الشاعر الفلسطيني من بين ثلاثة شعراء حول العالم في كتاب عام الشاعر في الولايات المتحدة

عبدالله عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 5547 - 2017 / 6 / 10 - 03:56
المحور: الادب والفن
    

الشاعر الفلسطيني عبدالله عيسى من بين ثلاثة شعراء في كتاب " عام الشاعر " 2017 في أمريكا :
تم اختيار الشاعر الفلسطيني عبدالله عيسى من بين ثلاثة شعراء ، إلى جانب الشاعر التايواني تزيمن تساي ، والشاعرة البولندية ليزا سيجيت ، ضيوفاً في كتاب " عام الشاعر " الذي صدر بالانكليزية في الولايات المتحدة عن دار نشر إينر تشايلد الذي يشغل منصب مديرها التنفيذي الشاعر ويليام بيترز ، وقد صدر الكتاب في 230 صفحة ، وضم 21 شاعراً حول العالم .
وقد قام الشاعر والمترجم الفلسطيني المبدع نزار سرطاوي بترجمة أشعار الشاعر عبدالله عيسى إلى الإنكليزية من ديوانه الذي سوف يرى النور في سبتمبر هذا العام في القاهرة عن دار ابن رشد . ومن المتوقع أن تصدر مختارات شعرية له من دوواينه التي صدرت منذ ثمانينات القرن الماضي بالانكليزية في الولايات المتحدة بترجمة نزار السرطاوي نهاية هذا العام .
الجدير ذكره أن الشاعر عبدالله عيسى ، أكاديمي ودبلوماسي يقيم في موسكو ومخرج ومنتج سينمائي ، وقد صدرت له عدة دواوين متميزة ، كان أهمها :
- موتى يعدون الجنازة ، دمشق وزارة الثقافة 1978، الرباط 1998.
- آلاء . دمشق 1996. المغرب 1998.
- حبر سماء أولى . الرباط 1989.
- قيامة الأسوار . بيت الشعر الفلسطيني 2000 .
- رعاة السماء ، رعاة الدفلى . القاهرة 2013 .
كما صدرت له كتب نقدية أهمها :
- رؤيا . دمشق 1996. الرباط 1989.
- الكلمة والروح في الشعرية العربية المعاصرة .
والجدير ذكره أن الشاعر الفلسطيني عبدالله عيسى حاصل على شهادة الماجستير من معهد مكسيم غوركي للإبداع ، وعلى شهادة الدكتوراه من جامعة موسكو المركزية - آداب آسيا وافريقيا 1999.
كما حصل على عدة جوائز ، كان آخرها :
- شخصية العام في حوار الحضارات عن الصندوق الدولي للآداب العالمية .2015.
- وسام الإستحقاق في الثقافة والعلوم والفنون - مستوى الابتكار والذي قلده إياه سيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس 2016 .

#عبدالله_عيسى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات