مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 5724 - 2017 / 12 / 11 - 12:29
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
هل الفن اصبح عاجز؟لايستطيع ان يوقف او يحرك ساكنا وهو يرى الدمار من حوله فى كل مكان
تلك الرواية تتحدث عن الرسام الذى لم يعد يتواصل مع العالم الا من خلال رقعه يقوم برسمها انها اعتراضه انها ما يستطيع
ان يضيفه فى هذا العالم الذى اصبح عبثيا فيه كل شىء يدور الجنون من حوله
لقد انكسر الفنان البرىء بداخله او لم يكن بل كان هناك الانسان و النزعة الوحشية لم يعد يصدر صوتا لكن يعبر بريشته عن الصراخ
هناك لقد عشت انها الالوان اثباتى انه الشىء الذى لن يمحى ابدا
ولِد «بيدرو مايرال» في بوينس آيريس عام 1970. نشر ديوانه الشعري الأول عام 1996، وصدرت روايته الأولى: «ليلة مع سابرينا لوف»، عام 1998، التي حازت جائزة «كلارين» المرموقة، وتحولت إلى فيلم عام 2000. تُرجمت أعماله إلى لغات عديدة، واختير عام 2007 بين كتاب أميركا اللاتينية الشباب الأشهر ضمن فعالية «بوغوتا 39».
بدأت من الفقر المدقع ووصلت إلى هنا، أما أنتم فتبدأون من هنا، وسنرى إلى أين تصلون
تعرَّض سالباتييرَّا لحادث خطير عندما كان في التاسعة من عمره، وبسببه فقدَ القدرة على الكلام. وفي سن العشرين، بدأ يرسم يومياته على لفائف من القماش، بلغت في النهاية ستين لفافة بطول 4 كيلومترات، ليس فيها أطر ولا حدود: لفائف متتابعة تحاكي انسياب النهر اللانهائي الذي يفصل البلدة الأرجنتينية عن الأوروجواي.
لكن عندما يعود ابناه إلى البلدة بعد وفاته، لا يجدان في المخزن الذي كان يعمل فيه والدهما إلا تسعًا وخمسين لفافة. في رحلة البحث عن لفافة عام 1961 الضائعة بين الأرجنتين والأوروجواي، سيكتشف الأخوان أسرارًا عائلية لم تكن لتخطر في بالهما.
رواية شيقة ومؤثرة في آنٍ، عن تداخل الحب والفن في نسيج حياتنا.
قائمة «أفضل كتب 2013» في «ذا نيو ريبابليك
قائمة «الترجمات المتميزة لعام 2013» في موقع «ورلد ليتراتشر توداي»
القائمة الطويلة لـ«أفضل الكتب المترجمة» في الولايات المتحدة عام 2014
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