أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بن غالم ايمان - المرأة والرجل أوجه التشابه والاختلاف:















المزيد.....


المرأة والرجل أوجه التشابه والاختلاف:


بن غالم ايمان

الحوار المتمدن-العدد: 5811 - 2018 / 3 / 10 - 16:05
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


المرأة والرجل أوجه التشابه والاختلاف:
ان الحياة حقيقة وجودية تعتبر المرأة والرجل أكبر ثنائية عرفها الانسان في وجوده، (جمال الرسول،2012،ص21) هذه الثنائية تتميز بتشابه في أمور(كالاحتياج الى الاخر وتبادل المنفعة مابين الطرفين) والاختلاف في أمور أخرى. والتي تتميز بكونها ذات صيغة تكاملية من جميع النواحي فالتكامل بينهما أمر طبيعي فيما يتعلق بعملية الإنجاب ومن هنا فان هذا التكامل البيولوجي ينشأ عنه تكامل في النواحي النفسية أو اجتماعية 2004, p14) (PIAU. C., BIGOT. R., والتي لها دور كبير في بناء الحياة واستمرار النوع الانساني وتحقيق شكل أفضل للوجود الاجتماعي. (سناء الخولي ،2011 ،ص21) هذه الاختلافات والفروقات الموجودة بين الجنسين تتجلى في مايلي:
أولها الاختلافات العضوية والبيولوجية البارزة عند الذكر والانثى والتي توضح أسس الاختلافات الحياتية وما تعكسه من اختلافات في المجالات النفسية والاجتماعية.(معن خليل عمر، 2000،ص185)ومن ابرز هذه الاختلافات نجد:
من الناحية الفسيولوجية، والبنيوية يعتبر الحجم من أوضح الفروق بين الرجال والنساء، فالرجال عادة أضخم من النساء، ولكن هذا لا يعني أن كل الرجال أضخم واكبر حجما من كل النساء، كما يختلف الهيكل العظمي للرجل عنه في المرأة، فهيكل الرجل أضخم وأثقل وزنا بالمقارنة بجسم المرأة. (سناء الخولي،1996،ص 6). كما نجد أن الجلد عند الرجل أثخن مما هو عند المرأة لهذا السبب تظهر التجاعيد على المرأة أكبر مما هو عند الرجل. (طارق كمال النعيمي ،2000 ،ص22) كما أن الرجال يكتسبون عبر مراحل النمو عضلات اكثر في الهيكل العظمي، وحجما أكبر في القلب وقدرات أكثر قي الرئتين.(سامح وديع الخفش، محمد صبري سليط،2009،ص311) فالرجال يحصلون على نسبة أوكسجين أكثر من النساء وتكون عندهم الطاقة أكثر مما عند النساء ، كما أن الرجال يتنفسون بصورة اعمق من النساء، بينما يكون عدد مرات التنفس عند النساء اكبر مما عند الرجل. (طارق كمال النعيمي، 2000، ص 22).غير ان الاختلافات بين المرأة والرجل ليست عضوية فقط، بل هناك اختلافات أخرى :
فمن ناحية القدرات العقلية يتفوق الذكور عن الإناث في مستوى الذكاء العام حيث تفيد الدراسات ان الذكور يمتلكون مهارات أفضل في كل من الرياضيات والمهارات المرئية المكانية (سامح وديع الخفش،محمد صبري سليط،2009،ص111) بينما تتفوق الإناث عن الذكور في أغلب نواحي الأداء اللفظي. هذه الفروق بين الذكور والإناث راجعة إلى عوامل بيولوجية مثل عدم التشابه في بناء المخ أو مستوى الهرمونات.أما من ناحية نمو الحسو حركي فيكون أسرع عند الفتاة مما هو عليه عند الفتى، يظهر لدى البنات براعة في وتحكم في الحركات الدقيقة أكثر من الأولاد، بينما يتفوق الأولاد في الاعمال التي تتطلب الحركات الثقيلة.