أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد جبرالواسطي - نداء- خليلزاد: متآمر؛ والآكراد: أما إندماج تام أوإنفصال تام














المزيد.....

نداء- خليلزاد: متآمر؛ والآكراد: أما إندماج تام أوإنفصال تام


حميد جبرالواسطي

الحوار المتمدن-العدد: 1467 - 2006 / 2 / 20 - 09:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نداء إلى الرأي العام: الشعب أقوى من أي قوة بعدالله سبحانه، والحق يُعلى ولايُعلى عليه، والآخلاق هي المقياس. والوطنية هي المعيارالحقيقي، وأن هناك مؤامرة أخي العراقي وأختي العراقية، ولزاماًعلي أن أُحذركم منها، وأسئله تعالى ان ينقذكم منها، إنسواإختلافاتكم الدينية والعرقية، فالدين لله والمعاملة والوطن للجميع، والعراق هوبيتكم الكبيروإنسوا خلافاتكم ومطامع الدنيا، فرصيدكم بالوطن وأهلكم الشعب العراقي، وتراصَّواكتفاً على كتفٍ، ويداًبيدٍ، فأحبطوهاقبل فوات الآوان، يبارك لكم الرحمن، قبل أن تستفحل، وتبكون دماوليس دموعاً. ًالسفيرالأمريكي زلماي خليلزاد، بدأبصفحة أخرى لاتُبشربخير، ونحونفق مظلم، وهناك تحضيرلمؤامرة فاسدة ستقلب العراق رأساً على عقب، وبتدبيرخليلزادمع جبهة التوافق، والتحالف الكردستاني. بدأت أشم هذه المؤامرة من خلال ترشيح ثامرسلطان لوزارة الدفاع، وترشيح اللواءثامرسلطان، معناه أنه تحضيرللسيطرة على البلادمن قبل ضباط ومراتب سيعيدهم الوزيرسلطان على أساس عنصري مقيت، لاتختلف إطلاقاًعن الوضع في عهدصدام حسين. وتنصيب ثامرسلطان كوزيروحتى وإن لم يتم فهناك مئات بل آلاف مثل ثامرولكن المؤامرة ستبقى قائمة من قبل جبهة التوافق، وبعض الآطراف المتحالفة معهم، والمسنودة من قبل السفيرخليلزاد. وأن رئيس جبهة التوافق عدنان الدليمي هو مستشارالرئيس جلال الطالباني، للشؤون الدينية، وهناك مستشارآخرلرئيس الجمهورية للشؤون العسكريةوهو الفريق الركن وفيق السامرائي. ولماكان السامرائي وهورجل مخابرات سابق وينبغي أنه ليس((طرطور)) ممايفهم بأنه ليس بعيداًعن المؤامرة. أدعواالإخوة والأخوات الكتِّاب والكاتبات- بعد قناعتهم وقناعتهن- أن يفضحواالمؤامرة بأقلامهم. أدعواعدنان الباججي، وأيادعلاوي وصفيه باقرالسهيل وغيرهم بالإبتعاد عن هذه المؤامرة. وأدعواأحمدالجلبي بإمكانياته وكل من يستطيع بإمكانياته الذاتية ودعوة لكل من يهمه مصلحة العراق وشعبه، وحسين الشهرستاني وحزب الدعوة، دعوة عبدالصاحب الدخيل، ومدينة الثورة، ثورة عبدالكريم قاسم، أبناءالشهداء وعوائل المقابرالجماعية وثوارشعبان، وكل عراقي وعراقية داخل وخارج الوطن، كماأدعواالائتلاف أن يفكربالوطن والشعب أولاً، ورسالة الى مقتدى الصدر: ((إلى أين ؟ إنتبه؟ أنت رايح رون سايد 180 درجة بالخطأ، وهل ستستطيع إقناع السفيانيين بالوقوف مع المهدي إذاظهر، وأمادعمهم لفكرة المهدي المنتظر، فهوستارسياسي وأمن وقائي من أمريكاوليس حقيقي، والمهدي ستدعمه الشعوب وليس الحكومات، المهدي سيدعمه المستضعفين والفقراء، إرجع فأمريكا ظلت وراك، أم تريد أن تعمل على تطويقها من جميع الجهات؟ كل الذين تلتقي بهم ساعدوا أمريكا على إحتلال العراق، وخصوصاًالملك الأردني عبدالله(الذي كانت خرجيته من عدي)، فضلاً عن كون أبيه هوالذي دمرالعراق من خلال توجيهاته السيئةلصدام حسين والموجهه ماسونياً ويأخذ((شيكات)) مفتوحة من صدام حسين؟ أخي مقتدى:أنا دافعت عن حقائق كانت تصب في مصلحتك، وبالنتيجة دافعت عنك، والمقالات تشهد، حتى ظن الناس أني صدرياً، في حين أنالاصدرياً ولابدرياً، ولكن اناعراقياً، إرجع حبيبي، إرجع هداك الله، فلنافيك حاجة، واليوم قبل غداً) والتكاتف من أجل مصلحة العراق والشعب والعمل على حسم قضية الآكراد، بدعوة شعبية، لاإنقطاع لها، أماالإندماج التام أوالإنفصال التام وأدعواالرأي العام بفضح المؤامرة والمطالبة بطردالآفغاني المتآمرزلماي زاده من العراق ليكون عبرة للسفيرالبديل إطردوازلماي زاده، فقد تعدى حده الوظيفي والأدبي والآخلاقي، إطردوا زاده، وإحبطوا هذه المؤامرة تفلحوا"يمكرون ويمكرالله، والله خيرالماكرين" وكل من يترك"مرام" إسندوه وأكرموه سواءكان علاوي أوغيره، شيعياً كان أم سنياً، عربياًكان أم كردياً، أوتركمانياً. نصرانياًكان أم صابئياً أويزيدياً. علمانياًكان أم دينياً، فالمهم أن يكون عراقياًأوعراقيةً. يحيى العراق؛ يحيى الشعب. اللهم أُحفظ العراق وشعبه من الفاسدين والمتربصين به السوء. اليوم يومكم وهوإمتحان لكل العراقيين والعراقيات، والحسنة تمحواالسيئة، إسعواللخيروسيساعدكم الله حتماً، وتوكلواعلى الله، هوحسبكم ونعم الوكيل



#حميد_جبرالواسطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيادق بغداد؛ ورد على خليل زاد
- إحذروا! ترشيح ثامرسُلطان التكريتي للدفاع؛ تحضيرلإنقلاب عسكري
- إستقلاليةالإعلام كإستقلاليةالقضاء


المزيد.....




- بايدن مازحا خلال لقاء في البيت الأبيض: -أنا أبحث عن وظيفة-
- ثوران بركان إتنا في جزيرة صقلية الإيطالية (فيديو + صور)
- جي دي فانس: يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن لعب دور شرط ...
- هيئة الأركان الأوكرانية تعترف بتوتر الوضع بالنسبة لقواتها عل ...
- جنرال بولندي يتوقع حربا وشيكة بين أعضاء الناتو
- والز يعلن استعداده للمناظرة مع فانس
- ديمقراطيو كاليفورنيا يدعون إدارة بايدن إلى تجنب -دوامة الموت ...
- وزير الخارجية المغربي: خطاب العرش وضع المحددات الثلاثة لموقف ...
- إعلام إسباني: تعرض والد نجم برشلونة لامين يامال إلى عملية طع ...
- -نيويورك تايمز-: إسرائيل استنفدت إمكاناتها العسكرية في المعر ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد جبرالواسطي - نداء- خليلزاد: متآمر؛ والآكراد: أما إندماج تام أوإنفصال تام