أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - أشهدُ أني لا أعرف كيف أصوغ أمتناني














المزيد.....

أشهدُ أني لا أعرف كيف أصوغ أمتناني


بلقيس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 5670 - 2017 / 10 / 15 - 03:38
المحور: الادب والفن
    



أشهد ُ أني لا أعرف كيف أصوغ أمتناني
بلقيس خالد
في أمسيتنا : منتدى أديبات البصرة 11/ 10/ 2017، تنوع النشاط الثقافي بفضل جهود مثقفي بصرتنا ومثقفاتها : بالجهد المشترك بين كلية الفنون الجميلة ومنتدى أديبات البصرة وبحضور عميد الكلية الدكتور علي الحمداني ، قدّم الممثل المميز الأستاذ هشام شبّر، مسرحية ( قراءة في كربلاء الجرح ) بحجم قصة قصيرة مكثفة، بالتشارك مع صوت وعزف : الفنان نجم مشاري، خلال العرض المسرحي المنّغم بأوتار والصوت الشجي للعازف نجم مشاري ،والإداء الساحر للفنان هشام شبّر .. كنا جميعا نرى فاجعة كربلاء بمخيال إدائيّ التمثيل / العزف ..ثم دوت أكفنا لتعلن أمتناننا وأعجابنا بما رأينا وسمعنا.. وكلا الجسرين : الرؤية والسمع أشعلا مخيلتنا الجنوبية بكل الأسى الحسيني .. ثم جاءت الخطوة الصوتية الثالثة المتجسدة بأصواتهم وأصواتهن وهن يرتلن/ يرتلون ماتيسّر من العشق للفارس والفرس والخيام والعقيلة الباسلة ..
أشهد أنني لا أعرف كيف أصوغ أمتناني
لتمثيل الممثل الواحد
للعزف والنواح الحسيني
لأصوات قصائدهن / قصائدهم
أشهدُ :
بفضل تضافر الجهود الثقافية
ورصيدنا المزدهر من الجمهور الدؤوب
في إخلاصه لنشاطات منتدى اديبات البصرة
أن أمسيتنا الثقافية هذه
: لاشقيقة لها ..



#بلقيس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمسية الأولى / السنة الثانية
- طرق على الباب
- مدن ٌ.. بلا شجر
- مهرجان للقصيدة والموسيقى ..في منتدى أديبات البصرة
- شمعة مفتاح الأربعاء الأخير من السنة الأولى
- .. ربما
- صفحات ... / عاشق
- جدتي : بلاغة وجه أبي
- مسرح .. مدفأة
- عطرها..إذ يمرُ
- الأسد.. سؤال أخضر
- فديو كيم
- -2- زهرة الشمس
- أدلاء تائهون
- جدة مابعد الحداثة
- هايكو عراقي
- شعرية الأمكنة : تليق بمنتدى أديبات البصرة
- شجاعة الألوان
- كوميديا صاخبة
- قصيدتي


المزيد.....




- ما سبب إدمان البعض مشاهدة أفلام الرعب والإثارة؟.. ومن هم الم ...
- بعد 7 سنوات من عرض الجزء الأخير.. -فضائي- يعود بفيلم -رومولو ...
- -الملحد- يثير الجدل في مصر ومنتج الفيلم يؤكد عرضه بنهاية الش ...
- رسميًا إلغاء مواد بالثانوية العامة النظام الجديد 2024-2025 . ...
- مسرح -ماريينسكي- في بطرسبورغ يستضيف -أصداء بلاد فارس-
- “الجامعات العراقية” معدلات القبول 2024 في العراق العلمي والأ ...
- 175 مدرس لتدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية
- عبر استهداف 6 آلاف موقع أثري.. هكذا تخطط إسرائيل لسلب الفلسط ...
- -المُلحد-.. إبراهيم عيسى: الفيلم هو الدولة المدنية التي نداف ...
- ساويرس يرد على سؤال بشأن فيلم -الملحد-.. وهذا ما قاله عن -من ...


المزيد.....

- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس
- رسالةإ لى امرأة / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - أشهدُ أني لا أعرف كيف أصوغ أمتناني