( سامح وديع الخفش،محمد صبري سليط،2009،ص 113) ضف الى ما تم ذكره فيما يتعلق بالجانب العضوي والمعرفي نجد ايضا وجود اختلافات سيكولوجية مابين الرجل والمرأة فلكلهما سيكولوجية تختلف عن الاخر، والتي تؤثر تأثيرا على أسلوب فهمهما وعلى أفعالهما وردود افعالهما، اختلافا يجعلهما وكأنهما ينتميان الى عامين مختلفين. فطبيعة المرأة تختلف عن طبيعة الرجل في التفكير والتصرف (طارق كمال النعيمي،2000، ص 14) فالمرأة أكثر عاطفية بينما الرجل أكثر موضوعية ومنطقية اذ يعتمد الرجل على التفكير في مواجهة المشاكل ولكن النساء يعتمدن على الحواس. (سناء الخولي،2011 ،ص25) فالمرأة تميل الى العاطفة في معاملتها في حين يتسم الرجل بالقسوة الشدة والحسم والضبط وقلة التأثر العاطفي في معاملاتهم(نعيم قاسم،2002،ص38) ،فالرجال يميلون للقتال والخصام وكذلك المشاركة في الحروب بينما النساء أقل ميلا للمشاركة في الأعمال الإجرامية أو تشكيل عصابات.كما يتمتع الرجال بحرية اكبر من النساء في ممارسة نشاطاتهم، كما أنهم اقل عرضة للنقد والتوجيه، ومع ذلك فالرجال اقل حرية في بعض المواقف من النساء اللائي يكن أكثر حرية في التعبير عن عواطفهن ومشاعرهن وهناك جانب أخر ينتقص من حرية الرجال وهو مسؤوليتهم المادية تجاه أسرهم بينما المرأة يمكنها أن تعمل أو لا تعمل تبعا لاختيارها، فالرجل يجب أن يعمل حتى يمكن أن يطلق عليه رجل حقيقي أما المرأة فيمكنها أن تكون امرأة حقيقية دون أن تكسب قرشا واحدا.(سناء الخولي،1996،ص7-8)فالرجل يتوجب عليه مجاملة المرأة وحمايتها بينما لا توجد مثل هذه المبادئ او القوانين التقليدية بالنسبة للمرأة.
ينظر الرجال الى النساء على أنهن تافهات وتنظر النساء الى الرجال على أنهن مغرورون وربما يكون للرجال والنساء نفس الدرجة من الغرور إلا انهم يختلفون في طريقة اظهارها. فالرجال يميلون الى رفع اصواتهن عاليا والضرب على صدورهم عندما يتكلمون والمشي في خيلاء وتعال. بينما تكون النساء أقل صخبا في اظهار غرورهن مع احترامهن الزائد لذواتهن. (سناء الخولي،2011، ص24) كما أن النساء يستطعن التنبؤ بسلوكيات الرجال بينما لا يستطيع الرجال ذلك بالنسبة لنساء، إلا أن هذا لا يعني أن سلوك الرجال لا يحير أو يربك النساء على الاطلاق فطرق الرجال في الحياة بصفة عامة تفرض عليهم توقعا معينا يمكن التنبؤ به، ومع أن النساء يتعرضن لنفس الضغط الاجتماعي الذي يمكن التنبؤ به إلا أن عدم امكانية التنبؤ بردود أفعالهن تعتبر من امتيازاتهن ومن قبل الاشياء الي تحيطهن بالسرية والغموض، فالرجل لا يستطيع التنبؤ لأنه لم يبذل اي جهد لمحاولة فهمها لأنه يعتقد انها إلى حد ما أدنى منزلة منه ولا تستحق أن يبذل أي جهد لفهمها أما المرأة فقد أجبرت خلال القرون الطويلة من الخضوع والتبعية على فهم واجابة طلبات الرجال وبالتالي تستطيع الى درجة معينة التنبؤ بسلوكياتهم.( سناء الخولي،2011، ص28)
كما نجد اختلافات أخرى فالعالم الخارجي للرجل يختلف عن العالم الخارجي للمرأة اختلافا كبيرا، فحياة الرجل في الخارج وتعامله مع الأحداث والاشياء من حوله تتسم بالصراع والمنافسة والمجتمع بالنسبة له عبارة عن تركيبة هرمية والانسان فيه إما في الاسفل أو في الأعلى، فالقمة معناه النجاح والاسفل معناه الفشل، ومن هذا المنطلق نجد دائما أن الرجل يحاول النجاح فيما يقوم به من أعمال ليحافظ على مكانته. أما مجتمع المرأة الخارجي فهو أيضا هرمي إلا أن تلك الهرمية ليست هرمية القوة والانجاز مثلما عند الرجل، أين تهتم المرأة أيضا بالإنجازات وعدم الفشل إلا أن تحقيق هذا ليس هو الهدف الأساسي عندها. (طارق كمال النعيمي،2000،ص30-31).
