أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شابا شبلا - نحن امبرياليين واستعماريين اكثر من الامبريالية والاستعمار نفسه














المزيد.....

نحن امبرياليين واستعماريين اكثر من الامبريالية والاستعمار نفسه


سمير اسطيفو شابا شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5559 - 2017 / 6 / 22 - 15:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مؤتمر عالمي لمنظمات حقوق الانسان في الشرق الأوسط
دورة تأهيل قادة الرؤية/ تأجيل قرار الاستقلال
الحقوقي سمير شابا شبلا
تحية بالحق والخير والامان
هكذا يمكننا نحن شبكة ومحكمة حقوق الانسان في الشرق الاوسط ان نفتخر بأعضائنا و كوادرنا واصدقائنا الذين منحناهم ثقتنا التامة كأعضاء في ركب " سفراء السلام العالمي" و "سفراء النوايا الحسنة" – هذا الافتخار يتأتى ليس بالتواصل الدائم فقط بل بالعيش ومشاركتهم أَلم ومعانات شعبهم وخاصة المهجرين قسرا داخل وطنهم، في الوقت الذي نقدم شكرنا وتقديرنا لحكومة كوردستان العراق وشعبها لما تقدمه لكافة مكونات شعبنا لا نقول الخدمات العامة فقط بل الأمن والأمان والحفاظ على كرامة الانسان كشخص بشري ولا زالت مستمرة في عطائها الدائم، عليه ايدناها باستفتائها القادم ونعتقد جازمين ان نتيجة الاستفتاء محسومة لصالح فكر تقرير المصير
هنا نتوقف قليلا ونقترح (تأجيل قرار الاستقلال) مع اعلان النتائج لحين معرفة نتائج انتخابات 2018 أو ما تؤول إليه تحرك الإدارة الأمريكية المستقبلية التي كانت السبب فيما آلت اليه امور العراق وهي التي بحوزتها مفتاح الحل اليوم حول تقرير مصير العراق (هي التي خلقت الفوضى – وهي التي تعيدنا الى السلام) ولو كنا (نحن في داخلنا ) امبرياليين واستعماريين أكثر من الإمبريالية نفسها والاستعمار نفسه
كما نشكر كافة البرلمانيين الذين وقفوا مع وطنهم المضطهد دون أن يتاجروا بحقوق ودماء شعبها ! والشكر موصول لكافة الأحرار والحقوقيين والموظفين الحكوميين رافعين رايات السلام دون خوف من اضطهاد الحكومة لهم
عليه قررت رئاسة CHROME & ICRIM ما يلي:
اولا : عقد دورة قادة الرؤيا لكافة مكونات شعبنا للفترة من 20 – 29 تموز 2017 – التفاصيل تصدر خلال 72 ساعة / تحت شعار كلنا شركاء بالسلام وأثرياء به
ثانيا : عقد مؤتمر عالمي لمنظمات حقوق الانسان في الشرق الأوسط والعالم " 62 منظمة " للفترة من 10 آب – 12 منه / تحت شعار "السلام يبدأ من هنا" المنهاج لاحقا
ثالثا : تشكيل لجنة تقصي الحقائق حول تقرير وزارة الخارجية الامريكية بخصوص التعذيب والاعدامات في سجون كوردستان ، يمكن ان تشمل سجون العراق باعتبارنا NGO كطرف محايد، استكمالا للجنة تقصي الحقائق التي أكملت أعمالها فيما يخص قرار منظمة العفو الدولية بتاريخ 20/01/2016 التي اتهمت فيه قوات البيشمركة الكوردية بجرف القرى العربية بعد تحريرها
دمتم لتزاوج الحق مع الخير
لا نريد شيء من الحياة سوى الحياة نفسها "ان نعيش بسلام"
عينكاوا في 22 / حزيران 2017
رئاسة شبكة ومحكمة حقوق الانسان حول العالم



#سمير_اسطيفو_شابا_شبلا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نموذج من الفساد الطائفي داخل البرلمان العراقي
- قادة العراق في مهب ريح الفساد
- قبل استفتاء كوردستان
- لا يوجد في قاموسنا بين بين
- السلام يصنعه الانسان كشخص بشري
- عصفور كفل زرزور واثنينهم طياره
- الارهاب يضرب -مانشستر- ويهدد لاس فيغاس . حذاري
- قلب العراق النابض فاسد/ الحل
- رئيس وزرائنا/ الميليشيات تحكمنا منذ 2003
- لا تضعوا القانون في خدمة الجريمة
- وزيرة الصحة وسؤال مهم لكوردستان العراق
- نتيجة بيان رؤساء الكنائس في سهل نينوى
- يخافون من الانتخابات في 2018 لانهم حرامية
- انتم الظالمين ولسنا نحن كفارا
- التعداد السكاني اليوم بات اكثر من ضروره تاريخيه . نرفض كوتا ...
- اهالي الموصل والمنطقة الغربية ليسوا دواعش يا هذا
- متابعه دور المسيحيين المتجاوزين عليها في الموصل
- الصحفي العراقي يواجه داعش بالرغم من مرتبته 158
- نحرر العقول و نكشف الفساد المستور انه السلام العالمي
- مذبحة الأرمن 1915 عار على المنفذ والسياسي


المزيد.....




- سوريا.. نفل سفيري دمشق في السعودية وروسيا إلى -الإدارة المرك ...
- طبيبة: أمعاء الإنسان تمتص الحديد من المصادر الحيوانية بسهولة ...
- دراسة أمريكية: السمنة ترتبط بـ16 مرضا مزمنا
- إسرائيل تبرر قتل 15 مسعفا في رفح بـ-الشعور بالتهديد-
- -تايمز أوف إسرائيل-: نتنياهو يغادر واشنطن بخيبة أمل
- ترامب لأردوغان: لقد فعلت ما عجز عنه الآخرون على مدى ألفي عام ...
- العلماء الروس يعتزمون إنشاء نموذج رقمي يحاكي -معبد المرجان- ...
- طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!
- العلماء يؤكدون إمكانية تصنيع ألواح شمسية من الغبار القمري
- أطعمة على العشاء تسرّع خسارة الوزن وحرق الدهون


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شابا شبلا - نحن امبرياليين واستعماريين اكثر من الامبريالية والاستعمار نفسه