تعاريف

علي حسين علي

الحوار المتمدن-العدد: 5801 - 2018 / 2 / 28 - 23:50
المحور: الادب والفن
    

. .
العاشقون : فصيلة مهددة بالانقراض
_
الوحيدون :هم اقرب الى الحبيب من حبلهم الوريدي .
_
المعقدون :عصافير لا تحب الاشجار
_
الصامدون :كعبة اخرى وحولها الكثير من طيور الابابيل
_
المفارقون :امنية لقاء وضعت في قارورة ورميت في البحر .
_
الخائنون :أناس بعدما ينتهون من الصلاة يضربون اطفالهم لانهم لم يقوموا بالواجب البيتي .
_
التافهون :كواكب بعيدة عن الارض لايوجد فيها بشر .
_
الفقراء : كربلاء أخرى وفقير يصرخ ألا من ناصر يطعمنا .
_
الامانة:رجال مقتنعون انهم قوامون على النساء في آية الله فقط .
_
الجنة :بائعة مناديل جالسة على الرصيف .
_
الموسيقى ؛ نبي اخر لا يزال ينطق رغم موت الاصنام .
_
الليل : اليوم الثالث لميت رغم مرور سنة على موته.
.
النوم بعمق :موت بطيء ، يعبر عن عدم حبك للحياة .
_
البؤس :كائن لم نجد علاجه بعد .
_
الصدمة :امرأة تحاول ان تستخرج شعرة من عجين الانتظارات .
_
الافكار :لوحة بيضاء ولديك اللون الاصفر فقط .
_
الحلم : قصيدة لم نجد شاعرها بعد .
_
المشاعر :بيوت كُتب عليها مطلوب دم .
_
الخيال :رسم ملامح اُم على الورق واهدائها الى يتيم .
_
التواضع :عندما ترى طفلة وحيدة اعطها اباك .
_
الوجود ؛ وجه ضاحك في الصغر يصبح تعيس في الكبر .
_
الحرية :ان تجمع رأسين بالحياة خبز وفقير .
_
المتاها : فتاة احبت الحرية فاصبحت عبدة لها .
_
الحب : بوابة لمدينة كُتب عليها ادخلوا بسلامٍ امنيين .
_
اللعنة :شاب كل يوم يضع خطة جديدة لكي يعتذر من صديقة الذي فارقة والصدمة لا يعلم ان صديقه ميت .
_
العنف :احاديث تسامح لنبي قد حُرفت .
_
الحزن :طير بوم في قفص .

#علي_حسين_علي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات