ايمان عمران
الحوار المتمدن-العدد: 5645 - 2017 / 9 / 20 - 19:49
المحور:
الادب والفن
ما اســوء تــلك الضجـــة
الــتي تثيــرها
خـزانــة ملابسـي
كلمــا حاولــت ان اتعــرى مــن
خـوفــي ، لالبــس رداء
الجــرأة حــتى التقيــك
هنـــاك..!
حيــث العتمـــة الــتي تخبـّـيء
فيــها قصتنــا
احــاول ان انــزع ذاك
اللجــام عـن صرخــة
رفضــي..
لتســـرع بغلـق نوافــذ
الحديــث
وتســدل الستائـر
كّــي تبقــي الامــر طــي الكتمــان
وتخبـــرنــي ان الحــب
" ســر ُّ " لاينبغـــي ان
نبـــوح بـــه للغربـــاء
الحــب مســألة صعبــًة..!!!....
وتقــول لــي ؛
لا تحاولــي البحــث عــن حلــول
لـ هــذا اللغــز
فتنتـــهي القصــة
نهايــة عاديـــة..!!
#ايمان_عمران (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