التمايز بين الذات والموضوع والفصل بينهما . وليس ذلك على طريقة الحكمة الشرقية وبوذية الزن بالأخص _ بل نقيضها . سوريا .... هذه _ تلك البلاد التي نحبها كماهي ، في مرضها المزمن الذي ....ما عرفت غيره .
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفصل الرابع _ سوريا 2020
-
سوريا 2020 _ الفصل الثالث مع الهوامش
-
الفصل الثالث _ سوريا 2020
-
سوريا 202 _ الفصل الأول والثاني مع الهوامش
-
الفصل الثاني ...سوريا 2020
-
سوريا 2020 ....هوامش الفصل الأول
-
رواية مضادة ... سوريا 2020
-
المشكلة ليست هنا أو هناك....
-
موقف اللاعنف _ هامش وملاحظات أخيرة
-
موقف اللاعنف _ أمثلة تطبيقية
-
موقف اللاعنف
-
العنف _ طبيعته وحدوده
-
راحة البال _ تكملة وخاتمة
-
راحة البال 2
-
راحة البال .... مهارة وخبرة
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (س_س)
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (3_س)
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (2_س)
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (1_س)
-
الفكر العالمي الحديث بعد سبينوزا ( س_س)
المزيد.....
-
ترامب يأمر الجيش الأمريكي بتنفيذ ضربات جوية في الصومال
-
تظاهرات في مدن ألمانية ضد سياسة الهجرة المدعومة من البديل
-
نتنياهو: سنواصل العمل لتحقيق أهداف الحرب
-
شاهد.. نيران وحطام طائرة متناثر في الشوارع إثر الحادث الجوي
...
-
مصر.. اجتماع عربي لرفض تهجير الفلسطينيين
-
صحيفة: في الغرب يدركون أن بوتين يعرف نقطة ضعفهم
-
اختفاء معلومات وبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية من
...
-
السودان.. الجيش يعلن استعادة السيطرة على عدة مدن في ولاية ال
...
-
دانماركي يحرق مصحفا أمام السفارة التركية في كوبنهاغن (فيديو)
...
-
واشنطن: يجب إجراء انتخابات في أوكرانيا
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|