عباراااااااااااااااات للتأمل ! ( 7 )

إيهاب الرفاعي
طبيب أطفال وكاتب مصري
(Dr Ehab Elrefai)

الحوار المتمدن-العدد: 5507 - 2017 / 4 / 30 - 10:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

1* الفصاحة .. كذابة دائماً !

2* الصوت الدافئ .. أكثر إقناعاً من دماغ أينشتين !

3* أشتهي أن تظل حلماً .. كي لا أفقدك !

4* إن بعض الضحك .. حزن !

5* الكلب الذي لا ينبح .. خطر !

6* لا توجد قلاع حصينة .. بل يوجد هجوم فاشل !

7* كن مبتهجاً حتي العاشرة صباحاً .. و سوف يتكفل بقية اليوم بنفسه !

8* يكون الحيوان خطيراً عندما يجوع .. بينما يصبح الإنسان خطيراً عندما يشبع و يقوي !

9* أيهما تفضل أن تكون : ( شيطان ) تسكنه ملائكة .. أم ( ملاك ) تسكنه شياطين ؟!

10* نصيحة مطلقة .. لا تثق بالودودين أكثر من اللازم !

11* أنا لا أشعر بالوحدة بل أشعر بما هو أقسي ، أشعر بالوحشة .. ( الوحدة ) يكفي علاجاً لها العثور علي رفيق ، أما ( الوحشة ) فتحتاج إلي تغيير العالم !

12* كل ما فقدته في حياتي .. فقدته بسبب شدة خوفي من فقدانه !

13* الخط المستقيم يؤدي إلي ( الهندسة ) .. الخط غير المستقيم يؤدي إلي ( الفن) !

14* و من علامات ( قوة المقهور ) السخرية من الأقوي ، و الاستعداد الصامت للرد في وقت ما .. حتي و إن طال !

15* عندما تنكسر المرايا .. حتي الوجوه الطيبة تتشوه !

16* هذا القصر بلا أطفال .. كأنه مقبرة أنيقة !

17* أحياناً يكون ( الحل الوسط ) بمثابة ( أرجوحة ) .. تصيبك بالحول !

18* نحن لا نشتاق إلي الماضي لجماله .. بل لبشاعة الحاضر !

19* ادفع لموظفيك أقل ما يمكن .. و ستحصل منهم علي أقل ما يمكن !

20* حتي بالوردة .. يستطيع شخص أن يجرحك !

#إيهاب_الرفاعي (هاشتاغ)       Dr_Ehab_Elrefai#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات