أربعة منشورات فيسبوكية

إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5680 - 2017 / 10 / 26 - 21:02
المحور: الادب والفن
    

أربعة منشورات فيسبوكية من إبراهيم اليوسف
أول النفير
آخرالنفير...!
إلى بيشمركتنا الأبطال

إبراهيم اليوسف
1-
الخلافات"الآن" بين أنظمة الدول الغاصبة لكردستان:صفر
العبادي قريباً في دمشق
على مثقفينا التقاط هذه المسألة
نمد أيدينا للجميع" كرداً وأصدقاء وأهلين من غيرالكرد" ماعدا من خان علانية، أو سوغ للخيانة...!
أربعة أنظمة تحارب كردستان...!
المخطط.......كبير......
2-
لا وقت بعد الآن للحديث عن وحدة وتعاون"البيت الكردستاني"
أي حديث عنهما بعد هذه الأزمة العابرة..... ترف
أي حديث عنهما لايترجم الآن هو مجرد.... زيف...و...
من لايتحرك، الآن- في هذا الامتحان العظيم- لن يتحرك، لاغداً، ولابعده، إلا لمغنم أو....
* ملاحظة:
كل من قال:نحن من حررنا شنكال عليهم الآن أن يؤكدوا لنا ذلك، الآن، أيضاً: ما المانع من أن يحرروا كركوك، ويظهروا لنا علناً..!؟؟
3-
في ظل هيمنة ثقافة التشرذم والشقاق..!!:
المثقفون الكردستانيون مطالبون بتأسيس" هيئة عليا للإنقاذ ثقافياً"...
برسم المعنيين..
4-
في الحرب المفتوحة علينا:
العدو "يغلق الحدود" ليطبق مخطط محونا من مسرح التاريخ والجغرافيا
علينا أن "نمد جسورنا" بين أجزاء جسدنا الواحد..!





إبراهيم اليوسف
1-
الخلافات"الآن" بين أنظمة الدول الغاصبة لكردستان:صفر
العبادي قريباً في دمشق
على مثقفينا التقاط هذه المسألة
نمد أيدينا للجميع" كرداً وأصدقاء وأهلين من غيرالكرد" ماعدا من خان علانية، أو سوغ للخيانة...!
أربعة أنظمة تحارب كردستان...!
المخطط.......كبير......
2-
لا وقت بعد الآن للحديث عن وحدة وتعاون"البيت الكردستاني"
أي حديث عنهما بعد هذه الأزمة العابرة..... ترف
أي حديث عنهما لايترجم الآن هو مجرد.... زيف...و...
من لايتحرك، الآن- في هذا الامتحان العظيم- لن يتحرك، لاغداً، ولابعده، إلا لمغنم أو....
* ملاحظة:
كل من قال:نحن من حررنا شنكال عليهم الآن أن يؤكدوا لنا ذلك، الآن، أيضاً: ما المانع من أن يحرروا كركوك، ويظهروا لنا علناً..!؟؟
3-
في ظل هيمنة ثقافة التشرذم والشقاق..!!:
المثقفون الكردستانيون مطالبون بتأسيس" هيئة عليا للإنقاذ ثقافياً"...
برسم المعنيين..
4-
في الحرب المفتوحة علينا:
العدو "يغلق الحدود" ليطبق مخطط محونا من مسرح التاريخ والجغرافيا
علينا أن "نمد جسورنا" بين أجزاء جسدنا الواحد..!

#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات