أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسيل الجواري - من تنتخب تاج راسك فكر بغيرك














المزيد.....

من تنتخب تاج راسك فكر بغيرك


اسيل الجواري

الحوار المتمدن-العدد: 5829 - 2018 / 3 / 28 - 02:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقشمرني مره عيب عليك تقشمرني مرتين عيب عليه (صوتك =مستقبلك)
كل الشعب العراقي عانومن نواب البرلمان وكان اغلب التصويت على اساس عرقي او طائفي او قبلي او بمقابل مادي متناسين ان المصلحة العامه للوطن والمستقبل اهم من المصالح الضيقه والشخصية الخاصه عليه يجب ان تختارون من ينوب عنكم وعن اهدافكم ومن يمثلكم بمجلس النواب وفق اساس وطني وصاحب مواقف وطنيه مشرفه ذات نوايا (خالصه) بعيده عن الميول العنصريه والقبليه والطمع بالثراء المادي او المنصب وان يمتاز باحقاق الحق رغم كل ما يطراء عليه من ضغوط وتاثيرات بدافع وطني لاغير ووفق قرار سليم يقرره ويعتمده في التطبيق الواقعي . والساحه السياسية حافله بالكثير من الشخصيات المرشحه كنواب عن الشعب مما يصعب على البعض الاختيار والقرار وعلينا ان نكون حريصين في منح اصواتنا الانتخابيه فيكفي اننا ضيعنا من اعمارنا اكثر من ثلاث عشر عام ولايتسنى لنا ان نضيع المزيد من اعمارنا ومستقبل اجيالنا في انتخاب قوائم تدعي الاسلام وتتاسلم به وتتخذ منه ستار تستر اعمالهم الفاحشه وتسرق الوطن والمواطن باسم الاسلام والدين , والحمد لله في كل دوره انتخابيه كنت حريصه على صوتي الانتخابي وان لاارتكب جرم في حق الوطن والشعب وان لااشارك في تسليط من لايرحم من سراق الوطن والمستقبل على ابناء شعبي لان صوتي واصواتكم امانه . وكنت اكتب على ورقتي الانتخابيه في كل انتخاب مايلي (جميعكم سراق وعملاء لاتستحقون ان تحكمون العراق ولن امنحكم صوتي ولن ارتكب حماقة في حق نفسي وانتخبكم ثم اتندم على فعلتي لاحقا ) وكنت اضع علامة (x ) على كووول الورقه الانتخابيه واصورها واحتفظ بالصوره للتاريخ . واليوم وبكل سعاده وفخر وجدت ضالتي وضالتكم ايها الشرفاء الوطنين تظهر وسط الزحام الانتخابي شخصيتان يشار لها بالبنان ذات ماضي وحاظر وطني ناصع مشرف يشهد لهم بالنزاهه والوطنيه ونبل الخلق هو كل من :-
1) السيد القاضي عبدالله علوش العامري -قاضي عراقي بارز من القضاة الذي مثلو العداله بحياديه دون الامتثال لاي ضغوط حكومية سواء خارجيه او داخليه وكان على مستوى عالي من الدقه في تطبيق القانون والاداء المهني الرفيع في محاكمة رموز النظام السابق وخسر منصبه الوضيفي كقاضي ورئيس محكمه لانه رفض الامتثال لما يمليه الاحتلال وزمرته عليه في مخالفة القانون والتعسف في احقاق الحق . وبعيد عن اي ميول او تطرف فكري سواء ديني او عنصري
الميلاد :1 يناير 1953 العراق - التعليم :جامعة بغداد كلية القانون .
2) منتظر الزيدي -صحفي عراقي ركزت تقاريره على محنة الأرامل والأيتام والأطفال بسبب الحرب على العراق.وصاحب الوقفه التاريخيه الرافضه للمحتل وعملائه الذي ترك اثره في وجه الرئيس الامريكي بوش ومن معه اثناء اللقاء الصحفي من زمرة الاحتلال واذنابه وتعرض للعديد من الاعتقالات والتعذيب في سجون المالكي والاحزاب الاسلاميه .وبعيد عن اي ميول او تطرف فكري سواء ديني او عنصري
الميلاد: ١٥ يناير ١٩٧٩ (العمر 39)، العراق - التعليم: جامعة بغداد
وعليه ولكل ماتقدم اعلاه فاننا على ثقه بشجاعة الشخصيتان المذكوره وعدم امتثالهم لاي ضغوط لاحقه تحت قبة البرلمان او اي مغريات لاحقه بعد اعتلاء المنصب بالاضافه الى تاريخهم الوطني المشرف حيث يعتبرهم الشرفاء والنخبه الوطنيه , رمز من رموز الوطن وفخره فلكم ترفع القبعة يااصحاب الغيره وانتم من يستحق ان يمثلنا بالبرلمان .



#اسيل_الجواري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حافية القدمين
- رقفاً بالقوارير
- عندما يكون الطبيب بلا ضمير
- الحرب سرقت عمري
- وماتزال العداله عمياء
- اؤلاد السيد حلوهه
- تفعيل المادة 30 من الدستور العراقي
- قواعد السلوك المهني للمحامي
- الخطر القادم حروب مياه
- قوانين قمعيه


المزيد.....




- المصانع الصينية تنقل الحرب التجارية مع أمريكا إلى مكان جديد ...
- الصين تحتفظ بورقة استراتيجية في صراعها التجاري مع ترامب
- هذه الصور الزاهية هي رسالة حب لنساء المغرب القويات
- ماذا نعرف عن الكلية العسكرية التي درّبت قوات المعارضة قبل ال ...
- أمير قطر يزور موسكو
- صراع النفوذ على النفط يعمق أزمات ليبيا
- عراقجي يميط اللثام عن رسالة خامنئي لبوتين
- غزة.. نزوح نصف مليون فلسطيني جراء استمرار العمليات العسكرية ...
- توتر تركي يوناني حول التخطيط المكاني البحري
- مصادر بوزارة الدفاع التركية: آلية خفض التصعيد مع إسرائيل لا ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسيل الجواري - من تنتخب تاج راسك فكر بغيرك