|
الاحلام القريبة والاحلام البعيدة والاحلام المستحيلة ...؟
حامد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 5580 - 2017 / 7 / 13 - 16:00
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
.الاحلام القريبة والاحلام البعيدة والاحلام المستحيلة ...؟ الاستنتاج الابرز من معركة تحرير الموصل ...هو قناعة وادراكا شعبيا لدى العراقيين والسوريين والايرانيين واللبنانيين بوحدة مصيرهم ...وانهم المستهدفين من الهجمة الامريكية –الاسرائيلية - الخليجية ...؟ اولا ... لا ينبغي ان نصور انتصار العراقيين في نينوى على انه انتصار للشيعة على السنة فتلك لا تعني الانتصار وانما طائفية رفضها كل العراقيين ... كما يحاول البعض من السياسيين الطائفيين الشيعة والسنة التحدث به على السواء...الشيعة استثمارا للانتخابات القادمة والسنة لشحذ همم المترددين واعادة انتاج داعش باشكال اخرى ... كما لا ينبغي ان يتحدث عن هذه المعركة الكبرى اناس كانوا سببا فيما حصل من احتلال وخيانة ...؟ ثانيا ... الفساد المالي والاداري والتمسك بالمحاصصة الحزبية لاحزاب المعارضة التي اجتمعت في لندن عام 2002 والتي تمسك بالسلطة منذ الاحتلال الامريكي للعراق عام 2003 ...هؤلاء جزء مهم من اللعبة التي تحاك ضد العراق وسوريا ...؟ ثالثا ... داعش صناعة مخابراتية امريكية – بريطانية نفذت بادوات عراقية تنتمي لاجهزة النظام السابق دعمت من مخابرات دولا خليجية بالرجال و بالأموال والافكار السلفية الوهابية في عملية خداع استراتيجي وكان للأعلام الخليجي دورا مهما في تحشيد وبث الروح الطائفية لتعميق الكراهية ونبذ الاخر وقتله بفتاوى السلفية الجهادية التي كانت تنطلق من الحرم المكي لتقسم الاسلام الى مذاهب متصارعة من اجل نيل رضى الله والفوز بالجنة الموعودة ...هكذا روج للمشروع الشيطاني الداعشي الذي اراد اسقاط الدولة السورية وتقسيمها وكذلك فعل بالعراق ويفعل للان في ليبيا ومصر واليمن .. في العراق لانهم كانوا ساعيين للتقرب من الحدود الايرانية لنقل الحرب الطائفية الى داخل طهران وهي غاية امريكا وحلفائها القصوى التي صرح بذلك علنا ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ..؟ رابعا ... لادراك الامريكان انهم غير قادرين على شن حرب على ايران الان ومستقبلا وفي هذه الظروف الدولية المعقدة التي تشهد تصاعد النفوذ الروسي والصيني وسعي هاتين الدولتين على ازاحة امريكا من العديد من مراكز نفوذها لرميها خارج اوربا وليس خارج اسيا ...؟ ونتيجة لوعي الشعب الايراني والقيادة الايرانية الحذرة والمتماسكة ضد أي اختراق ... خارجي .. ويراقب الامريكان باهتمام دولة مثل ايران التي لها ثقلا حضاريا كبيرا واسهامات حضارية كبيرة وهي الان تحقق المزيد من التطور والثبات في مجال السياسة الداخلية والخارجية وتمارس ديمقراطية ملفتة للنظر بخصوصيتها الدينية المتميزة والتي تعتبر نتائجها مبهرة لكل متابع لانه يتم هناك انتخابات ويتم تداول سلمي للسلطة وتتقدم بشتى العلوم والتنمية رغم ما تمارسه امريكا من عقوبات منذ قيام الثورة الايرانية ضد الشاه عام 1979. لذا فهم يدركون استحالة تدمير ايران بنفس سيناريو تدمير العراق فاختاروا السيناريو السوري ولكنهم يفشلون ...؟ كما يحلم ولدان الخليج الخدج ... الا ان كل المؤشرات تشير الى ان امريكا –الدولة العميقة لا ترغب بتغيير النظام الايراني بطريق شن حربا لا تعرف تداعياتها على العالم فهي تسعى الى احتواء ايران وتلعب على الوقت بصعود تيارات معتدلة اصلاحية لسدة الحكم وعن طريق الانتخابات الديمقراطية التي تتم في ايران ...؟ السؤال الاصعب الان هو ... ما الذي بعد الموصل ...؟ ....فهذا هو ما يجب ان نتحدث عنه ...ان ما حصل كنتيجة واستنتاج حتمي لا يختلف عليه اثنين ... ان العراق وسوريا وايران ولبنان من خلال مشاركة حزب الله هم من توجه ضدهم الهجمة الامريكية الاستعمارية لإعادة ترسيم المنطقة على اسس جديدة تلغي اتفاقية سايكس بيكو عام 1916.. لرسم حدود جديدة بحقن بعض الزقازيق لتصبح حيتانا تحلم ببلع دولا كبيرة مثل العراق وسوريا ومصر .. التي كانت مهدا للحضارة الانسانية ....مهما تكلمت امريكا وتملقت لتركيا الا انه اخيرا سيسمع الامريكان رفضا قاطعا جازما بعدم السماح لا لامريكا فقط وانما لاوربا بعدم اللعب في حديقتهم الخلفية لاقامة دويلة كردية في العراق او في سوريا .. وتركيا هي الدولة التي تتعاظم امكانياتها لتكون ممرا حيويا لاوربا لمرور البترول والغاز الروسي والغاز القطري عبر اراضيها الى اوربا .. ومستقبلا ربما تتحول طرق التجارة ليكون للقناة الجافة العراقية التي تمتد من جنوب العراق الى اوربا عبر الاراضي التركية اهمية كبيرة في تغيير طرق الملاحة التجارية .. بعد اعلان موت قناة السويس الذي سيأتي لاحقا .. ؟ فجزء من المؤامرة على مصر هو بدأ ببيع جزيرتي صنافير وتيران للسعودية ... ليتم مستقبلا بتنسيق اسرائيلي – سعودي –امريكي مخطط تدمير مصر واشغالها في حرب مدمرة لاقتصاد مصر وتفكيك المجتمع المصري .. والان يتم تقزيم مصر وكسر ارادة الشعب المصري لافقاره لفرض حلولا مذلة على الشعب المصري فيما بعد .. ويذكرني هذا الامر بالحصار الذي فرضه العرب وامريكا على العراق لمدة اثني عشرة سنة منذ عام 1991 ولما قبل الاحتلال الامريكي للعراق عام 2003 . على العراقيين بعد تحرير الموصل ... ان يسبحوا في بيئتهم الحيوية التي اختبروها والتي تبشر بعودة العراق الى الساحة الاقليمية والدولية بشكل فعال وهي المنطقة التي تضم العراق – سوريا –ايران –لبنان ولاحقا تركيا وبمظلة روسية ... واقول لاحقا تركيا بعد ان تدرك تركيا اهمية تحرير تلعفر من قبل ا لجيش العراقي وحلفائه وبتطهير كل اراضيهم المحتلة من قبل البيش مركة التابعة لمسعود .. وان تمنع مسعود البرزاني من ان يؤسس دولة كردية تهدد بالدرجة الاساس الامن الوطني التركي وستفشل كل الوعود الامريكية التي تصور محدودية هذه الخطوة .. الخطرة في نتائجها المستقبلية على الداخل التركي والامن الوطني التركي .. فمسعود الان يمسك بورقة بقايا داعش الهاربين من الموصل وتوفيره لهم ملاذات امنة في كردستان العراق وهو يهدد باستخدامهم للزعزعة الامن الداخلي التركي والعراقي والسوري ان لم يعطوه دولة .. وهنا تكمن خطورة مخططات مسعود المتفقة والمتطابقة مع اهداف اسرائيل وحلفائها من الصهاينة العرب في زعزعة امن المنطقة ...؟ قريبا جدا سيتغير الموقف التركي من مسعود البرزاني وسوف لن يستمع الاتراك لنصائح الخبراء الامريكان وقد اكتشف اردوغان قبل غيره عمليات الخداع التي يمارسونها ضده لتمرير الملف الكردي بغفلة منه ... وقريبا جدا سيتخذ الاتراك القرار الحاسم بوقف تعاملها مع امريكا بل والطلب بنقل قاعدة انجرليك من اراضيها لانها اصبحت مركزا للتامر على انقرة ولن ينخدعوا بالوعود الترامبوية بأن سيكون لهم حصة من اموال قطر ...في لعبة ترامب المزدوجة في خليج دول الساحل المكتظ بالقواعد الامريكية والتركية والايرانية والفرنسية والبريطانية ...الخ .. في سيناريو النزاع المفتعل بين قطر والسعودية والذي سيؤدي حتما لحلب الجميع وافراغ ما في خزائنهم من مليارات الدولارات الفائضة عن حاجتهم ..؟ لقد اصبح خروج امريكا من العراق امرا ملحا ومطلبا شعبيا ان اردنا الاستقرار والبناء والتنمية ومواجهة مشاريع التقسيم التي يتبناها ويدعمها الامريكان ويشجعون كل الاطراف التي تسعى للانفصال عن العراق بحجة الاقصاء والتهميش وحقوق الاقليات وحق تقرير المصير والذي يبشر بإقامة اكثر من عشر دويلات في العراق وربما لا تكفي لتؤسس بعدها دويلة لكل عشيرة لتنهي دور ووجود العراق والى الابد وليتوقف النحيب اليهودي المستمر من السبي البابلي ولحد الان ..؟ وما اشبه اليوم بالبارحة ... حينما خطط الباشا نوري السعيد للخروج من دائرة السوء والتخلف والخيانة والغدر الى دائرة الضوء والتقدم والبناء ..؟فالأطماع السعودية في العراق هي المحرض الاول على القتل والتآمر المستمر على العراق في العقلية التي تدير المؤسسة الملكية السعودية . حيث في عام 1922أجتمع في العقير كل من السير بيرسي كوكس والميجور مور المعتمد السياسي البريطاني في الكويت ووزير المواصلات والأشغال العراقي صبيح بك ممثلا عن العراق وألتقوا مع عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، أنصب النقاش حول ترسيم حدود نجد مع العراق. حيث طلب العراق أن تكون حدوده على بعد 12 ميلا من الرياض، بالمقابل طلب ابن سعود كل مناطق البدو الشمالية من حلب حتى نهر العاصي، وعلى جانب الشط الأيمن للفرات وحتى البصرة وطالب أيضا بحدود قبلية بدلا من حدود ثابتة. بضغط من كوكس تخلى ابن سعود عن مطلبه في قبائل الظفير والتي تسكن بالقرب من الفرات، ولكنه واصل بالمطالبة على القبائل الأخرى. أستمرت النقاشات طوال خمسة أيام أراد الجانب العراقي حدودا لا تقل عن 200 ميل جنوب الفرات بينما أراد عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود أن يتم تحديد الحدود عن طريق الحدود بالنسبة لمنازل القبائل الموالية لكل طرف بدلاً من الترسيم عن طريق الخرائط. في اليوم السادس من اللقاءات رسم بيرسي كوكس بالخط الأحمر الحدود على خريطة التي اعتمدت من قبل الأطراف الثلاث وتقرر بناء عليها إنشاء منطقتين محايدتين الأولى بين الكويت والسعودية والثانية بين العراق والسعودية. ولما انشَأ العراق مجلس الإعمار العراق عام 1950 وأسس له مجلس إدارة من كبار الأكاديميين والصناعيين وكانوا كلهم من خريجي الجامعات الاوربية والامريكية ولهم باع طويل في الاقتصاد وقرر المجلس خصم 70% من عائدات النفط لهذا المجلس لغرض التنمية وخصص 30% من عائدات النفط لميزانية الدولة العراقية ولا تستطيع الدولة استقطاع اي مبلغ من مجلس الاعمار. بدأت امريكا ودول عربية – خليجية بالتامر لاسقاط المملكة العراقية الساعية للتقدم والتطور ...وبعد ان تحقق لهم ذلك بقيام احداث 14 تموز عام 1958 تم الغاء مجلس الأعمار(وقد تم توريط بعض الضباط الوطنيين الاحرار بهذا المخطط ولكن من المؤكد ان من قاد الى تغيير النظام لم يكن يعمل لمصلحة العراقيين ومن النتائج التي نعيشها اليوم ..نستطيع ان نعيد قراءة التاريخ بشكل تحليلي نقدي ). وبعد تحرير الموصل الان .... لكم ان تتخيلوا ولو للحظة ... ان يتم تصدير البترول العراقي عبر الاراضي والسواحل السورية المطلة على البحر الابيض المتوسط او ان جرى العمل على انشاء القناة الجافة من جنوب العراق وصولا الى اوربا عبر تركيا ولكم ايضا ان تتوقعوا شكل المنطقة وايران تشكل عمقا استراتيجيا لسوريا والعراق والعكس صحيح مليون بالمائة .. لاحتواء التطرف الاسلامي الباكستاني المتزايد بدعم سعودي هناك لزعزعة الاستقرار في الهند وباكستان وافغانستان والصين خدمة للمصالح الامريكية في زعزعة الاستقرار والتقدم في هذه الدول ولا اتوقع ان يكون ال سعود حريصين على نشر دين محمد بن عبد الوهاب في تلك الدول كما يفعلوا باليمن اليوم ...؟ حتما بوجود مظلة روسية ضامنة لوحدة واستقرار هذه الدول (العراق –ايران –سوريا - لبنان ) فالمستقبل ولأول مرة منذ عقود يكون هناك في نهاية النفق المظلم ضوء قوي ساطع .. وهنا يحق لنا ايجاد تبرير لعقدة العداء المزمنة لدى دويلات الخليج وحكامها للعراق ولسوريا وايران ومصر وجنوب لبنان .. وهنا اسأل .. اين ستكون دولا مثل الكويت او البحرين او حتى الامارات او السعودية التي تتغول على اليمن الان او ان تحاول الامارات استقطاع جنوب اليمن ليكون وطنا بديلا لشيوخ ال نهيان الذي يبدو انهم يدركون مصيرهم الاسود المحتوم وان اي استفتاء سيتم اجراءه في الاما رات سيكون الرئيس من بنغلادش وبقية الوزراء من الفلبين وجنوب شرق اسيا لانهم الان لا يشكلون في امارة ابو ضبي مثلا اكثر من 12 بالمائة من مجموع السكان و اللغة الرسمية المحكية هي اللغة الانكليزية في البنوك و المدارس والجامعات والشوارع والاسواق والمطاعم . وهنا لا تستغربون بأنهم اشتروا جزيرة يمنية ومنحوا سكانها الجنسية الاماراتية وسيشيدون عليها دولتهم بعد ا ن يطردوا من هناك لاحقا...؟. امريكا واسرائيل ودويلات الخليج تدرك مدى التغير الذي سيحصل ويؤثر على شكل العالم ان تحقق ما تكلمنا عنه...وهذا ما تخشى منه امريكا واسرائيل وعملائها في المنطقة ... في ان يكون للعراقيين مصلحة في الاتفاق على رؤية جديدة لشكل الدولة وتوزيع الصلاحيات واقامة شبكة معقدة من المصالح الاقتصادية الداخلية وانشاء العديد من المحافظات وتوزيعها بشكل يشجع على اقامة مجتمعات اقتصادية تعيد ترتيب توزيع الثروات والقوى السكانية والتي تحقق التقدم والتوزيع العادل للثروات على العراقيين كافة وبتصورات تكون ايضا عابرة للتخندق العرقي والطائفي وان يكون القائد الفذ القوي هو القانون وسيادته التي تقود عملية البناء والتي ستهيأ حتما لبروز قادة بمستوى هلموت كول والمهاتير محمد .
... لا زلت اعتقد كما الغالبية من العراقيين ان بغداد تمسك بمصباح علاء الدين الذي ان اطلق مارده فانه سيحقق المعجزات حتما ... حتما ... حتما .فشعب يملك هكذا شجاعة ومستعد للتضحية بأنهار من دماء ابنائه الطاهرة لتحرير ارضه ليس كثيرا عليه ان يحقق انتصارات سياسية واقتصادية كبيرة على مستوى شكل النظام وطبيعته وامكانية مشاركة الجميع في بنائه على اسس وطنية خالصة تقدم مصلحة العراقيين بكافة اطيافهم على مصلحة الاحزاب والاشخاص ومصالح الدول الاقليمية والاجنبية .
الاعلامي المستقل ح . ز 13/7/2017
#حامد_الزبيدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رأي ...16 ...النصر الثمين
-
كل عام وانتم على موعد مع حرب ...؟
-
رأي .....15
-
رأي ...14
-
الكوريدور الايراني ...؟
-
راي ...11
-
قمة موت اللاءات الشهيرة ...؟
-
كل الخليج ينادي ....ترامب عز بلادي ...؟
-
ترامب ...يلعب بالورق الميت ....؟
-
وماذا بعد ...؟
-
الاعلام الخليجي ... وشيطنة المقاومة
-
رأي....4
-
رأي....4 (اللهم فاشهد ... اني قد بلغت )
-
رأي ....
-
نعل عديلة ....؟
-
خان شيخون ...؟
-
الانتخابات العراقية القادمة ....ما لها وما عليها ...؟
-
الانتخابات
-
الطبعة الامريكية الباهتة ....؟
-
مجلس التعاون الخليجي ...؟
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|