أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - دراسات حنا بطاطو ومشروع جامعة هارفرد. (1-2)















المزيد.....

دراسات حنا بطاطو ومشروع جامعة هارفرد. (1-2)


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 5511 - 2017 / 5 / 4 - 13:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( قرأت عددا لا بأس به من مذكرات ساسة عراقيين لعبوا دورا في الحياة السياسية والفكرية في العهد الملكي، وحول ثورة 14 تموز الوطنية ورجالاتها، وبعد عهد صدام حسين، وصولا الى مذكرات بعض القادة السابقين في حزب البعث، والحزب الشيوعي العراقي، فخرجت بانطباع صدمني وانا اعيد قراءة الاجزاء الثلاثة عن تاريخ العراق الحديث للمؤرخ الموضوعي والصادق المرحوم حنا بطاطو، هذا الانطباع هو: لماذا نحن دوما نلقي اللوم على الآخرين، ونستثني انفسنا من مسؤولية ما حدث، اومسؤوليتنا الشخصية في ما حدث سلبا، والتمسك فقط بما هو ايجابي، ظلما وعدوانا؟) د. فائق بطي
إختلفت الرؤى والمعلومات حول حياة ودراسات حنا بطاطو بعد هجرته من فلسطين إلى أمريكا عام 1948 ولكن لم يُعرف شيئا عن دراسته وميوله السياسية والنشاطات الأخرى له قبل هذا التأريخ. نعتمد على ثلاثة مصادر لإلقاء الضوء على المسيرة العلمية له، من دون الخوض في المنهج الذي إتبعه للوصول إلى إستنتاجاته، والأشخاص والمؤسسات العلمية التي دعمته خلال فترة قيامه ببحوثه ودراساته الميدانية التي استغرقت سنوات. عديدة:
أولاً - من الموسوعة الحرّة وكيبيديا
1-درس من عام 1951 لغاية 1953 في مدرسة أدموند ويلش للشؤون الخارجية بجامعة جورج تاون
2-نال شهادة الدكتوراه في جامعة هارفرد. في عام 1960 بأطروحة عنوانها : " الشيخ والفلاح في العراق، 1977-1958
3-من عام 1962-1982 اشتغل بالتدريس في الجامعة الأميركية في بيروت
4-من عام 1982 حتى تقاعده 1994 في جامعة جورج تاون في الولايات المتحدة الأمريكية
5-بدأ بطاطو دراسة تاريخ العراق في بدايات الخمسينات متأثرا باهتماماته المبكرة بالحركات الثورية التي سادت في ذلك البلد وبشكل خاص ركز على الحزب الشيوعي العراقي[2]. من أواخر الخمسينات سافر بطاطو إلى العراق عدة مرات واستطاع الوصول لعدة سجناء سياسيين شيوعيين إضافة لملفات الشرطة والأمن العراقية السرية قبل حدوث ثورة 1958. كان لبطاطو علاقات متعددة ضمن السياسيين والحركات السياسية العراقية ويزعم البعض أنه كان يملك علاقات مع الرئيس العراقي عبد الكريم قاسم مما سهل له الوصول للكثير من الأرشيفات السرية لأجهزة الأمن العراقية والاطلاع على تاريخ العراق في فترات متعددة منه حتى السبعينات. مكنته هذه السجلات من وضع دراسته عن التغيرات السياسية في العراق بعنوان " الطبقات الاجتماعية القديمة والحركات الثورية الحديثة في العراق " (الذي نشر عام 1978).
الرابط:
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%86%D8%A7_%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D9%88

ثانياً - كتب صالح جواد الطعمة مقالآ تحت عنوان "مات حّنا بطاطو وفي نفسه بقايا عراقية الصلة" إقتبسنا منها يلي :
يعود علاقتي الشخصية مع حنا بطاطو الى عام 1953 حينا بدأنا دراستنا معا في جامعة هارفاد في حقلين مختلفين : حقله بادىء الآمر كان الدراسات الروسية وكان يدرس على نفقته الخاصة بشىء من المشقة
زار العراق 1957-1958 للقيام ببحثه الميداني.
قضى شطرًا من حياته يعمل في مجالات مختلفة من أجل مواصلة دراسته في جامعة باهظة التكاليف كجامعة هارفرد، وإنه – بالرغم من تفوقه الأكاديمي – لم يجد آنئذ دعماً أو مساعدة من مؤسسة عربية، وأن الفضل في دعمه أو مساعدته – بعد سنته الأولى – يعود إلى جامعة هارفرد التي منحته عددًا من الزمالات مما أتاح له التفرغ النسبي لدراسته حتى عام 1960 حين نال شهادة الدكتوراه.
لقد ازدادت معرفتي بالصديق حنا عمقاً بعد انتقالنا إلى شقة عشنا فيها سنتين (1955 - 1957)
أما ما يتصل بمسعاه الأكاديمي في هذه المرحلة (1955 – 1957) فلا بد من الإشارة إلى بضعة أمور:
أولاً: تحوله من حقل الدراسات الروسية بعد حصوله على درجة الماجستير إلى التركيز على شؤون العالم العربي المعاصر والتاريخ الإسلامي.
عدت إلى العراق في صيف 1957 وعينت في كلية التربية مدرساً ومسجلاً (أو معاون عميد لشؤون التسجيل)، وتركت الصديق حنّا يستعد للقيام ببحثه الميداني في العراق، وتأمين تكاليف سفره وإقامته في بغداد، ولم يكن لديه سوى منحة زهيدة من جامعة هارفرد. غير انه استطاع بفضل معونة صديقنا المشترك عبد الحميد الدامرجي (وكان حنّا – ولا يزال - موضع الدامرجي واحترامه) أن يسافر برفقته إلى العراق وأن يقيم في مسكنه في بغداد قبل انتقاله إلى غرفة للإيجار في بيت مجاور ( كما عرفنا فيما بعد) لدار الزعيم الركن عبد الكريم قاسم – طيب الله ثراه -.
كان هدف حنّا أن يقضي في بغداد شهرين أو ثلاثة أشهر لجمع المواد الضرورية لرسالته، غير انه مدد إقامته حتى أوائل حزيران 1958، أي قبيل ثورة 14 تموز، بعد أن سمح له بالرجوع إلى عدد كبير من الملفات السياسية المحفوظة في دائرة التحقيقات وكان يتردد عليها يومياً أثناء الدوام لاستقاء ما يهمه من المعلومات وأٌتيح له أن يلتقي بعدد من ممثلي الأحزاب والمفكرين كما تدل على ذلك إشاراته الواردة في كتابه.
وكان من أدوات بحثه "استبيان" في بضع صفحات يحتوي على أسئلة عديدة حول موضوعات حساسة جداً تتعلق بالأحزاب العلنية وغير العلنية، والحركات الدينية ورجال الحكم وسياسة العراق الخارجية، وميثاق بغداد، وغيرها وكان يريد به الوقوف على آراء أو استجابات عينات من المواطنين في العراق وبينهم الطلاب، وأذكر للتأريخ أنه زارني في الكلية لغرض الإلقاء بمجموعة من الطلاب. فدعوته – بعد استئذان عميد الكلية الدكتور محمد ناصر – إلى إلقاء محاضرة على طلبتي في الصف الثالث (قسم اللغة العربية) محورها مشروع بحثه ورغبته في استطلاع آرائهم في بنود الاستبيان. غير أن الطلبة ترددوا – بعد الاطلاع على الاستبيان – في الاستجابة وذلك لشكهم في نواياه، وظنّ بعضهم أنه "عميل" من عملاء الاستخبارات الأمريكية، أو لخوفهم من أن يطلع بعض المسؤولين على أجوبتهم، فأكدت لهم أنه – كما عرفته لسنوات – عالم فاضل فوق أية شبهة، معروف بنزاهته وتوجهه العلمي السليم، وأحسب أن معظمهم شارك في الاستبيان كما ذكر لي المرحوم حنّا آنذاك.
ومما يستحق ذكره في هذا السياق أن حنّا وقف مرة (في شارع الرشيد/ الحيدرخانة كما أظن) يستطلع رأي بعض المارة من المواطنين حول موضوعات استبيانه، وفوجيء برجال الأمن يلقون القبض عليه، غير انهم أطلقوا سراحه بعد الإطلاع على رسالة كان يحملها من جامعة هارفرد تشير إلى مشروع بحثه وتدعو من يعنيه الأمر إلى تقديم المساعدات الممكنة في سبيل إنجازه.
http://www.althakafaaljadeda.com/298/taama.htm

ثالثا-من مقال د.سيار الجميل "حنا بطاطو : مؤرخ العراق المعاصر مؤرخ غريب الاطوار لن يكتب أحد كمثله تاريخ العرب الحديث !!":
( لم يكن حنا بطاطو معروفا في الأوساط العلمية العربية حتى نهاية السبعينيات من القرن العشرين ، إذ كان قد علّم في الجامعة الأمريكية ببيروت منذ سنوات طوال وكان محاضرا مغمورا ، ثم غادر إلى أمريكا واكمل دراساته التخصصية فيها عن تاريخ العراق المعاصر مهتما بتراكيبه الاجتماعية المعقدة التي يبحث في مصالحها وعلاقاتها الاقتصادية ، وقد تمّيز في منهجه وخطواته التطبيقية الذكية لذلك المنهج .)
(وفجأة وجدنا أمامنا كتابه الضخم بالإنكليزية عن " الطبقات الاجتماعية في العراق " عام 1978 ، وكنا ندرس يومئذ ببريطانيا ، فهالنا عمله وجهده ومنهجه ورؤيته وتوظيفاته للوثائق والمعلومات النادرة التي دهشنا في كيفية وصوله اليها من وراء البحار خصوصا وأنه قد اختلف عن أعمال مؤرخ متخصص آخر بتاريخ العراق المعاصر هو الأمريكي ( من أصل عراقي موصلي ) البروفيسور مجيد خدوري المعروف هو الاخر باعماله العديدة عن تاريخ العراق المعاصر ، ولكن كرس اهتمامه لشؤونه السياسية . وازعم انني كنت أول من عّرف بكتاب حنا بطاطو لدى المؤرخين العرب والعراقيين ..وأول من نادى وطالب بترجمة الكتاب الى اللغة العربية . وبرغم ذلك كله ، فقد بقي اسم حنا بطاطو مغمورا في ثقافتنا العربية المعاصرة حتى قام الصديق المناضل السوري الاستاذ هاني الهندي ( المولود في العراق ) والمهتم بشؤون العراق ( وكان وزيرا سابقا في سوريا واحد مؤسسي حركة القوميين العرب ) ، الإيعاز بترجمة كتاب بطاطو وكلف الأستاذ عفيف الرزاز بالمهمة ، ولما سمعت بذلك أكبرت هذه المهمة ، وقلت مع نفسي : يا لها من مشقة كبيرة أن يعّرب كتاب حنا بطاطو الذي يزيد عن 1200 صفحة بحروفه الناعمة وعشرات جداوله ، ولكن يا نفع ثقافتنا العربية بذلك وفعلا أنجزت الترجمة ونشرت من خلال مؤسسة الأبحاث العربية ببيروت بثلاث مجلدات قبل سنوات .. وبدا اسم حنا بطاطو يتداوله الناس في الشرق الأوسط في التسعينيات .)
(لقاء مطّول واحد مع الرجل 
التقيت بالمؤرخ حنا بطاطو مرة واحدة في مؤتمر جامعة اكستر البريطانية قبل سنين، وألقى في تاريخ سوريا المعاصر ، وكان يسكت على مضض وهو يسمع التهكم عليه من قبل بعض المماحكين الإنكليز والعرب عندما كانوا ينادونه بـ " مستر بتيتو "!! وكان لي لقاء مطول واحد معه في المساء وقد كان يلح علي ان اراه مذ عرف بأنني من العراق ومن مدينة الموصل بالذات ، وبقدر ما وجهت له من اسئلة في المنهج ، فقد كان يسرع في طرح اسئلته علي وكنت اجيبه بما اعرفه من معلومات تاريخية وخصوصا ما يخص العلاقات الاجتماعية العراقية وتراكيبها التي خبرتها من خلال عملي في سجلات المحاكم الشرعية ووثائق الطابو ودوائر المساحة والبلديات ناهيكم عن السجلات الوقفية التي لم يكن قد اطلع عليها .. ولكنني اختلف مع بعض اسئلته التي لم تكن محرجة او معقدة ، بقدر ما تبعث على الملل لأنها تعنى بالجزئيات التي قد تفيده بشيىء من الاشياء ! لكنني والحق يقال ، وجدته موسوعة تاريخية تتحرك في شؤون العراق المعاصر ، وله قدرة عجيبة في استخدام مرجعية التشكيلات الاجتماعية العراقية المعقدة لقرنين عثمانيين سابقين على القرن العشرين .. ولم تكن قد اختفت عنده ميوله الماركسية وقت ذاك كما أحسست ليس من قراءة كتابه حسب بل من تحليلاته الشفوية ....!)
(وقد جازفت معه لأسأله عن سر توغله المعمّق في الوثائق العراقية وما سر فتح الحكومة العراقية مغاليقها واضابير شخصياتها واسرارها امامه في العهدين العارفي والبعثي ، لكنه لم يحر جوابا ونجح في تغيير الموضوع باسلوب مراوغ ، فابتسمت طويلا ، فقرأ قسمات وجهي التي عبرت له فيها عن جواب خفي منه الي !)
(لابد لي أن اكشف بأن المؤرخ حنا بطاطو من أب فلسطيني ولكنه من أم جزائرية ! ويذكر العديد من الزملاء الذين كنت أحادثهم بشأن حنّا بطاطو أن عند الرجل نزعة قومية عربية قوية ولكنها خفية مستترة )
( ويقال أن دولة الكويت سحبت كرسي الأستاذية الذي مولته قبل عام 1990 وكان بطاطو يشغله في جامعة جورج تاون .)
(وقد تألمت فعلا لكلمة الرثاء التي نشرت عنه بعد وفاته في صحيفة الواشنطن بوست التي لم تمنحه حقه أبدا ، بل ونشرت رواية مستهجنة وغير مستحبة عنه منقولة عن المؤرخ فيليب خوري عندما كان الأخير مديرا لهيئة ميسا !!)
http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=25605&r=0
(يتبع)



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آرا خاجادور و النأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (24)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ 23
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (22)
- -العالمُ كتاب-- المقدمة
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (21)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأخطاء القاتلة ؟ ( 4/20 )
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ ( 3/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (1/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (20)
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29حزيران 1 ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29 حزيران ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين و حيثيات بيان 29 حزيران ...
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (7/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟(6/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/19)
- أرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (4/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (3/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ ( 19/ 2)


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - دراسات حنا بطاطو ومشروع جامعة هارفرد. (1-2)