|
الإمبراطورية الآشورية واللغة السّريانية.
اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.
(Ishak Alkomi)
الحوار المتمدن-العدد: 5548 - 2017 / 6 / 11 - 17:35
المحور:
الادب والفن
عشتار الفصول:10363 الإمبراطورية الآشورية واللغة السّريانية. كتبت ْ لي أكثر من واحدة ٍ واحدٍ ،بعدما نشرتُ بحثاً مقتضباً حول تاريخية اللغة السريانية، في الحوار المتمدن، وصفحتي ،وصفحة الرابطة المهجرية للإبداع المشرقي، يسألون قائلين : بالأمس كتبتَ بأن اللغة آرامية، السريانية ، تطور لغوي، وثقافي، وسياسي، واقتصادي ،وبشري وتقني ،وتجاري لحركة المجتمعات البيت نهرية، وسوريا الكبرى .وقد ،أشدتَ بها ،ولم تقل بأنها لغة آشورية؟!! وكنت تتحدث وكأنكَ آرامي من الأحزاب الآرامية، أوكأنكَ ،سرياني من الأحزاب السريانية.؟واليوم تؤكد على حضارة الإمبراطورية الآشورية وتدافع عنها وعن وجودها ، فهل أنت َ متقلب الرأي ؟!! وهذا ما كتبته بالأمس في صفحتك؟ ((عشتار الفصول:10361 الحضارة الآشورية العظيمة. ليس هناكَ من حضارة ،ستبقى ضاربة ً ،في الفكر الإنساني ، لتأثيراتها الإيجابية ، وعمق إبداعاتها ،العلمية والفلكية ، والقانونية، والعلوم الإنسانية . كالحضارة الآشورية العظيمة، في بلاد مابين النهرين . نأتي وننفيها بجرة قلم ٍ، وتحت تأثيرات حاقدة ، وشوفينية دينيةٍ ،أو مذهبية، أو مناطقية ٍ. هو ضرب من الجنون والوقاحة ،لابل بهذا، نحن ننفي التطور العلمي والموضوعية ،في المناهج البحثية الحديثة. أما أنتم ، أيها الحاقدون على حضارتنا العظيمة ،فلن تستطيع قوى الإنس والجان على أنهاء دورها، ووجودها،وآثارها ،لن تدمرها أياديكم القذرة، الملطخة بدماء الأبرياء، ولاعقولكم المتسخة بغبار الغباء والجهل والحقد . إنما من سيدمرها مع كلّ أسف ٍ ، هم أهلها الذين لم يستيقظوا بعد ،من سباتهم ،ليتوحدوا من خلال منافيهم وبلاد اغترابهم.بالرغم من أنّ أرض أشور تُناديهم كما تُنادينا سوريا التاريخ والمجد. اسحق قومي شاعرٌ وكاتب ،وباحثُ سوري مستقل ، يعيش في ألمانيا. 10/6/2017م)) ما هي قصتك؟!!...وهل أنت ممن ينخرطون في أحزاب آشورية؟!! هذه مضامين أسئلتهم وقد صغتها للأمانة بما عنوه من أسئلتهم . ولكن قبل الانتقال إلى الإجابة ، أريد أن أفصح عن أمر هام ،وهو أن أقدم شكري لهؤلاء الأحبة ،الذين وفروا لي سبباً في إعادة كتابة هذا البحث القصير ،لاستكمال واستدراك ،ما لم أذكره في بحثي السابق ، وكما يُعتبر توضيحا لأمور يجب توضيحها. كما وأنني من خلالهم ، جئتُ على مواطن ،ما كان ليّ أن أكتبها دفعة واحدة، لكوني أؤمن بأن المقالات الطويلة، لم يعد من رواد لها، وأما بعد هذا تعالوا إلى الإجابة عن تلك الأسئلة فأقول: أجل ،لست متحزباً لأيّ حزب كان، ولا أؤمن بأن الذي ينخرط في الأحزاب سيكون متحرراً من الإيديولوجية التي يؤمن بها، والمشكلة في كتابة التاريخ ، لايمكن أن تستقيم مع من ينخرطون أصلا في بوتقة أحزاب ،سواء من هذا الفصيل ، أو مع ذاك... والباحث الذي يمتلك أدوات بحثه، بعيداً عن التحزب، والطائفية، والعشائرية والطفيليين ،على كتابة تاريخنا ، سيقول مايلي بشأن الجزئية اللغوية الآشورية : إنّ انتهاء دور اللغة( الآشورية الآكادية ) .تؤكده الوقائق المكتوبة عبر آلاف الأرقام ، والأرقام مجموع كلمة (رُقم) والرقم هو لوح من الطين الذي كانت تُكتب عليه النصوص باللغة المسمارية ،ثم يتم شيه بالنار ،حتى يبقى يصارع الأزمنة ..أجل قد انتهى التعامل التجاري والسياسي وحتى المجتمعي ، منذ الألف الأول، قبل الميلاد،أيّ قبل ثلاثة آلاف سنة من الآن ،لصالح الأبجدية الآرامية، التي تضمنت مخزون اللغات ،التي سبقتها ،ولكنها أسهل منها قاطبة، ومانراه في متاحف ،برلين ،وباريس في قسم الحضارة الآشورية، فليس هناك من آشوري متعلم ،ويستطيع قراءة تلك اللغة ،عدا المتخصص في اللغات الشرقية القديمة، وله معرفة في اللغة الأكادية ،وبحروفها التي تزيد كما قلنا عن 500 حرف أبجدي، إذا مَنْ يستطيع، أن يُثبت لي بأنها اللغة التي يتحدث بها شعبنا الآشوري اليوم؟؟!! لا يوجد من عاقل ويقول بذلك...نحن هنا لانتحدث بالعواطف بل بحقائق مادية ،راسخة ، تاريخية أولاً ومحمولة عبر الذاكرة الجمعية، ثانيا، تؤكد تلك الحقائق ،على عدم وجود للغة ـ نسميها اللغة الآشورية الأكادية التي تحدث بها شعبنا منذ ثلاثة آلاف عام، وقبل ــ لاوجود لها في حديث شعبنا الآشوري اليوم ،سوى كلمات عدة ،وربما فقط العراقيون، أنفسهم ،يتحدثون ب(أكو وماكو) . أيش في ومافي.هذا ماتبقى من اللغة (البابلية الآشورية الأكادية) في اللفظ ،واللسان ، ولكن هناك العديد من محمولات معاني، ودلالات لغة إلإمبراطوريتنا الآشورية ، تم حفظها من خلال الأدب الأشوري، والفينيقي ،والآرامي.أيّ أنّ ما تحمله اللغة ـ أي لغة ــ من الموروث في العادات ،والتقاليد تم نقله، عن طريق اللغة الجديدة ،ونعني بها اللغة الآرامية أولا ً، وفيما بعد سُميت بالسريانية، مثال على كيفية نقل موروث لغوي، من خلال لغة ثانية يتعلمها المرء، فأنتَ مثلاً من مدينة القامشلي السورية ،و تتحدث اللغة السريانية المحكية التي تُخالطها عشرات الكلمات العربية ،والكردية، والتركية وربما الفارسية، لقد أتيت إلى ألمانيا،لظروف مختلفة ، وتعلمت لغتها الألمانية ، فأنت تنقل عبر هذه اللغة الجديدة ،موروثوك الفكري، والثقافي،وشخصيتك بكامل مقوماتها ،حتى عاداتك ،وسلوكيتك.هذا الذي تم بشأن انتهاء دور ما كان يُسمى باللغة (الآشورية الأكادية)، لينتقل عبرأبجدية اللغة الجديدة(الآرامية) لسكان الإمبراطورية الآشورية . ومع هذا ففي خصوصية الآرامية التي انتشرت منذ الألف الأول قبل الميلاد في بلاد أشور ،نؤكد على خصوصية لفظية لأبناء أشور ، تميزهم عن غيرهم ،وهذا يكون تبعاً للمنطقة، وطبيعتها الجيولوجية، وتعدد الخلفيات الديمغرافية السكانية ،في بناء منظومة بشرية لهذه المنطقة أو تلك..أي أن لكلّ منطقة لهجة نُسميها بالأجني (أكسن) .أي أنّ للغة الآرامية، التي تتحدث بها المجتمعات التي تعيش على أرض أشور ، لها طابع لفظي خاص بها متوارث في الجينات ،ولهذا يمكن تسميتها باللهجة الآشورية، ونعني (اللغة الآرامية) السّريانية ،التي يتحدث بها أهل أشوراليوم .وبهذا نتوصل إلى موضوعية في طرحنا ، لاوجود للغة التي تحدث بها شعب الإمبراطورية الآشورية ونعني بها اللغة (الآشورية البابلية الأكادية )اليوم ، إنما هي السريانية بلهجة آشورية ،ومع هذا نكون قد انتهينا من توضيح هذه الجزئية الهامة . التي تخص اللغة الجديدة (اللغة الآرامية السريانية ).والتي يتحدث بها شعبنا الممتد من شمال العراق وحتى جنوبه، وسوريا الداخلية، والساحل السوري وحتى فلسطين وأصبحت لغة تلك الشعوب ، بأبجديتها ال22 حرفاً ،وثلاثة حروف علة. يكتب بها بخط اسطرنجيلي الذي يجمع كل المناطق في فهم لغوي واحد في المبنى الحرفي والمعنى ، ولكن لكل منطقة جغرافية لها لهجتها، فهناك اللهجة الآشورية في بلاد أشور، وهناك اللهجة الغربية الرهاوية، وهناك اللهجة التدمرية، وهناك لهجة دمشق، وهناك اللهجة الفلسطينية.وهذا قبل أن تزاحمها اللغة العربية في مطلع القرن الثامن الميلادي مع بقاء محميات للغة السريانية في شمال العراق وشمال شرقي سوريا ن ومنطقة القلمون وغيرها من مكان ن ونؤكد على أن ابناء هذه اللغة يتحدثونها أيضا في مغترباتهم ،في استراليا ونيوزيلندا ، وفي أوروبا ، والدول الاسكندنافية ، وبريطانيا ، وكندان والولايات المتحدة الأمريكية وأمريكا الجنوبية ..ولازالت كما جئنا على هذه الفكرة اللغة الطقسية للكنائس المشرقية الأرثوذكسية والنسطورية والكاثوليكية.وهنا نتوقف عند هذه الجزئية لكوننا نتوقع أننا وصلنا إلى الإجابة الناجعة عن نصف أسئلة الأخوات والإخوة. أما عن الجزئية الثانية: ونعني بها الأثر الهام لدور الإمبراطورية الآشورية على محيطها ،والعالم ن ،وأثرها المستمر عبر التاريخ ، فإنّ أثرها الهام ،والإبداعي ومشروعيتها ، أنها الأبجدية الأولى ،لحضارة موغلة في القدم ،ولازالت آثرها موجودة، مما لاشك فيه، ولايمكن أن يختلف في ذلك، إلا من فقد كلّ مقومات الفكر الناقد ،والحكمة، والمعرفة، والمسؤولية ،والحرص على وحدة، ماتبقى من أبناء شعبنا عبر فصائله التي نتفق على احترام، خصوصية تسميتها وهي( الآشوريون ، الآراميون السّريان، الكلدان )ونعلم بأنّ هناك، وجهات نظر مختلفة حول هذه المفردات، نحن لاتعنينا اليوم، وكل بحث فيها يعني تشرذم أبناء شعبنا أكثر. مايعنينا هو أنّ الإمبراطورية الآشورية كانت ،وستبقى في مقدمة الإمبراطوريات الخالدة ،عبر التاريخ البشري. وقد كانت تلك الإمبراطورية العظيمة، موحدةً لكلّ الأمصار، التي تُشكل بلاد مابين النهرين ،وسوريا الداخلية، التي خضعت لحكم الإمبراطورية الآشورية ،حين كانت تتكون سوريا، وفينيقيا من ممالك آرامية ،كما خضعت مصر الفرعونية لها، وامتد تأثريرها ،وسلطتها السياسية إلى بلاد البحرين، وعُمان،واليمن ،وكل أرض الحجاز.وحتى أرمينيا.وقد مرت في عهدود الانتصارات كما مرت في عهود الانكسارات ،هذا في الجانب السياسي والعسكري، أما في الجانب الثقافي والقانوني ،والعلوم والتجارة ، فلو طرحنا هذا الموضوع بشكل يُرضينا جميعا لستلزم منا مجلدات كبرى، حتى نأتي على حقيقته .لكننا نقولها باختصار، أول القوانين قاطبة بدأ من بلاد مابين النهرين كان القانون : الأول في العالم.قانون أورنموّ ومسلة حمورابي . ومنها تم اكتشاف سبعة كواكب ،وقياس البعد بين الأرض وبينها ،لايفرق في القياس مع التلسكوبات الحديثة ، سوى بضعة مليمترات، عما قاسه علماء الفلك في بلاد مابين النهرين.وقد استخدموا حجر الكرستال في رؤية الكواكب، وقياساتها. ومنها انطلقت، أول ديانة توحيدية: عبر الديانة اليزيدية الزردشتية وليست اليزيدية التي تتبع بأفكارها عدي بن مسافر البعلبكي.بالرغم من سواد تعدد الآلهة عبر الأزمنة البيت نهرية ،ومن خلال ملحمة جلجامش 2650 قبل الميلاد التي في أسها التكويني هي من أولى ملاحم في التاريخ وفيها نرى فكرة الخلود والموت . ويكفي الإمبراطورية الآشورية أنها هي أول من صنع الخمور والبيرة: حيث كان ملوكها يشربون البيرة في كؤوس من ذهب، قبل أن تعرفها أوروبا ،واليونان بلآلاف السنين، تحدثت بهذا مع معلمتي سفدلانا في دورة تدريبية ،للغة الألمانية حين كان الدرس على صناعة البيرة في أوروبا، فاستغربت، واستغرب زملائي يومها، وقلت لهم عودوا إلى اليكوبيديا أو أي كتاب تاريخي يتحدث عن حضارة أجدادي بلاد مابين النهرين... ومن بلاد مابين النهرين يتم أكتشاف، واستخدام الاسفلت ، للطرقات والسفن،(القير) . وماذا عن صناعة الدولاب الذي وفر العربة، كآلة حربية هامة ، في بلاد أشور. كما تمَّ بناء الآوابد والديارات، وأماكن العبادة،وأهمها برج بابل الذي يشبه بناء مدرجاته ،كما برج حضارة الأنكا والمايا في أمريكا، ولكن بالطوب المشوي . ومن تلك الحضارة: كُتبتْ أول ملحمة للخلق ،ومن بلاد مابين النهرين بكلّ مخزونها العلمي، والثقافي وتعاقب الحضارات من السومرية وحتى البابلية والأكادية والاشورية . منها تبدأ بواكير الفكر الفلسفي، الذي انتقل إلى مصر، ومن مصر أخذه اليونان ،لتبدأ فصوله هناك ، الفلسفة اليونانية ،بالرغم من أنهم كانوا ،أمة لهم الملاحم قبل الفلسفة ، ومن أهم ملاحمهم الإلياذة والأوديسا. . أما الشأن الزراعي في بلاد مابين النهرين : فقد قوضّ الله لهم أنهراً عدة، أكبرها دجلة والفرات،والزابين وغيرها ولهم من الأرض تنوعها الجيولوجي ، فكانت الزراعة بواكير الخيرمن تلك الأرض ،وعرفت بلاد مابين النهرين القمح والشعير والعدس منذ الفجر الأول للبشرية ، وقد أجادوا في زراعتها وحصادها . ومدوا القنوات المائية لري الأراضي الزراعية حتى الوعرة منها ،كما . وأما الأشجار المثمرة وزراعتها والتطعيم،حدث ولا حرج، والنخيل قوام الغذاء الإنسان الأول هناك...كما كانت لهم في شقّ الطرق سجالات ومهنية ومعرفة فائقة..وصناعة الزجاج والخزف، وشي الطين ليتحول إلى طوب. أما في جانب الطب والجراحة وصناعة الأدوية: نستغرب لو نحن قرأنا في هذا الجانب ما كان يتبع من أساليب وطرق . أجل لايمكن أن نوجز مالا يوجز، لئلا نخدش حياء البحث نتوقف بقولنا. ستبقى الأمبراطورية الآشورية سامقة ،رغم القرصنة والسطو والتدمير ، ورغم الغزاة الذين يظنون بأنهم قادرون على محوها وتدميرها، لكن هيات أن ينال من ذاك الشموخ أقزام التاريخ وسفاحيه ، إننا ننتظر نصرة للحق ولو بعد مليون عام . اسحق قومي شاعر وكاتب وباحث سوري مستقل يعيش في ألمانيا 10/6/2017م
#اسحق_قومي (هاشتاغ)
Ishak_Alkomi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تاريخية اللغة السّريانية
-
متى تتحرر شعوب الشرق من ربقة الآلهة ، والغرب من قوانينه؟!!
-
قالها ،يلزمني علماً
-
الحملة القلمية العالمية ضد المجازر الوحشية(سيفو)
-
الإنسان مشروع فلسفي.
-
هل نحنُ أُميون ،جهلة ، وكيف؟!!
-
تطور المفاهيم الروحية والدينية والعقلية والدعوات المضَلِلّهْ
-
مربط الفرس.غيرّوا في مناهج تفكيركم، طوّروا في آليات وأبجديات
...
-
هل نحن أمام تشابه مسرحيتين سراييفو وخان شيخون.؟!!
-
كتابة المشروع القومي ،بين المستلزمات ،والمعوقات، والتحديات
-
كلمة بمناسبة عيد رأس السنة الآشورية (أكيتو).عيدو بريخو، وشات
...
-
داعش وإصلاح الشرق ضرورة كونية.
-
رسالة في عيد المعلم
-
المبدع الخالد ،والتجربة الإبداعية.
-
الصراع الديني ، والفكري والاقتصادي ،والأسرة الكونية إلى أينْ
...
-
إشكالية ،مفهوم التقمص، قرأته ، منطقيته ، فلسفته ؟!
-
حماية الإنسان من العنف الديني.والدعوة لثورة بيضاء.ومؤتمر عال
...
-
الفارس الغنائي يعقوب شاهين وفلسطين
-
الولادة الإبداعية ، وطول القصيدة العامودية ، العصرية.
-
رؤية في الماضي ،لمستلزمات الحاضر ،والمستقبل.
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|