اقوال رائعة تستحق التأمل ( 32 )

بطرس رشدى جندى

الحوار المتمدن-العدد: 5746 - 2018 / 1 / 3 - 04:30
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

- لا تنصحني ... ساعدني في صمت او ساعدني بصمتك

- كل شي معد للرحيل ... حتى جمال المكان يبهت و يتحول لمجرد ذكرى


- لقد فهمت أخيرا ما تدور حوله الحياة إنه فقدان كل شيء

- الف طن من الحكمة لن يمنعوك من ان تحزن على شىء تافه او تتعلق بشىء اتفه ... او ان تحب وتكره اشياء بدون اى سبب مقنع

- تمر معظم أوقات الحياة والناس تقول : " لم يحن الوقت " ثم " فات الأوان

- الحزن وحده يكتب أعظم الروايات

- أجمل ما فيك لن يظهر على المرآة لأن أجمل ما فيك لا يرى بالعين


- الذي يسقط وينهض أقوى بكثير ممن لم يسقط أبدا

- ان ما تفعلونه بمفردكم ... هو ما يصنعكم

- بداخل كل منا مكان بعيد يريد الذهاب إليه

- لا احد ينام سريعا .. لكل منا قصته التي يرويها لوسادته .. لتنتهي بإبتسامة .. أو بكاء

- الحزن لا يجيد الاختباء .. قد يلمحه الأعمى في تضاريس صوتك

- هذا العالم سيتحول لمدينة فاضلة لو كل شخص حاول ان يكون الشخص الذي يتظاهر انه هو طوال الوقت

- إنه طريقك وحدك ... قد يرافقك فيه أحدهم لفترة من الوقت لكن لن يكمله أحد غيرك

- من عجائب البشر انهم يزيدون حولك كلما كان لديك ما تحاول إخفاؤه عنهم

#بطرس_رشدى_جندى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات