|
الحوار والحوار.. ثم الحوار هو البديل لصالح مستقبل الكرد
محمد رياض حمزة
الحوار المتمدن-العدد: 5647 - 2017 / 9 / 22 - 20:34
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كرر السيد مسعود البرزاني القول "أن الدستور ينص على أن الالتزام به هو الضامن للاتحاد الحر في العراق، ولكن تم انتهاك الدستور.. كنا قبل 2003 مستقلين فعلا وأنا نادم على العودة والتنسيق مع بغداد. قمنا بإعلان إجراء الاستفتاء منذ أمد بعيد، لكنهم لم يأخذوا الأمر على محمل الجد، وتوهموا أنه ورقة ضغط فقط، أن الاستفتاء وسيلة للوصول إلى هدف مقدس، ألا وهو الاستقلال وأكدنا أن تأجيل الاستفتاء متعلق بتقديم بديل أفضل، ولكن لم نتلق هذا البديل حتى الآن، والاستفتاء لا يعني نهاية كل شيء، ولا يمكن منع شعب كوردستان من التعبير عن رأيه.. إننا منذ 100 عام ونحن نطالب بالشراكة مع العراق، واليوم دعونا نكون جيراناً جيدين". جاء ذلك في خطاب البرزاني في السليمانية في 20/9/2017. أي قبل خمسة أيام من موعد اجراء الاستفتاء القادة الكرد مؤمنون بأن الانفصال عن العراق مطلب الشعب الكردي الذي ناضل من أجل تحقيق هذا الحلم منذ قرن. وأن نضاله كان داميا فلا رجعة عنه. وأن الوفد المفاوض المزمع ارساله لبغداد سيعرض على الحكومة مطالب الإقليم المتوقعة لمجرد تأجيل الاستفتاء وليس إلغاءه. فما هي مطالب الإقليم ؟: ــــــــ إعتراف رسمي ومكتوب من حكومة العراق المركزية بحق الإقليم بالانفصال وإقامة دولة كردستان المستقلة. وإقامة علاقات طبيعية بين العراق والدولة الكردستانية. ـــــــ في الفترة الزمنية التي تفصل بين بقاء الإقليم جزءٌ من العراق وبين اعلان الاستقلال على الحكومة المركزية التعهد بما يلي: • صرف 17% سنويا من مالية موازنة العراق حسب الدستور. وإن ذلك حق مكتسب لا جدال فيه. مع تعويض الإقليم بالمبالغ غير المدفوعة من الحكومة الاتحادية عن السنوات التي توقف صرف هذه النسبة من الموازنات. • دفع رواتب قوات الإقليم المسلحة " البيشمركه" والموظفين في حكومة الإقليم. فهم مواطنون عراقيون. • حق الإقليم في استحصال الرسوم الكمركية وجبايتها من المنافذ الحدودية للإقليم مع دول الجوار. خالصة لخزينة الإقليم. • دفع مستحقات شركات النفط الأجنبية العاملة في الإقليم من قبل الحكومة العراقية. • حق الإقليم في الاستثمار المباشر للموارد الطبيعية من النفط والغاز وأي موارد أخرى ضمن الرقعة الجغرافية للإقليم (بما في ذلك كركوك والمناطق المتنازع عليها) دون الرجوع للحكومة العراقية في إدارة وملكية هذه الموارد وعوائدها المالية. • تحويل ملكية المنشآت النفطية كخطوط نقل النفط من الإقليم إلى ميناء جهان التركي إلى حكومة الإقليم وعدم مطالبة الحكومة العراقية بأي تعويضات مالية عن أي منشئات نفطية أو مدنية. • أن توافق الحكومة المركزية على تفسير أي بند أو مادة في الدستور حسب رؤية الإقليم. معظم تلك المطالب كان المسؤولون الكرد يكررونها ويقولون إنها مطالب عادلة ما دام الإقليم عراقيا. ويقولون إن الحوار مع الحكومة لتحقيق تلك المطالب يجب أن يكون سلميا ديمقراطيا. أما رؤية الحكومة المركزية لما يجب أن تكون العلاقة بين الإقليم والحكومة في ضوء مطالب الإقليم.... كما يلي: ــــــــــ مطالب الكرد غير واقعية وتتنافى مع احكام الدستور. ويمكن التحاور على بعض منها فقط. ــــــــ الكرد جزء لا يتجزأ من الشعب العراقي بأعراقه القومية والدينية. ـــــــــ حكومة الإقليم حكومة محلية شأنها شأن أي حكومة محافظة أخرى تَحْتَكِم بالدستور العراقي. ــــــــ إنهاء علاقة الإقليم بإسرائيل. إذ أن تلك العلاقة تعرض أمن العراق للخطر وتحديدا أمن الإقليم ذاته. ويمكن أن تكون سببا لتدخلات من دول الجوار فإيران سترفض أي وجود إسرائيل على حدودها. ــــــــ وحدة الوطن العراقي غير قابلة للتفاوض وأن وحدة التراب العراقي حاضرا ومستقبلا تعزز أمن واستقرار الشعب العراقي بمكوناته كافة ، إذ أن نعرات التشظي والانفصال يمكن أن تتسبب باقتتال العراقيين. وبالتدخلات الأجنبية ـــــــــ ثروات العراق الطبيعية من النفط والغاز وغيرها ملكية خالصة للشعب العراقي. وللحكومة المركزية وحدها حق استثمارها وإدارتها. وأن مآل مواردها المالية لخزينة الدولة العراقية فقط. ــــــــ البيشمركة وأي قوة أو تنظيم مسلح يجب أن يخضع لسطلة القائد العام للقوات المسلحة وأن كافة القوات المسلحة في العراق من مسؤولية وزارة الدفاع في الحكومة المركزية. ــــــــ تعديل مواد الدستور وفق الأسس القانونية التي تحتمل أكثر من تفسير لأي مادة قد تتسبب بالإضرار بوحدة العراق وباستقلاله وبسيادته على موارده الطبيعية ــــــــ يمتثل الإقليم لقرارات الحكومة الاتحادية ويُعامل محافظة عراقية في الحقوق والواجبات. "فذكر إن نفعت الذكرى".... قبل 2003 ما كان لأي مسؤول من الكرد العراقيين أن يطالب بأكثر من استتباب الأمن في محافظات أربيل والسليمانية ودهوك التي كانت تحت الحماية الأمريكية. ولم يكن نظام حكم حزب البعث يسمح بتسمية محافظات الكرد الثلاث لا بالإقليم ولا بكردستان. كانت يسمى محافظات الحكم الذاتي. وكان قادة الإقليم راضين بذلك. وبالرغم من مجزرة حلبجة التي وقعت في 16-17 آذار 1988. وبعد ثمان سنوات من وقوعها، فإن السيد مسعود البرزاني راح يستنجد بصدام فقبَّل كتفيه مطالبا بالعون على طرد قوات حزب الاتحاد الكردستاني (حزب جلال الطلباني) من أربيل. وما كان أي مسؤول من أحزاب الكرد أن يتفوه بكلمة عن الانفصال إذ أن حكما ذاتيا شكليا كان حلما وتحقق للكرد العراقيين. ولم يتحقق لهم لا في تركيا ولا في إيران. تصور قادة الإقليم خطأً أن المصالح التجارية بين الإقليم وتركيا، التي تتجاوز عشرة مليارات دولار، أن حكومة الكرد ستمكن تركيا من صفقات نفطية سخية تدعم الاقتصاد التركي وإن ذلك سيجعل من الموقف التركي حياديا إزاء الاستفتاء والانفصال. وتأكد خطأ تصور قادة الكرك. فأنقرة اليوم أكثر رفضاً وضداً من أي وقت مضى لمطامح كرد العراق. بل أن الرئيس التركي ووزير دفاعه ووزير خارجيته أعلنوا أن تركيا على استعداد لمنع قيام كيان كردي مستقل بأي صيغة في شمال العراق. وإن الاستفتاء خطأ فادح وأن طموحات كرد العراق تهدد الأمن القومي التركي. وأزيز الدبابات والمدافع الثقيلة يسمع في قرى الإقليم. ولكن تركيا تريد بقاء الإقليم كما هو عليه شبه مستقل مع تواصل علاقاتها الاقتصادية مع قادة الإقليم وكذلك ومع الحكومة المركزية ولا يهمها الخسائر التي تتكبدها الحكومة المركزية من الوضع القائم. فتركيا مهتمة بترميم اقتصادها الهش بعد الانقلاب الفاشل وتبعاته التي لا تزال تتفاعل داخليا وخارجيا مع تواصل حربها ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني. أما إيران وإن كانت تصريحات مسؤولوها أخف حدة من تصريحات المسؤولون الترك، إلاّ أن إيران تفعل أكثر مما تقول. وأن لديها ذات الهاجس التركي من قيام كيان مستقل على حدودها الشمالية الغربية مع العراق. إذ حذر الرئيس الإيراني حسن روحاني، من مغبة إجراء استفتاء في إقليم شمال العراق، وإن أية تغييرات في الحدود الجغرافية في المنطقة، معتقدا أنه يمكن أن يؤدى إلى توترات ونزاعات خطيرة للغاية. (وكالة الأنباء الإيرانية 18/9/2017). ـــــــ علاقة الإقليم بإسرائيل: هذه العلاقة شبيهة بعلاقة الإنسان مع الشيطان. فكما ورد في سورة الحشر "(كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين). فإسرائيل المحرض الوحيد في العالم والمؤيد لانفصال الإقليم عن العراق. فإن سمع الكرد " للتشجيع وللنصح" الإسرائيلي بالمضي قدما بالاستفتاء والانفصال وحدث المحذور وتفاقم الوضع اقتتالا بين العراقيين تكون إسرائيل قد حققت غايتها أن أوقدت حربا جديدة وسحبت نفسها فهي لا تريد إغضاب عرابها العم سام الذي يعلن أنه ضد الاستفتاء ومع وحدة العراق. خمسة أيام تفصل عن موعد اجراء استفتاء استقلال الإقليم عن العراق وأن كل الدلائل تشير الحكومة المركزية والاقليم على طرفي نقيض ... وإن فشل المحادثات أكثر احتمالا. وسواء أجري الاستفتاء في موعده أو أجل. فالمتوقع أن تبقى العلاقة بين الحكومة المركزية في بغداد وبين الإقليم كما كانت عليه متوترة وتميل لصالح الإقليم بإستمرار الوضع الحالي. إذ يتفرد الإقليم بالسيطرة على إنتاج النفط وتصديره من حقول الإقليم ومن حقول كركوك. وإن شركات النفط العاملة في الإقليم متحمسة للبقاء والعمل مع الإقليم إذ أن عقود استثمار النفط بينها وبين الإقليم غير مسبوقة من حيث الأرباح التي تجنيها. مع تهالك قادة الإقليم للحصول على أي دولار إضافي بسبب الوضع المالي الحرج الذي يمر به الإقليم.
ـــــــــ مجلس الأمن الدولي: أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن قلقهم حيال الأثر المحتمل المزعزع للاستقرار نتيجة عزم حكومة إقليم كردستان العراق إجراء استفتاء للانفصال من جانب واحد خلال الأسبوع المقبل. وأشار أعضاء المجلس في بيان إلى أن الاستفتاء المزمع سيُعقّد الوضع في الوقت الذي تجري فيه العمليات ضد تنظيم الدولة الإسلامية، التي لعبت فيها القوات الكردية دوراً حاسماً. ولفت البيان إلى احتمال انتقاص الاستفتاء من الجهود الساعية إلى ضمان عودة آمنة وطوعية لأكثر من ثلاثة ملايين لاجئ ونازح. كما أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن احترامهم الدائم لسيادة واستقلال ووحدة أراضي العراق، وحث البيان على حل المسائل العالقة بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان. ــــــ اقتصاد الإقليم المنهار : ووفقا لتقرير صدر مؤخرا عن البنك الدولي نقلته " وكالة الصحافة الفرنسية" تضمن صدمة شديدة لحكومة الاقليم . وقال التقرير إن الإقليم يواجه انخفاضا في الايرادات، الأمر الذي ادى الى تأجيل الاستثمارات وتأخير في المدفوعات، خصوصا بالنسبة الى رواتب الموظفين (الحكوميين) واللجوء الى الاقتراض عبر شركات خاصة محلية وأجنبية ومصارف خارجية". واكد التقرير ان "الازمة المالية للإقليم لها تأثير سلبي كبير على النمو الاقتصادي" وبدا تأثير إنهيار إقتصاد الإقليم بشكل سريع بسبب وقف مساهمة بغداد التي تمثل 80% من موارد موازنة الاقليم، والامر نفسه في ما يتعلق برواتب قوات البشمركة الكردية. وأشارت دراسة للبنك الدولي عام 2015، الى ان عجز الميزانية وتدفق النازحين كان لهما اثر سلبي على اقتصاد الاقليم، وأدّى الى "انخفاض قدره 5 % في نسبة النمو بين عامي 2013 و2014، وارتفاع معدل الفقر الى 8,1 % بعد ان كان 3,5 بالمئة للفترة نفسها". واكد مصدر بارز في حكومة الاقليم انخفاض اجور الموظفين الحكوميين منذ نهاية 2015، بنسبة 60 %. والاسوأ من ذلك انه لم يتم دفع رواتب موظفي الاقليم، وعددهم 1,2 مليون شخص، خلال الشهرين الماضيين. وترى الخبيرة في شؤون النفط العراقي ربى حصري ان الازمة اكثر سوءا مما تدعيه حكومة كردستان، موضحة أن "خزائن كردستان فارغة والاقليم ممزق بالديون". وباع اقليم كردستان نفطه مقابل اموال دفعت مقدما من شركات مثل فيتول وترافيغورا وغلينكور وبيتراكو، تحصل على براميل نفط مقابل دفع ديون. واقترض الاقليم مؤخرا، اكثر من ثلاثة مليارات دولار من هذه الشركات، خلال الاعوام الثلاثة الاخيرة، يتم تسديدها عبر براميل نفط كل شهر. واقترض الاقليم مؤخرا مبلغ مليار دولار من شركة روسنيفت الروسية بهدف دفع تعويضات لشركة بيرل بتروليوم، مجموعة خاضعة لشركتين امارتيتين في نزاع مع كردستان. وستتم اعادة المبلغ الى شركة روسنيفت من براميل النفط. وفيما يتواصل تراكم الديون، وبسبب استمرار انخفاض سعر النفط، يجد الاقليم نفسه غير قادر على الدفع للمستثمرين الذين يطورون حقولا نفطية مثل مجموعة "دي ان او" النروجية وغينيل اينرجي الانكليزية التركية. وتشير حصري الى "توصل حكومة كردستان الى اتفاق جديد أبرمته في آب الماضي مع المستثمرين لزيادة ارباحهم وتوسيع الحقول مقابل إلغاء ديون". وترى الخبيرة النفطية ان "الاستفتاء الذي ينظمه رئيس كردستان مسعود بارزاني يمثل هربا الى الامام من أجل البقاء في السلطة فيما الوضع الاقتصادي كارثي". وتضيف ان "التصويت بالإيجاب لمصلحة الاستقلال سيتسبب بمعارك على جبهات عدة، لا سيما في المناطق المتنازع عليها، الامر الذي سيخدمه للبقاء في السلطة".
#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قبل استفتاء الإقليم وبعده؟
-
الكرد وإسرائيل ... الاستفتاء والانفصال
-
كل مصادر تمويل الإرهاب
-
تطلعات الكرد ... واقع نقيض لطموحات مشروعة
-
طلب من الرئيس -ماكرون- باسم القيم الفرنسية
-
الفساد ... نظام اقتصادي موازي بحماية المفسدين
-
استفتاءات الإقليم
-
-كركوك- ... فذكر إن نفعت الذكرى
-
تباعد تحقيق حلم دولة كُرد العراق
-
البرزاني والمالكي
-
حواضن الإرهاب .. بيوت في بغداد وحولها
-
نظام نقدي عراقي معزز بعملة دينار جديد
-
بعيدا عن الاقتصاد والسياسة .... -فوق النخل فوق - ... تصحيح ا
...
-
هل ستستأنف أسعار النفط الخام الصعود وتتجاوز 100 دولار للبرمي
...
-
غياب الحكمة في تناقضات المركز والإقليم
-
لصوص وبنوك وحكومات ... مدانون بنهب أموال العراق
-
تناقضات الواقع العراقي ينذر بالأسوأ
-
صلاحية النظام النيابي لظروف العراق الآنية
-
لماذا يعارضون قيام حكومة تكنوقراط مدنية؟
-
كان ذلك متوقعا
المزيد.....
-
فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN
...
-
فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا
...
-
لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو
...
-
المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و
...
-
الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية
...
-
أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر
...
-
-هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت
...
-
رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا
...
-
يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن
-
نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف
...
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|