الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مصطفى ابو خشب - حزب دعم العمالي -دعم- لا يريدني صوتا وانما صانع قرار | |||||||||||||||||||||||
|
حزب دعم العمالي -دعم- لا يريدني صوتا وانما صانع قرار
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
- ماذا يحدث في دمشق بعد عملية طرطوس الأمنية؟ - أذربيدجان تقيم يوم حداد وطني غداة مقتل 38 شخصا في حادث تحطم ... - لقطات جوية لشاطئ دينامو في أنابا بعد كارثة بيئية - سلطات البوسنة والهرسك تعتقل وزير الأمن - إغلاق مضيق البوسفور أمام حركة السفن - -كلاشينكوف- تختبر مسيّرة عسكرية ضاربة - في اليوم الـ447 للحرب: الرضّع يتجمدون من البرد في غزة واليون ... - القضاء الإداري يقبل طعن المبادرة ضد إلغاء انتداب موظفة بالمج ... - -يجب علينا ألا ننتظر ترامب لإتمام الصفقة مع حماس- - هآرتس - وفد استخباراتي عراقي يزور دمشق للقاء الشرع (صور) المزيد..... - قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي - مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة - عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي - الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة - يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب - من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة - تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة - تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة - عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني - الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مصطفى ابو خشب - حزب دعم العمالي -دعم- لا يريدني صوتا وانما صانع قرار |