|
الجولة الثانية
المصطفى البخاري
الحوار المتمدن-العدد: 5578 - 2017 / 7 / 11 - 23:40
المحور:
الادب والفن
بسم الله الرحمن الرحيم ، وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وصحبه وسلم تسليما ، وبعد : فإن إضافة كلمة "الشيظمي" إلى هذا الشيخ ليست إلا نسبة الى بلدته ومسقط رأسه ، والتي بها نشأ وترعرع ، وهي منطقة معروفة بحملة كتاب الله تعالى وحفاظه ، ضبطا و إتقانا رسما وأداء ، بالقراءات السبع والعشر ، سواء منها الصغرى أوالكبرى ...إلا من هذا الشيخ فهو منها بريء وهي منه خالية . وقد تناولت تعريف كلمة "شيظمي" في الجولة الاولى ، مع الشيخ " لقزابري " فليرجع إليها.... أما إضافة عبارة " الشيخ " إلى اسمه فتلك قضية أخرى تعود في إطلاقها عليه إلى الظروف والملابسات التي أحاطته بعنايتها وشملته برعايتها وأقواتها ، فكان ما كان.... ، فكان " عبد الكبير الحديدي " شيخ هذا العصر والزمان . وقد تناولنا تعريف لفظة "شيخ" في مقدمة " الجولة الاولى أيضا " مع الشيخ " عمر لقزابري " فليرجع إليها كل من رامها ... وأما الظروف والملابسات التي أحاطت هذا الشيخ بعنايتها وشملته برعايتها ، فهي من افتعاله وصنع يده ، وكذبه وافترائه ، فالشيخ هذا لم يسبق له أن انتسب إلى أي شيخ من شيوخ الإقراء والقراءات ولا أخذ من طريق التلقي بالمشافهة والعرض عن أحد منهم ، سواء بمنطقته التي ينحدر منها أومن غيرها من مناطق المغرب المعروفة بالقراء والاقراء ، وأن كل ماجاء عنه بالقناه العربية الفضائية ، أو ما يروجه عبر مواقع الانترنيت الالكترونية من روايات وأخبار هو كله محض كذب وهراء أسعفته الظروف على ترويجه .. فما جاء عنه من تصريحات وأقوال للقناة العربية الفضائية في برنامج : " ورتل القرءان " الذي أعده الصحفي "عادل الزبيري" بتاريخ : 12 غشت 2012 م والذي بالغ في وصف هذا الشيخ والاشاذة به عن جهالة ومن غير قصد ،لا أساس لها ، إذ لو علم الحقيقة ما أرهق نفسه ولا أتعبها ، ولا كلف القناة تلك المبالغ التي أنفقتتها ، ولا صرف نظر المتلقي إلى أشياء مكذوبة وتخرصات مجذومة هو في غنى عنها... ولمشاهدة تصريحاته اضغط على الرابط التالي : www.youtube.com/watch?v=kzcxNCzg_tI ولقد عرفت هذا الرجل عن قرب ، وذلك في أواسط الثمانينيات من القرن الماضي ، بدكان التوابل حيث كان يمارس العطارة به ، وكنت كلما قصدته لبعض أغراض البيت أجده منكبا على لوح خشبي ، أو يستظهر ما كتب فيه من المصحف الشريف من غير شيخ ينتسب إليه ولا مقرئ يأخذ عنه. غير أنه وبعد مدة يسيرة غادر الدكان بعد أن أحكم إغلاقه -- والذي لازال حتى كتابة هذه المقالة حبيس الإغلاق مانعا مالكته من استرداده ، والذي يوجد بحي السلامة ( 3 ) مجموعة ( 7 ) بلوك ( م ) رقم ( 8 ) بالدار البيضاء – فاحترف توزيع الخبز على الحوانيت والدكاكين من غير أن ينسى مصحفه ولوحه حتى سنة 1992م حيث التقى بإحدهم ، والذي يطلق عليه اسم ( بوناقة ) وهو رجل وإن لم يكن من حفظة القرءان الكريم إلا أنه كان شغوفا بكتاب الله وتجويده وترتيله ، فاتفقا على اكتراء بعض الأقسام من بعض الكتاتيب القرءانية لممارسة تحفيظ القرءان الكريم للصبية والأطفال رغم عدم أهليتهما وقتذاك لذلك ، وهكذا وبعد أن فشلا في مزاولة هذه الحرفة رجع صاحبنا الشيخ الى دكانه وممارسة العطارة من جديد إلى حدود سنة : 1994م ، هذه السنة التي كانت نقطة تحول جغرافي ، بمقدار 360 درجة بعد أن فر هاربا مما اجترح إلى مدينة (سطات) هذه المدينة التي أخذته بالأحضان بفضل بعض السادة الذين هيئوا له وسادة الأمن والطمأنينة وراحة البال من كل فعل أو اجتراح ، وبالتالي تنصيبه إماما راتبا بأحد مساجد هذه المدينة ، والتي بقي بها إلى أن هيأت له الظروف الالتحاق بمسجد السبيل بكاليفورنيا بالدار البيضاء ، لإمامة المصلين الذين لم يعرفوا عنه إلا ما صرح ويصرح به من خزعبلات لا أساس لها إلا من البهتان والرياء ...ومن ذلك : 1) كذبه بأنه التحق بالمعهد الاسلامي وتكوين الأطر سنة 1984م للدراسة به ، وهو تصريح كاذب مفتعل بحجج : الحجة الأولى : أنني كنت أحد المشرفين على التحاق الطلبة بهذا المعهد.. الحجة الثانية : أنني كنت أستاذا بهذا المعهد . الحجة الثالثة : معرفتي به وبأحواله وتحركاته . 2) قوله بالزور والبهتان بأنه طالب جامعي " شعبة الدراسات الاسلامية " والحال أنه لم يسبق له أن درس حتى بالسنة الأولى ابتدائي... 3) قوله بأن له إلماما بقراءات أخرى هو قول كذب ، إذ انه لايتقن حتى رواية واحدة بوجوهها وطرقها.. 4) قوله بكونه ملما برسم القرءان الكريم ، وهذا كغيره من الأقوال ، هو مجرد زعم وادعاء عار عن الصحة ، فهو وإن حفظ القرءان الكريم عن طريق التلاوة المستمرة التي لا انقطاع لها ، إلا أنه يبقى حافظا للقرءان الكريم حفظ الأعمى ، لأن الإلمام برسم القرءان الكريم برواية ورش عن نافع عند المغاربة يحتاج صاحبه إلى وسيلتين اثنتين على الأقل : الوسيلة الأولى : التفرغ الكلي للقرءان الكريم سنين عددا ، وهذه منعدمة في صاحبنا كما أسلفنا... الوسيلة الثانية : الأخذ عن الشيوخ المهرة في إتقان رسم القرءان وضبطه ، والحال أنه حفظ القرءان الكريم ظهرا أثناء إقامته بمدينة سطات بواسطة المصحف الشريف وهو يؤم المصلين في صلاة التراويح ، والتي أنتجت منه رجلا ماهرا في الترتيل والتجويد – وإن لم ياتزم بأحكام الامالة والوقف كغيره ممن عمت بهم البلوى - وهذه حقيقة لامراء فيها ، وإن كانت هي الحقيقة الوحيدة ( بكل أسف ) خلافا لكل ماجاء عنه من تخرصات وأكاذيب لاتليق برجل ينتسب إلى القرءان الكريم ، ويؤم آلاف المصلين... فالكذب نقيض الصِّدْقِ، تقول : كَذَبَ يَكْذِبُ كَذِبًا وكِذْبًا. فهو كَاذِب وكَذَّاب وكَذُوب ، وتقول: كذَّبت الرجل، إذا نسبته إلى الكذب، وأكْذَبتُه إذا أخبرت أن الذي يحدث به كذب . وفي الاصطلاح هو الإخبار بالشيء على خلاف ما هو عليه سواء كان عمدًا أم خطأ . وقال النووي: الإخبار عن الشيء على خلاف ما هو، عمدًا كان أو سهوًا، سواء كان الإخبار عن ماض أو مستقبل.. وجاء عن الدهلوي في ( مقدمة في أصول الحديث ، ص : 63 ) " وَمن ثَبت عَنهُ تعمد الْكَذِب فِي الحَدِيث وَإِن كَانَ فِي الْعُمر مرّة وَإِن تَابَ من ذَلِك لم يقبل حَدِيثه أبدا بِخِلَاف شَاهد الزُّور إِذا تَابَ .."
