أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - أيها الطاغية أردوغان.. ما بيرجع حكم عثمان!














المزيد.....

أيها الطاغية أردوغان.. ما بيرجع حكم عثمان!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5464 - 2017 / 3 / 18 - 14:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تركيا تسقط فى فخ الديكتاتور.. أردوغان يوهم شعبه بالاستقرار للتصويت على تعديلات دستورية ليستولى على مقاليد الحكم..
أردوغان.. الديكتاتور العثمانى الجديد..الرئيس التركى يحوّل منصبه الشرفى إلى صاحب الصلاحيات ليبقى سيد القرار.. وخلافاته مع الدول العربية تهدد بأزمة اقتصادية
موقع اليوم السابع
----------
أردوغان.. دكتاتور يقاتل نفسه
رئيس تركيا الطامح إلى دخول الاتحاد الأوروبي لن يهدأ له بال قبل القضاء على جميع معارضيه. بدءا من كولن ولكنه لن ينتهي عند داود أوغلو. يريد نظاما رئاسيا كامل الصلاحيات، صلاحيات مطلقة لرئيس مستبد .
لا يستطيع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن يجلس هادئا في قصره الأبيض الذي شيده للاحتفاء برئاسة “مدى الحياة” من دون فرملة وسائل الإعلام المختلفة للتأكد من خلوّها من أي انتقادات لاذعة على أدائه المريب في السلطة.
الرجل يستطيع أن يحرك المحامين والقضاة في بلد أوروبي عريق من أجل “قصيدة” تنتقد بطشه وحقده واستبداده ضد معارضيه. لا يمكن تصور بلد إسلامي مثل تركيا برئيس يمتلك هواية “تذويب” المعارضة وقمعها وإنهاء أي وجود فعلي لها. أردوغان تزعجه كثيرا الأخبار التي تكشف سياسته الداخلية المستبدة وعلاقاته المشبوهة مع جماعات متطرفة مختلفة حول العالم.
الرئيس التركي يعتقد أن الإعلام المعارض “سرطان” يهدّد عرشه السلطاني في أنقرة، حيث يعمل على إنهاء أيّ معارضة داخلية وخارجية لمشروعه السلطوي.
أردوغان يقسو على الجميع بلا استثناء، ولا يريد أن ينعم أحد بالأمن طالما أنهم يهددونه في عقر داره. باختصار شديد يريد سلطة ورئاسة بلا معارضة. انتقادات المعارضين لأداء حكومته ورئاسته تقلقه كثيرا حتى لو كان المنتقدون من أشد المقربين إليه.
موقع العرب - لندن
----------
أردوغان: "الديكتاتور" الذي يلجأ للقضاء
"ماذا يعني لك الشرف؟ إذا أردت أن تجلس على كرسي الرئاسة فلا بد وأن تُحاسب على حياديتك السياسية، فإما أن تكون رجلًا بمعنى الكلمة وتحافظ على تلك الحيادية فنُكن لك الاحترام والتقدير، وإما أن لا تحافظ عليها فأُكون مجبرًا في كل يوم، وكل دقيقة، وكل ثانية على أن أذكرك بمعنى ومفهوم الشرف. أسألك مرة أخرى، ما الذي تعرفه عن الشرف؟ لماذا أقسمت بشرفك اليمين الدستوري في حضرة الشعب والأمة التركية أن تحافظ على الحيادية؟ أود أن أعرف بالضبط أين هو شرفك؟ وأين هي حياديتك؟".
موقع ترك برس
----------
كاتبة تركية تكشف الدور التركي في سورية وإحتلال "داعش" للموصل
http://syrianow.sy/index.php?p=35&id=108842
فيديو يكشف أهداف أردوغان من التعديلات الدستورية
https://www.youtube.com/watch?v=UN0u6e5930c



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحيرة البجع.. في الكويت
- تشويه العلم الإيراني والعلم العراقي!
- عصابة الحرس الثوري.. أفعى يجب قطع رأسها!
- شهادة المؤمن السني.. على أقوال العلماني!
- مرثية على جدران العروبة
- الإخوان الشياطين.. طاعون المسلمين!
- عصابة ولاية الفقيه وافتعال الأزمات!
- الشيخ احمد جابر الصباح مع الحاج محمد علي زينل في الهند عام 1 ...
- نبارك للشعب السوري والإيراني على جائزة الأوسكار
- استغلال الأطفال في القتال.. من الإمام الإيراني إلى شبه الإما ...
- نظام عصابة ولاية الفقيه... التعذيب من السجون إلى المدارس!
- الدكتور علي نوري زاده ويوسف عزيزي ضيفا برنامج بانورما
- الكاتب البحريني د. عبدالله المدني ضيف برنامج -حديث الخليج-
- التضليل الإعلامي... في مواقع التواصل الاجتماعي
- الكاتب الروسي الكبير مكسيم غوركي
- أكبر حدائق ورود في العالم في إمارة دبي وهولندا
- اغتيال اردشير حسين پور.. عبقري صناعة الصواريخ في إيران
- علاقات مشبوهة بين مغتصب الأطفال والمرشد خامنئي ونجله؟!
- محنة العقل مع التراث الإسلامي
- بيل كلينتون: يا ليت الشباب يعود يوماً!؟


المزيد.....




- بعد لقاء السوداني والشرع، ما دلالات ذلك بالنسبة للعراق وسوري ...
- هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تُكبد قناة السويس خسائر بـ6 م ...
- اليمن.. الحوثيون يعلنون ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الأمريكية ...
- قاضية أمريكية تعلق العمل بخطط إدارة ترامب لتنفيذ عمليات التس ...
- الأمين العام لحزب الله: نزع سلاحنا بالقوة خدمة للعدو الإسرائ ...
- دعاوى جنائية ضد المتورطين في تزوير ملفات الجنسية الليبية
- -واشنطن بوست-: روبيو ووالتز يؤيدان تدمير القدرات النووية الإ ...
- ترامب لا يستبعد وقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا
- انكشف أمرها بعد 16 عاما.. إسبانية تدعي فقدان القدرة على الكل ...
- -تشرنوبيل الصامتة-.. كارثة جيولوجية نادرة في بحر آرال!


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - أيها الطاغية أردوغان.. ما بيرجع حكم عثمان!