ضف إلى ذلك فيعتبر الدافع الجنسي أيضا من أهم الفروق الحيوية بين الرجال والنساء ويكون هذا الدافع أكثر إلحاحا عنه في المرأة. ولهذا السبب فان اهتمامه بالجنس ظاهر على الدوام تقريبا، أما اهتمام المرأة بالجنس فهو اقل إلحاحا، وقد يكون في بعض الأحيان قويا إلا أنه لا تكون له اولوية كما هو الحال عند الرجل، ومعنى ذلك أن النساء أكثر مقدرة على كبح وكبت دوافعهن الجنسية وعموما تستطيع النساء إن يعشن حياتهن كلها دون ممارسة الجنس أكثر مما يستطيع الرجال، كما أن النساء يربطن بين الحب والجنس بينما الرجل يفرق بينهما.(سناء الخولي،1996،ص8) فالجنس عند الرجل يشكل مطلب جسدي بامتياز تصاحبه عاطفة ولكنه مطلب عاطفي بامتياز عند المرأة يعبر عنه الجسد. وذلك لكون ان المرأة موضع الجذب والرجل هو المنجذب اليها.(نعيم قاسم،2002،ص 50) فمثلا ففي حالات التودد والمغازلة يميل الرجال الى القيام بدور المطاردين بينما تميل النساء الى القيام بدور المطاردات فالنساء يستجبن بايجابية للمطاردة الرجل، بينما يستجيب الرجل بسلبية للمطاردة النساء. (سناء الخولي،2011 ،ص25)
هذا من جهة ومن جهة أخرى هناك اختلافات في احتياجاتهما كل واحد منهما للأخر، فالمرأة تنتظر من الرجل الرعاية،التفهم،الاحترام،الاخلاص، التصديق والطمأنينة. في حين ينتظر الرجل منها الى:الثقة، التقبل، التقدير،الاعجاب، الاستحسان،التصديق.(جمال الرسول،2012،ص69)
ان استجابات المرأة والرجل العاطفية تظهر عديدا من أوجه التشابه الا أن الاطار الثقافي الذي يعبران من خلاله عن عواطفهما حالت دون ظهور أوجه الشبه هذه.(مرجع سابق،ص34) فقد عرف الرجل بأنه الأقوى بنيانا والأكثر غلاظة وقسوة وعقلانية، وعرفت المرأة بأنها الأضعف تكوينا والأكثر رقة ونعومة، وتجاوبا مع هذا تقسيم الطبيعي فأصبح الرجل يمتلك قوة أشمل وأكثر لأنه امتلك مصادر القوة فهو صاحب القوة العضلية، وهو صاحب القوة الاقتصادية نظرا لأنه صاحب الثروة والكسب، وبالتالي هو صاحب المعرفة لأنه يتعامل مع نطاق أوسع في الحياة (خارج المنزل) وبذلك فهو يكون بذلك صاحب القيادة حيث تكون المرأة تابعة، ويكون صاحب المبادرة حيث تكون المرأة صاحبة رد الفعل او الاستجابة، وصاحب القرار حيث تقوم المرأة بالتنفيذ، ويكون الرجل صاحب الحمى في حين تكون المرأة هي المحمية أيضا. هذا التقسيم النوعي للأدوار والأعمال يبدو كان مجحفا أو جائرا منذ بدايته، إذ أنه استقر لزمن طويل من الناحية التاريخية ولنطاق عريض من الناحية الجغرافية، وتم تدعيمه بأنساق كثيرة من الناحية الاجتماعية والثقافية، ومهما كان دور الأساس البيولوجي فيه محدودا، فانه لم يكن مغلوطا، نظرا لارتباط المرأة بعملية الحمل والرضاعة على الأقل. ولكن تطور الحياة الاجتماعية للبشر قد احدث تغييرا، ترتب عليه ظهور الرجل باعتباره جائرا وظالما ومستبدا، وظهرت فيه المرأة على أنها قانعة وخاضعة ومقيدة.
ان الاختلافات مابين الجنسين هو واقع طبيعي وحتمي فهو من الوسائل الناجحة للتغلب على مشاعر الوحدة، وتكوين علاقات ثابتة ذات معنى بين الأفراد، ومع ذلك فقد يؤدي هذا الاختلاف بين الجنسين الى توسيع الهواه بينهما، خاصة عندما ينظر الرجل الى المراة على انها لا تساويه ولاتماثله في التركيب والعواطف والمشاعر. (سناء الخولي،2011 ،ص21) كما أن هناك ميل تقليدي قوي يؤيد المقياس الذكوري ولذلك نجد أن نظرة المجتمع في الماضي وفي الحاضر الى حد كبير كانت ومازالت تنظر الى المرأة باعتبارها في منزلة أدنى من منزلة الرجل. (مرجع سابق،ص42)
ومن هنا ففكرة اللاتوازن بين المرأة والرجل أدت إلى تعميق الفجوة بينهما. وهذا ما جعل الأمر يكون كما هو عليه كون أن اللجوء إلى استخدام العنف كسلوك يكون أعلى واكبر له عند الرجل مقارنة
بالمرأة كمظهر لعلاقات التي تتميز بالقوة غير المتكافئة والذي يرجع للقوة البدنية التي تميز الرجل عن المرأة بالإضافة الى عوامل أخرى متفاعلة مع بعضها ولهذا يسجل ارتفاع معدل العنف الزوجي على الزوجات أكثر منه على الأزواج.
(قال مقتبس من أطروحة الدكتوراه للكاتبة).
المراجع:
1-جمال الرسول،(2012): الرجل والمرأة اقتراب وابتعاد. مكتبة الاسرة والمجتمع.
2- PIAU. C., BIGOT. R., (2004), Les opinions des femmes et des hommes sont-elles semblables ou différentes ? CAHIER DE RECHERCHE N° 195 Centre de Recherche pour l’Etude et l’Observation des Conditions de Vie, Paris
3-سناء الخولي،(2011): الأسرة والحياة العائلية،ط1،دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة،عمان.
4- معن خليل عمر،(2000): علم اجتماع الأسرة،ط1،دار الشروق للنشر والتوزيع،عمان الأردن.
5- سناء الخولي،(1996): الأسرة والمجتمع،دار المعرفة الجامعية للطبع والنشر والتوزيع، الإسكندرية.
6- طارق كمال النعيمي،(2000): سايكولوجية الرجل والمرأة، أحدث الدراسات العلمية حول المشكلات الزوجية ،أسبابها وطرق علاجها،دار احياء للعلوم، بيروت.
7- سامح وديع الخفش، محمد صبري سليط،(2009): سيكولوجية الجنس والنوع،ط1، دار الفكر، عمان، الأردن.
8- نعيم قاسم،(2002): حقوق الزوجة والزوج،دار الهدى،بيروت لبنان.



#بن_غالم_ايمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة والرجل أوجه التشابه والاختلاف:


المزيد.....




- -إسرائيل- تتهم بابا الفاتيكان بازدواجية المعايير اثر تنديده ...
- عائشة الدبس للجزيرة: المرأة السورية سيكون لها دور مهم في سور ...
- مين اللي سرق الجزمة.. استمتع بأجمل اغاني الاطفال على قناة ون ...
- “بسهولة وعبر موقع الوكالة الوطنية للتشغيل”… خطوات وشروط التس ...
- الشرع يرفض الجدل بشأن طلبه من امرأة تغطية شعرها قبل التقاط ص ...
- -عزل النساء- في دمشق.. مشهد يشعل الغضب ويثير الجدل
- سجلي الـــآن .. رابط رسمي للتقديم في منحة المرأة الماكثة في ...
- طريقة التسجيل في منحة المرأة العاملة في السعودية .. عبر المو ...
- سوريا.. إدارة الشؤون السياسية تخصص مكتبا لشؤون المرأة يعنى ب ...
- تعيين أول امرأة في الإدارة السورية الجديدة


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - بن غالم ايمان - المرأة والرجل أوجه التشابه والاختلاف: