علي حسين علي
الحوار المتمدن-العدد: 5747 - 2018 / 1 / 4 - 16:37
المحور:
الادب والفن
.
.
ماذا يحدث لو قرأت رسائلك مره أخرى فأنا اريد النسيان ؟
_
لم أجد الماء والتراب للصلاة ؟
فهل يحق لي تنفس شعرها (للتقرب الى الله )
_
الساعه فاشله ؟
المشط فاشل؟
المرآيا فاشله؟
الشمس فاشله ؟
كل شيء فاشل ؟
لماذا تركوها نائمه لبعض الوقت !
اريد الحديث معك ؟
_
علميني الصمت ؟
وسأخبرك أنك جميله جدآ !
_
أتصال ليلي منها
كيف حالك ؟
على الشمس أن لا تشرق فأنا لااريد النوم !
_
كماشة شعرك متعبه ؟
أتركيني أحل محلها !
_
حبيبتي كمرايا دائمآ ما تظهرني بلوجه الجميل !
_
خلاخل قدميك ؟
تتعب عيون قلبي !
_
كانت متعبه ؟
وجسدي ممتلئ بها !
_
سأموت مرتان لكي تعيش أنت !
_
الفراشات ترقص ؟
الورد يضحك ؟
وأنتي .....وأنتي!
مائها ؟
_
تظهرين مره قمرآ ومره شمسآ؟
والنجوم تبكي كل يوم !
_
كان يصف حبيبته وكأنها الجنه ذاته ؟
بالغ كثيرآ وكأنها كل شيء ...ضحكت ؟
ثم اتاني الدور للوصف !
قلت له :أنها ...؟
فنتهى كل شيء بخاتم !
_
ذات مره دعيتها للسفر معآ ؟
وكان العائق الوحيد هو فمي !
_
#الجنون
كل عام وهيه بخير
لكني لا اعرف كم أصبح عمرها ألان ؟
.
.
#علي_حسين_علي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