أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سميرة سعيد - ما بين القوامة والامتطاء














المزيد.....


ما بين القوامة والامتطاء


سميرة سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 5820 - 2018 / 3 / 19 - 14:04
المحور: الادب والفن
    


الذكور، مفرده طاووس الله على الأرض
ام صورته! لا أدري، الرب الثاني المعبود!!
الذكور يظنون النساء مطايا..
ليست بالضرورة ان تملك أذنان طويلتان.
لكن يمتطي أحلامها.. افكارها ، الإبتسامة وملامح الوجه، الكف اذا صافحت، والرجلين حين تمشي، اي جزئية في الجسد يمتطي ويعلو.. بينما الروح السجينة تموت، رويدا.. رويدا بعد أن يَمطها أكثر واكبر من حجمه كاللحاف.
التراث ذكر فاعل بوؤد نون النسوة.. فكيدها عظيم !! لكن بنصف عقل؟
بعض النساء يعتقدن ،ان الذكور ايضا مطايا.
فتمتطي جيبه.. أهله حد الانهاك.
تمتطيه بدرزينة اطفال او اقل.
بلهاث اللقمة حتى الإعياء.
لكن ، فعل الامتطاء تراث ذكوري القوامة ام انتقام خفي للروح المعذبة؟
القوامة اسم لفعل قام... لكن ان كان عنين ، هل يُطْلق سراح قوامته ؟
الامتطاء اسم لفعل يمتطي.. ان كانت مكسورة الظهر ؟ هل تُعفى من الامتطاء؟
مبين المطايا والإنسان علاقة قدمية ام عقلية ؟



#سميرة_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرير الاحلام
- يا ليلُ رفقا بي
- خرافة التفاحة
- ولو يا ليلى
- هكذا تزهر زهرة الصبار
- تمتمة ملونة
- اجتماع مغلق
- يأكلنا هذا الزومبي..
- كان بانتظاره أمل
- مليك الروح
- لغة الجراح
- ترانيم الفؤاد
- قطيعُ... كلمات
- المقبرة الانيقة
- انتظار صلاة
- للسماء قلب نابض
- الخرافات المدببة ..
- تخمة من الوجع
- اجنحة الفرشات
- ناجيةٌ الى الموت


المزيد.....




- عــرض مسلسل ليلى الحلقة 24 مترجمة قصة عشق
- نبض بغداد.. إعادة تأهيل أيقونة العاصمة العراقية شارع الرشيد ...
- فنانة شابة في علاقة حب مع نور خالد النبوي؟ .. يا ترى مين ضيف ...
- إيران.. 74 جلدة لنجم شهير حرض على خلع الحجاب!
- سلي أولادك بأفضل أفلام الكرتون.. اضبط أحدث تردد لقناة كرتون ...
- انتقادات واسعة للمسلسل العراقي -ابن الباشا-.. هل هو نسخة من ...
- فنان مصري مشهور يفقد حاسة النطق.. وتامر حسني يتدخل
- شاهد.. مغني راب يصفع مصارعا قبل نزالهما في الفنون القتالية
- -أشغال شقة جدا- كاد ألا يرى النور.. مفاجآت صادمة عن المسلسل! ...
- معرض للفنان العراقي صفاء السعدون بين جدارن جامعة موسكو الحكو ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سميرة سعيد - ما بين القوامة والامتطاء