وفي تاج العروس ( ف س ق ) : " الفسق بالكسر : الترك لأمر الله عز وجل والعصيان والخروج عن طريق الحق سبحانه قاله الليث . أو هو الفجور كالفسوق بالضم . وقيل : هو الميل الى المعصية... والكذب من أخس الصفات ، إذ انه من النفاق ، لقوله صلى الله عليه و سلم : " آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان " البخاري 1/21 ولقد جاء الإسلام ليتمم مكارم الأخلاق ، فالمؤمن صادق في أقواله وأفعاله ، ففي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " عليكم بالصدق ؛ فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، وإياكم والكذب ، فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً . أخرجه أحمد (1/384 ، رقم 3638) ، ومسلم (4/2013 ، رقم 2607) ، والترمذى (4/347 ، رقم 1971) وقال : حسن صحيح . وابن حبان (1/508 ، رقم 274) . وأخرجه أيضًا : البخارى فى الأدب المفرد (1/140 ، رقم 386) ، والشاشى (2/39 ، رقم 513) . وفي الموطأ ( 2/990 ) عن صفوان بن سليم انه قال : قيل لرسول الله صلى الله عليه و سلم : " أيكون المؤمن جبانا فقال نعم فقيل له أيكون المؤمن بخيلا فقال نعم فقيل له أيكون المؤمن كذابا فقال لا " وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه مرفوعا : " أعظم الخطايا اللسان الكذوب " أخرجه ابن لال كما فى المداوى للغمارى (1/639 ، رقم 640) . وقال بشار بن برد : الصدق أفضل ما حضرت به...ولربما ضر الفتى كذبه الديوان 280 وقال آخر : لا يكذب المرء إلا من مهانته...أو عادة السوء أو من قلة الأدب لجيفة الكلب عندي خير رائحة...من كذبة المرء في جد وفي لعب لم أقف على القائل ، والبيتان في : بهجة المجالس ، لابن عبد البر ( باب الحق والباطل ) والموشى ، للوشاء ( وما يلحق صاحبه من اللوم والتفنيذ ) وربيع الابرار للزمخشري (الكذب والزور والبهتان ) وقال صالح بن عبد القدوس في قصيدته ( الزينية ) :
ودع الكذوب فلا يكن لك صاحبا...إن الكذوب لبئس خلا يصحب وقال آخر : إن الكريم إذا ما كان ذا كذب...شـــان التكرم منه ذلك الكذب الصدق أفضل شيء أنت فاعله...لا شيء كالصدق لا فخر ولا حسب
= الحماسة البصرية ، لأبي الحسن البصري ( وتروى لنهار ابن اخت مسيلمة الكذاب )
وقال محمود الوراق : إذا عرف الكذاب بالكذب لم يكن ... لدى النّاس ذا صدقٍ وإن كان صادقا ومن آفة الكذّاب نسيان كذبه ... وتلقاه ذا حفظ إذا كان حاذقا = انظر : السحر الحلال في الحكم والأمثال ، لأحمد الهاشمي ( حرف القاف ص 83 ) وبهجة المجالس وأنس المجالس لابن عبد البر ( باب الحق والباطل ) وجاء في معاجم اللغة ( فجر) : فَجَرَ يفجر فُجورًا، أي: فَسَقَ. وهذه المادة تدل على التَّـفَتُّح في الشَّيء، ومنه: انفجَرَ الماء انفجارًا: تفتَّحَ. والفُجْرَة: موضع تفتُّح الماء. ثمَّ كثُر هذا حتَّى صار الانبعاثُ والتفتُّح في المعاصي فُجورًا؛ ولذلك سُمِّي الكَذِب فجورًا. ثمَّ كثُر هذا حتَّى سُمِّي كلُّ مائلٍ عن الحقِّ فاجرًا . وقال الجرجاني: (الفُجُور: هو هيئةٌ حاصلةٌ للنَّفس بها يُـبَاشر أمورًا على خلاف الشَّرع والمروءة ) انظر : دستور العلماء أو جامع العلوم في اصطلاحات الفنون ، للقاضي عبد رب النبي ( حرف الفاء 3/14 ) و قواعد الفقه لمحمد عميم الإحسان المجددي البركتي ( حرف الراء 407 ) وقيل : الفُجُور بمعنى : الانبعاث في المعاصي والتوسع فيها وقيل: الفُجُور: الميْلُ عن الحقِّ إلى الباطل وقيل : الفُجُور: اسم جامع لكلِّ شرٍّ، أي : الميْل إلى الفساد، والانطلاق إلى المعاصي إذن ، فالكذب فسق ، والفسق فجور ، والفجور يؤدي إلى غضب الله سبحانه وتعالى..والكذب بالتالي يفسد الإمامة للصلاة ، إذ لا تجوز إمامة رجل كاذب أو فاسق – كما هو معلوم – سواء كان فسقه بالاعتقاد أو بالأفعال المحرمة ، ولو كان مستوراً لقوله تعالى : " أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون " السجدة 18 = انظر : مطالب أولي النهى للرحيباني 1 / 653 قال ابن عاشر في منظومته المسماة : المرشد المعين : شرط الامام ذكر مكلف...آت بالاركان وحكما يعرف وغير ذي فسق ولحن واقتدا...في جمعة حر مقيم عددا وقال خليل في مختصره ص 40 : " وبطلت باقتداء بمن بان كافرا أو امرأة أو خنثى مشكلا أو مجنونا أو فاسقا " وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوي 23/358 : " الأئمة متفقون على كراهة الصلاة خلف الفاسق لكن اختلفوا في صحتها فقيل : لا تصح ، كقول مالك وأحمد في إحدى الروايتين عنهما ، وقيل : بل تصح كقول أبي حنيفة والشافعي والرواية الأخرى عنهما " وسئل ابن أبي زيد عمن يعرف منه الكذب العظيم ، أو قتات ، هل تجوز إمامته ؟ فأجاب : " لا يصلى خلف المشهور بالكذب والقتات والمعلن بالكبائر ولا يعيد من صلى خلفه " مواهب الجليل 2/94 وقال الحنابلة : " لا تصح إمامة فاسق مطلقا ، سواء كان فسقه بالاعتقاد أو بالأفعال المحرمة " انظر شرح منتهى الارادات للبهوتي 1/257 وقال العلامة الشنقيطي في أضواء البيان 1/28 " فلا تجوز إمامة فاسق ، واستدل على ذلك بقوله تعالى : " قال اني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لاينال عهدي الظالمين " البقرة 125 . وقال الرازي في التفسير الكبير 4/40 : ( ...فثبت بالآية بطلان إمامة الفاسق ) فالفسق هو الترك لأمر الله والعصيان والخروج عن طريق الحق والفجور ، وهو في القرآن على وجوه : - بمعنى الكفر نحو :" أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا " السجدة 18 ، - بمعنى المعصية نحو :" فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين " المائدة 25 - بمعنى الكذب نحو : " ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون " النور 4 و " إن جاءكم فاسق بنبأ " الحجرات 6 - بمعنى الإثم نحو : " وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم " البقرة 282 - بمعنى السيئات نحو : " ولا فسوق ولا جدال في الحج " البقرة 197 ، وكله راجع في اللغة إلى الخروج من قولهم فسقت الرطبة عن القشر كما في قوله تعالى من سورة الانعام 121: " وإنه لفسق " أي خروج عن الحق . = انظر : كتاب الكليات ـ لأبى البقاء الكفومى ، ( فصل الفاء ، ص : 1098 ) وبناء على كل ماذكر وما لم يذكر فإمامة الشيخ ( عبد الكبير الحديدي ) تكون باطلة لاتجوزقطعا... المصطفى البخاري
#المصطفى_البخاري (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجولة السادسة
-
التوكيد المعنوي في عرف النحاة
-
إشكاليات التراث المغربي في فن القراءات
المزيد.....
-
ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في
...
-
تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و
...
-
السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت
...
-
“تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية
...
-
-مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر
...
-
رايان غوسلينغ ينضم لبطولة فيلم -حرب النجوم- الجديد المقرر عر
...
-
بعد ساعات من حضوره عزاء.. وفاة سليمان عيد تفجع الوسط الفني ا
...
-
انهيار فنان مصري خلال جنازة سليمان عيد
-
زمن النهاية.. كيف يتنبأ العلم التجريبي بانهيار المجتمعات؟
-
كفن المسيح: هل حسم العلماء لغز -أقدس- قطعة قماش عرفها التاري
...
المزيد.....
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
-
عشاء حمص الأخير
/ د. خالد زغريت
-
أحلام تانيا
/ ترجمة إحسان الملائكة
-
تحت الركام
/ الشهبي أحمد
-
رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية
...
/ أكد الجبوري
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
المزيد.....
|