أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 الجزء الثاني















المزيد.....

الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 الجزء الثاني


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5496 - 2017 / 4 / 19 - 20:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الانتخابات الفرنسية/2
سألني زميل عزيز...قائلاً : لم تبين لنا رأيك بالمرشحين او الذي اعتقدت انهم سيترشحون للمرحلة الثانية و اكتفيت ببيان او عرض ما تعتقده عما سيحصل او سيكون...
كان جوابي له :...اعتقد انك تقصد لمن سأضع صوتي في المرحلة الاولى...و اكملت : نعم ..فقد تعمدت عدم بيان تفضيلي لأحدهم لأني اتكلم هنا عن وضع عام و حالة معقدة أردت أن ابينها بتوضيح تام و عن قرب لما يجري على الساحة الفرنسية حسب ما اعتقد اني قد اطلعت عليه او استنتجته مما جرى و يجري...و لاعتبارات كثيره منها أن الوضع مرتبك وضبابي و حاد جداً حيث للمرة الاولى يتدخل الارهاب و داعش في الحملات الانتخابية للمرشحين جميعاً حيث تعرض بعضهم للاعتداء اثناء لقائه مع ناخبيه في نشاطه الانتخابي و هذا يحصل لأول مرة حسب علمي و بهذه الحده و استطاعت الشرطة الفرنسية ان تؤد عملية ارهابية كبيرة كان يخطط لها او خطط الدواعش لتنفيذها خلال الايام القليلة القادمة.... و لأنها المرة الاولى التي ينحدر فيها الحزبان او الاتجاهان السياسيان الريسيان الرئاسيان الذين تحكما بالحياة السياسية او الانتخابية الفرنسية بعد الحرب العالمية الثانية و اقصد هنا انكفاء الحزب الاشتراكي و الحزب الديغولي الذي اصبح الحزب الجمهوري ...اي ما عرف عنه باليسار و اليمين...حيث برز في هذه الانتخابات و بشكل حاد و مؤثر كلً من اليسار اليساري اي اقصى اليسار الذي يُطلق عليه "اليسار المتطرف" و يمين اليمين اي اقصى اليمين الذي يطلق عليه" باليمين المتطرف" و الذي اطلق عليه اتباعه و مناصريه " الجبهة الوطنية" و هذا هوالاصح و الاوضح و الاصدق و هذا حقاً لهم و واجبي ان اقول اني معهم في قولهم هذا و اقول ذلك بوضوح ودقة و اخلاص و صدق و حب و اهتمام و احترام .
اليوم اعلن اني و معي عائلتي اي نحن الاربعة سنمنح اصواتنا الى مرشح يسار اليسار او ما يطلق عليه هنا "اليسار المتطرف" انا شخصياً عن عاطفه و حلم و إرضاء شيء قد اعرفه او لا اعرفه وتمني... اما افراد العائلة الاخرين اي الثلاثة فهم عن اعتقاد و حماس و رغبة و شوق...
لماذا انا قلق في منح صوتي لمرشح يسار اليسار الرفيق جان لوك ميلونشو؟
الجواب هو اني قلق و خائف من الانتكاسة التي اتوقعها في حالة فوزه...انه كاسترو او شافيز أوربا...و انا على يقين و اطلاع عن قرب انها ليست ظروف كاسترو او ظروف شافيز...فرنسا ليست جزيرة كوبا او دولة فنزويلا النفطية...فرنسا قوة الاتحاد الاوربي و حلف الناتو و فرنسا ذراع الماسونية العالمية القوي...ان الفشل سيكون مصير طروحات الرفيق ميلونشو تحت تأثير ابتعاد غالبية الشارع الفرنسي عنه وقت ان جد الجد و طالبهم بشد الاحزمة على البطون... حتى من هم اقرب المقربين له و حتى نقابات العمال و ربما حتى الحزب الشيوعي الفرنسي او حزب اليسار الراديكالي او غيره و امامنا موقف الحزب الاشتراكي الفرنسي و الرئيس فرانسوا اولاند الذي بَّكر بالتشكيك بأهلية الرفيق ميلونشو على ادارة دولة مثل فرنسا يحيط بها الاتحاد الاوربي و الناتو وتاريخها الاستعماري الذي تفتخر به و اندفاع اليمين التطرف و قرارات الحكومة العالمية العميقة و سيطرة رجال المال و الاعلام المعادين له و نمو المد الديني الكاثوليكي و الاخواني الاسلامي و البروتستانتي الروسي و اللوبي اليهودي الذي يتحرك تحت الطاولة و الذي يدير فرنسا في كل حركاتها و مشاريعها الداخلية و الخارجية و بكل تفاصيلها حتى الدقيقة منها و منها زواج و طلاق الرؤساء و المُرشحين و نشر او ستر فضائحهم....سيجد رفيقنا العزيز ميلونشو نفسه وحيداً امام البرلمان و مجلس الشيوخ و المحكمة العليا تلك الجهات الثلاثة التي ستتمكن من افراغ كل برنامجه الانتخابي "الطوباوي" من محتواه بكل سهولة و يسر.
عليه اتمنى على الرفيق العزيز ميلونشو ان يستثمر المد العارم الذي يحظى بها و لأول مرة كيساري بعد مد جورج مارشيه...في ان يؤسس لقاعدة برلمانية يعمل و من معه على تأسيسها ليتم توجه سياسة الدولة الفرنسية من خلالها.
هذا رايي بالمرشح جون لوك ميلونشو...اما الاخرين فأبين التالي :
1.ايمانويل ماكرون: ان تصدر او استلم الرئاسة فسيجد امامه كتلة برلمانية كبيرة تؤيده ارضاءً لمصالحها الشخصية"فساد" و"خوف من فضائح الفساد" و هم اغلبية و هذه الاغلبية تمتد من الاشتراكي الى وسطه الى وسط اليمين المصلحي الى اليمين ...لأن ايمانويل ماكون هو مرشح الرأسمال و مرشح الحكومة العالمية الخفية و مرشح وول ستريت و مرشح ترامب...
2.مارين لوبين ...رئيسة "الجبهة الوطنية" او ما يُطلق عليه باليمين المتطرف و حقيقة لا اعرف صفة التطرف التي وُصِمَتْ بها من اين اتت...فهي وطنية فرنسية تريد ان تضع حد لانفلات السياسة الفرنسية و دجلها و انحرافها في مواضيع الداخل الفرنسي و السياسة الخارجية...هي تريد فرنساً بلداً تفتخر به كما بقية البلدان حيث تفتخر شعوبها بها و تعتز بوطنيتها و تريد ان تبتعد عما تجده انه سبباً في ما ألت اليه الامور المعيشية و الامنية و الاجتماعية للشعب الفرنسي...تقول كما يقول بوتين وترامب و ميركل و الاخرين في كل مكان بأن البلد هو اولاً و الاخر يأتي بعده دون المساس به او بالعلاقة بينهما فاحترام الحدود و الخصوصية الثقافية واجب مقدس عند كل الشعوب و عند كل المتسلطين عليها. لا تريد تفريق بين النساء او الحجر على النساء بالحجاب او النقاب و تسأل هل يقبل ملك السعودية ان اتعرى على رمال البحر الاحمر القريبة من مكة...كما تتحجب المسلمة هنا على البلاجات...هل يقبل الخامنئي ان يستقبلني بلا حجاب لأستقبل ممثلته هنا محجبة...هل يقبل ملك السعودية او امير قطر ان أقيم عصابة ارهابية فرنسية في بلديهما حتى اقبل ان يقيموا داعش على الارض الفرنسية...هل يقبل ملك مكة و خادم الحرمين ان ابيع اللحم الفرنسي الحلال اي الخنزير حول الكعبة كما يطالب ان اسمح ببيع اللحم الحلال حول النوتردام...لماذا ملك السعودية يقطع رأس المعارض له من المذاهب الاخرى و يعترض على قراري بقطع رأس الارهابي الوهابي الذي يعبث بأمن المواطن الفرنسي و الوطن رغم انه يعيش في ظروف افضل من الظروف التي يوعد الملك شعبه...لماذا ترفضون قرار لوبين في ان ترسل كل من دخل ارض وطنها الى بلاده كما تفعل تلك البلدان....لماذا لا يطلب المسلم اللجوء السياسي و الانساني او الحماية في بلد الاسلام الاول اي مكة و يأتي الى هنا.
