داليا عبد الحميد أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 5464 - 2017 / 3 / 18 - 14:08
المحور:
الادب والفن
الفن مرآة الواقع ومتكلم عنه، وخاصة لو كان حرا ومتميز وباقي القيمة وليس عابر وغير مدقق، والكوميديا هي الاقرب للوصول للتفكير
مجرد قراءة الأفلام واسترجاع مضمونها في الذاكرة تحت عنوان وصفي بسيط، واختيارات قليلة لعلامات فنية فارقة محفورة في الوجدان، وبتواريخها قد ندرك كثير مما حدث ويحدث من تغيير للإنسان والواقع
بدأ أشهر توصيفات للحقب الزمنية القريبة مهن ونهب أموال وصعود مالي من القاع بتحايل علي الواقع بالحظ والصدف والأرض وغالبية ما يحدث جمعيا فوقها وتقلص التنوع الديني
-أفلام المهن السائد لكل نظام
محجوب عبد الدايم وسالم ابن نفيسة العجانة القاهرة 30
ابن حميدو والشاويش عطية القاهرة 60
حسن سبانخ وزكي قدرة القاهرة 80
علي وفتحي طيور الظلام القاهرة 90
الواد محروس بتاع الوزير القاهرة 2000
مرجان أحمد مرجان القاهرة 2010
-أفلام تطور السرقة
صراع في النيل
لصوص لكن ظرفاء
يا عزيزي كلنا لصوص
البيضة والحجر
عصابة حمادة وتوتو
بوبوس
-أفلام البحث عن المال
سي عمر
الأسطي حسن
الموظفون في الارض
البيه البواب
اهل القمة
الإمبراطور
-أفلام وصف الأرض وغالبية ما عليها
ارض النفاق
ارض الاحلام
ارض الخوف
-أفلام وتقلص التنوع الديني
فاطمة وماريكا وراشيل وحسن ومرقص وكهين
حسن ومرقص
الإرهابي
الأفلام لا تضع حلول ولا تصف كل الواقع ولا تخلو من المبالغة ولكنها مفتاح لتحريك التفكير في الواقع والرؤية من خارج الصورة كطريقة تفكير للأمور من حولنا
الفن كرسالة ثقافية حرة ناقدة كاشف وفاضح ومنفر وقاسي لدرجة التشريح وتوجيه الإتهام في إتجاهات عديدة فرد ومجموع
#داليا_عبد_الحميد_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