شخصياً اجد في ما تطرحه مارين لوبين واقعية وانه طرح مقبول يريد اجوبه مقبولة...و هو حقُ لها و للشعب الفرنسي.
اما موقفي ان تصدر الرفيق ميلونشو و الرفيقة مارين لوبين المرحلة الاولى و تحدد التنافس بينهما فأنا أقولها صادقاً صريحاً جريئاً بأني سأصوت للرفيقة مارين لوبين بألم ...لخوفي على الرفيق ميلونشو و خوفي على بلدي فرنسا مما سيتعرض له من دسائس و مؤامرات و انحرافات قد تودي بجغرافيته المضطربة و اقتصاده المتعثر و ووحدته الاجتماعية الهشة جداً....خياري هذا سيضعني اما انتقاد حاد من الثلاثة الاخرين من افراد العائلة لكن عشمي في انهم يعرفون اني قد احسن الاختيار احياناً...أما رأي الاخرين فلا يعنيني فهم مخدرين بعواطف يناقضونها في كل لحظة و البعض لا يعرف من حياته الا التهريج و لا اقول اكثر.
3.فرانسوا فيون"تلميذ ساركوزي و تابعه الامين" :اكتسح اليمين التقليدي الديكَولي الجمهوري المتقلب...و كان مفاجأة صدمت الراس الكبير القبيح جون بييل رافاران (رئيس وزراء سابق في عهد شيراك) عراب اليمين و اخبث خلق الخلق...ومن بعدة تلميذه اليميني"حاكم ولاية" بوردو الن جوبيه...فهز بفوزه عرشهما الذي بنوه بالحيلة و النفاق السياسي و كانوا يتوقعون فوزهم الكاسح و تصدرهم ليقدموا الولاء للماسونية العالمية و حكومتها الخفية...
عليه ارجح و اعتقد من غير دليل انهما من قدما وثائق فساد فرانسوا فيون وكانا يتوقعان انه سينها و يستمع لنصيحتهما و ينسحب و الترشح ليتقدم الن جوبيه و يحقق حلمه و حلم جون بيير رافاران بعد ان خذلهما الناخب في حملة الترشيح و بدعم كبير من الناخبين الاشتراكيين الذين شاركوا في عملية انتخاب مرشح اليمين و الذين فضلوا فرانسوا فيون على جوبية لكون بروز او فوز جوبية في ترشيح الحزب الجمهوري اليميني سيعني اختفاء الحزب الاشتراكي...فشل العراب جون بيير رفاران و تلميذه الن جوبية في مسعاهم بعد فوز فرانسوا فيون و بعد رفضه الانسحاب بعد فضائح الفساد التي اُثيرت حوله و عائلته...و كاد الحال ان يقف عند هذا الحد لولا بزوغ نجم يسار اليسار المتمثل بالرفيق ميلونشوا و التقدم الذي حصل عليه في نتائج الاستطلاعات...عليه عاد جوبية و رافاران و ساركوزي للنفخ بالمرشح فرانسوا فيون ...و كان فرانسوا فين قد انفلت من عقال علمانية فرنسا عندما صرح اثناء حملته للترشح على راس الحزب الجمهوري اليميني من انه كاثوليكي و ان فرنسا كاثوليكية لذلك تلك التي جعلته يقلب كل استطلاعات الرأي و يفوز بترشيح الحزب الجمهوري اليميني... كانت المفاجأة باكتساحة كلٍ من الن جوبية "عتوي" اليمين الفرنسي و ساركوزي"اراكوز اليمين الفرنسي".
اليوم فرنساً باتجاه كاثوليكيتها...سواء فاز فرانسوا فيون او فازت مارين لوبين او فاز ميلونشو او فاز ايمانويل ماكون...و ستكون هذه هي الجمهورية السادسة في رئاستها الاولى و ربما تتصاعد الامور و نعود او يعود التاريخ الى حرب البسوس الكاثوليكية البروتستانتية العلمانية التي سيلعب على حبالها الاسلام و الاخوان المسلمين حيث سيؤججون اوارها .
..........................................
اعتقد ان الشعب الفرنسي الذين يلمس ان العنف و الارهاب يحيط به و تقدم ليضع اول الخطوات في الثقافة الفرنسية من خلال محاولات الاعتداء الجسدي التي تعرض لها المرشحون للرئاسة في سابقة جديدة غريبة تؤسس لثقافة العنف التي سينطلق منها ابناء الضواحي التي استثمرت بهم قطر بمبلغ مليار دولار و اشترت نادي باريس سان جرمان الذي اسس و يؤسس للعنف في مدرجات الملاعب الذي سينتقل الى الاحياء...عليه ترى بعض المرشحين و منهم لوبين و ماكون طرحوا اسم قطر و السعودية خلال الحملة الانتخابية
.............
اتوقع و ربما اتمنى ان يفوز فراسوا فيون...ليكون حالة التوازن بين يسار اليسار الثائر القاسي اذا انفلت و بين يمين اليمين الذي سيثير العنف و يتبناه ان اضطر لذلك و بين ماكون ممثل مال وول ستريت و بين نقابات العمال التي ستشعل الشارع في دفاعها عن نفسها و اعضائها حيث سيعمل ماكون الى ان يجعلها كما نقابات العمال في الولايات المتحدة الامريكية.
.....................
نلتقي عندما تنطلق المرحلة الثانية



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017
- الى صاحب الاسم المستعار-أيدن حسين- المحترم/4
- بصراحة مع: صاحب الاسم المستعار-أيدن حسين-
- الى صاحب الاسم المستعار -أيدن حسين- المحترم
- رد الى /صاحب الاسم المستعار -ايدن حسين-/2
- رد الى/صاحب الاسم المستعار-ايدن حسين-
- اخ على اخ على اخ
- الضوء لا يأتي الا من الداخل
- قطار عام 2016
- تعليق رقم 2
- تعليق /الى الاستاذ وليد يوسف عطو المحترم
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج15
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج13
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج12
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج11
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج10
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958 /ج9
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج8
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج7


المزيد.....




- الأردن.. ماذا نعلم عن مطلق النار في منطقة الرابية بعمّان؟
- من هو الإسرائيلي الذي عثر عليه ميتا بالإمارات بجريمة؟
- الجيش الأردني يعلن تصفية متسلل والقبض على 6 آخرين في المنطقة ...
- إصابة إسرائيلي جراء سقوط صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل ...
- التغير المناخي.. اتفاق كوب 29 بين الإشادة وتحفظ الدول النامي ...
- هل تناول السمك يحد فعلاً من طنين الأذن؟
- مقتل مُسلح في إطلاق نار قرب سفارة إسرائيل في الأردن
- إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى الإمارات بعد مقتل الحاخام ...
- الأمن الأردني يكشف تفاصيل جديدة عن حادث إطلاق النار بالرابية ...
- الصفدي: حادث الاعتداء على رجال الأمن العام في الرابية عمل إر ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 الجزء الثاني